كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آسيا رحاحليه
    أديب وكاتب
    • 08-09-2009
    • 7182

    كل ما نكتبه هو نحن...
    بطريقة أو بأخرى .
    يظن الناس بي خيرا و إنّي
    لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

    تعليق

    • آسيا رحاحليه
      أديب وكاتب
      • 08-09-2009
      • 7182

      لو فقط أستطيع أن أبكي...
      لو يكذب هذا الإحساس بأن قلبي ...
      مثل شجرة هرِمة لم تعد تصلح لشيء..
      و لا حتى حطبا للنار .
      يظن الناس بي خيرا و إنّي
      لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

      تعليق

      • آسيا رحاحليه
        أديب وكاتب
        • 08-09-2009
        • 7182

        الوقت الخطأ...
        القرار الخطأ...
        الشخص الخطأ...
        القول الخطأ...
        الإحساس الخطأ ...
        أما من " صحيح " أبدا ...
        في هذا الوجود ؟
        يظن الناس بي خيرا و إنّي
        لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

        تعليق

        • محمد مثقال الخضور
          مشرف
          مستشار قصيدة النثر
          • 24-08-2010
          • 5517

          المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
          مثل ببغاوات حمقاء...
          نردّد التهاني بالعام الجديد ...
          ما معنى العام الجديد ؟!


          ملابس العيد
          تصبح قديمة . . صبيحة العيد

          العام الجديد
          يصبح قديما . . في لحظة ألم

          تعليق

          • مالكة حبرشيد
            رئيس ملتقى فرعي
            • 28-03-2011
            • 4544

            مجرد ارتياح
            استشعار حدث ....بسمة
            ولم لا دمعة
            اكيد دمعة
            كانت بداية اللعبة
            كاية لعبة
            تحل بنكهة المجهول
            وتنتهي ....
            بنكهة المجهول

            تعليق

            • مالكة حبرشيد
              رئيس ملتقى فرعي
              • 28-03-2011
              • 4544

              كلنا أموات
              لكن الموت أنواع
              موت ينعش الحياة
              وموت ينعش الدود
              يجعله يتكاثر ...يتناسل
              لينغص الموت الجميل
              الذي يبعث الحياة

              تعليق

              • آسيا رحاحليه
                أديب وكاتب
                • 08-09-2009
                • 7182

                كل عام و أنت... العمر.
                >> حبيبي .....أيها الوسيم كبطل أسطورة.......
                أيها المدهش كلمسة حب أولى.....
                أيها البعيد كوهم ...... القريب كدقة قلب ..
                عام جديد يطرق, هذا المساء, باب العمر...اعتدت و أنا افتح له أن اسأله ماذا يحمل لي و أرهقَ النفس بماذا أعطتني الدنيا و ماذا أخذت و هل ...و ليت....و متى...و لماذا....؟
                لن افعل ألان... لن أنعي العام الذي ولّى....ولن أبكي وحيدةً أمام قلمي و أوراقي و قهوتي الباردة.
                هذا المساء... أنا لست متذمرة ولا آسفة و لا حاقدة.
                لقد نظرت خلفي حيث ترادفت سنينُ العمر....: فوضى على فوضى....مساحات خضراء و أخري مقفرة...سراديب....متاهات....دروب ملتوية.....غابات حزن... بحار دموع و بعض غيمات فرح.....و رأيتك أنت فابتسمت......أخذني الزّهو.... ثم مر السؤال بقلبي فارتجف : ماذا لو يُمحى اسمك من سجل أيامي ...ماذا لو تُمحى ملامح وجهك ... ابتسامتك... تقطيب جبينك أو نظرتك التي هي الحب حينا و الجفاء أحيانا ؟
                ماذا لو تمتدُ يد و تقتلعَ وجودك من حياتي ....هل كان بَقي فيها شيء ؟ هل كان بقي للعمر معنى؟
                مَدينة لك أنا بكل عمري ........لولاك ما عشت وهج الحب و نار الغيرة و عذابات الانتظار و لا روعة اللقاء.........لولا حبك ما كنت عرفت معنى الأرق و القلق و لا ذقت وخز الشك ولا وجع الحنين...... و ما هو العمر إن لم يكن هذا كله ؟
                ترى ...لو عدت إلي نقطة الصفر... و وضعت قدمي على أول الدَرَج من جديد....هل كنت أحببتُ غيرك ؟ احتمالٌ ضئيل .....فلو لم أكن أنا لتمنيت أن أكون.. ....أنا !
                أنا التي عشقتك حدّ التفتت.... أدمنتك حدّ الجنون.....و تمنيتك حدّ الهوس.....أنا التي تحرّقت لك شوقا و احترقت فيك حبا و كانت كل سعادتي في احتراقي و تحرّقي....
                هل فهمت لماذا هذا المساء... أنا لست حاقدة و لا متذمرة و لا آسفة ؟
                هذا المساء ذكرت أنك في حياتي.......فعانقني الفرح.

