كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**ربيع عقب الباب** · 07-12-2011, 17:25

ابتزاز / انتهاز / اهتزاز / احتراز / اجتياز /
حروف تقف على رأسها
تنام بعين واحدة
تصحو على خيوط الشمس حين تتدحرج فى خطوط ملتوية
لا تمشي في الطريق العام
تحب الخربات
و رائحة اللصوص
و هياكل خسائر الحروب
من مجنزرات
قطارات
هياكل عظمية
و ربما تقاسمها كأسا أو بعض فتات من آخر لقيمات قدمت إليها !!

**مُعاذ العُمري** · 07-12-2011, 19:11

حلول واتحاد

أخـذتُ مِمحـاة ً، ورحـتُ أمسـحُ كلَّ مكـان ٍ، أنتِ به في ذاكرتـي.
هل يعرفُ أحـدٌ منكـم،
مَن أنـا، وما اسمـي،
وما هذا الشـيء، الـذي فـي يـدي؟

معاذ العمري

**يوسُف سُلطان** · 07-12-2011, 20:21

وجد الحلول أخيرا ولم يجد نفسه ، كان هو حلّا من الحلول
وهي
كانت تسكنُهُ وتحفرُ فيهِ الخنادق
يا للمسكين !!

..............
في جُملةِ الحياة
كُنتُ الفاعلَ المرفوض بالضّيمِ الظّاهرِ على أوّلِهِ وآخِرِه
ماابتدأ وما خَبِر الحياة
مجهول مَبنيٌّ للضياع !

**محمد مثقال الخضور** · 08-12-2011, 06:23

لا يوجد أسئلة خاطئة على هذا التراب
هناك حكايات . . لا تجيب عن الأسئلة

**محمد مثقال الخضور** · 08-12-2011, 06:26

قالت الأفعى للطائر الجميل :
أهنئك بموتي
ولكن . .
لا تبتعد عن الميدان
ففيك مني

**محمد مثقال الخضور** · 08-12-2011, 06:27

لا عيد للخراف . .
الأعياد . . للسكاكين

**آسيا رحاحليه** · 08-12-2011, 06:54

منذ ولادتي و أنا هنا ..أنتظر أن أبدأ ..
و الوقت ..هنا .. ينتظر أن ينهيني .

**آسيا رحاحليه** · 08-12-2011, 06:56

في البدء كانت الكلمة ..فقط ..
ثم جُنّ الإنسان ..فاخترع الممحاة .

**آسيا رحاحليه** · 08-12-2011, 07:23

قالت السكّين للخروف :
لولا وجودك أنت ما وُجِدت أنا .

**محمد مثقال الخضور** · 08-12-2011, 07:29

وهل يحتاج السكين أن يبرر وجوده
ما دام محميا بكف قاتل ؟ ؟ ؟ ؟

**ايمان اللبدي** · 08-12-2011, 08:15

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة

لا عيد للخراف . .
الأعياد . . للسكاكين

في عيد الكلمة راح يشحذ فكره ولا يدري انه ضحية العيد

ماكثر اعياد السكاكين تسمن الخراف ليبدأ عيد السكاكين

**ايمان اللبدي** · 08-12-2011, 08:43

عندما تنمو النصوص بظل حرف مشبوه تنفجر الكلمة في اية لحظة مواجهة

**آسيا رحاحليه** · 08-12-2011, 15:38

طيور الجنّة تتمايل ، ترقص ،تردّد ..
" غزّة احنا جينا ، نغنّي أغانينا "
أكيد أنّ إسرائيل ماتت من الخوف !

**ربيع عقب الباب** · 08-12-2011, 19:09

كنت أترنح تعبا
حين قررت أن أقدم نفسي طواعية لسريري
فرأيتها على غير ما عودتني
عيونا تفرز شررا ونارا
اختلجت جوانحي
ولم أصمد أمام وهجها
عيناي تغوصان في لجة وجعي
بينما كانت تخرج عن صمتها المدمر
و تفرغ جمجمتي بمخالب حادة
و تختفي !

**بسمة الصيادي** · 08-12-2011, 19:18

المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

توأم روحي -

بسمـــــــــة

بلا أنتِ، صرتُ أكثر يـُـتما
فرحتي بعودتك بحجم الحب الذي أكنّه لك.

عزيزتي سليمى
في كل لحظة غياب كنتم معي ..
وأنت لازمتني ألسنا توأما؟
كلامتك تروي اشتياقي وتخمد حزني
كم أنا محظوظة بك !!!

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث