أنا الظل في ثنايا رياضها
أنهارها
عسل وخمر و لبن
آية تتلى ..
في أروقة التشظي ..
على أضرحة من مروا بضفافها
المريد و المراد
قبلة الروح ..
بقطيف عزتها ..
و صليل جموحها
ظل في التباريح
عسجد بين ألوان صفائها
شجر في الأوردة
في الأنسجة
في الريح التي تسلك الرئة لمستقر لي
لها
لا منتذب
و لا جاف
و لا رجف
لأكون ظلا
يأخذ بيد النصل
يجندل صاحبه عند انفلاق القلوب
بما ران
و ما هان !
أنهارها
عسل وخمر و لبن
آية تتلى ..
في أروقة التشظي ..
على أضرحة من مروا بضفافها
المريد و المراد
قبلة الروح ..
بقطيف عزتها ..
و صليل جموحها
ظل في التباريح
عسجد بين ألوان صفائها
شجر في الأوردة
في الأنسجة
في الريح التي تسلك الرئة لمستقر لي
لها
لا منتذب
و لا جاف
و لا رجف
لأكون ظلا
يأخذ بيد النصل
يجندل صاحبه عند انفلاق القلوب
بما ران
و ما هان !
تعليق