                / من أرشيف القلب و بداياتي في الملتقى ، حين كنت أكتب و أنثر النقاط داخل النص عشوائيا فيبدو النص كأنّه تمرين لملء الفراغات كالذي كنت أمرّن عليه تلامذتي . ضحكت مرّتين و انا انقل لكم احبّتي هذه الخاطرة : مرّة على هذه النقاط هنا ، و مرّة على هذا الإحتمال الضئيل . حين نضحك على ما حسبناه سيميتنا ذات زمن ، تكون حقا النهاية /
                يظن الناس بي خيرا و إنّي
                لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                تعليق

                • آسيا رحاحليه
                  أديب وكاتب
                  • 08-09-2009
                  • 7182

                  في مصر و تونس و ليبيا و سوريا و و :
                  الشعب يريد إسقاط النظام !
                  في الجزائر :
                  النظام يريد الشعب أن يثور !
                  يظن الناس بي خيرا و إنّي
                  لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                  تعليق

                  • بسمة الصيادي
                    مشرفة ملتقى القصة
                    • 09-02-2010
                    • 3185

                    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                    الوقت الخطأ...
                    القرار الخطأ...
                    الشخص الخطأ...
                    القول الخطأ...
                    الإحساس الخطأ ...
                    أما من " صحيح " أبدا ...
                    في هذا الوجود ؟
                    لأنه الزمن الخطأ ..
                    زمن ليس لنا ..لسنا له ..!
                    في انتظار ..هدية من السماء!!

                    تعليق

                    • صالح صلاح سلمي
                      أديب وكاتب
                      • 12-03-2011
                      • 563

                      المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                      لو فقط أستطيع أن أبكي...
                      لو يكذب هذا الإحساس بأن قلبي ...
                      مثل شجرة هرِمة لم تعد تصلح لشيء..
                      و لا حتى حطبا للنار .
                      بالأصرار وقليلا من الحظ نصنع الزمن الذي نريد ونشتهي
                      سلم قلبك أختي الكريمة من الهرم
                      شكرا لكِ

                      تعليق

                      • بسمة الصيادي
                        مشرفة ملتقى القصة
                        • 09-02-2010
                        • 3185

                        تملّ المحطة من الذكريات التي تعيد نفسها ،فأختلق لنا ذكريات جديدة أشغل بها نفسي ريثما يعود القطار بك!
                        في انتظار ..هدية من السماء!!

                        تعليق

                        • مالكة حبرشيد
                          رئيس ملتقى فرعي
                          • 28-03-2011
                          • 4544

                          المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                          كل عام و أنت... العمر.
                          >> حبيبي .....أيها الوسيم كبطل أسطورة.......
                          أيها المدهش كلمسة حب أولى.....
                          أيها البعيد كوهم ...... القريب كدقة قلب ..
                          عام جديد يطرق, هذا المساء, باب العمر...اعتدت و أنا افتح له أن اسأله ماذا يحمل لي و أرهقَ النفس بماذا أعطتني الدنيا و ماذا أخذت و هل ...و ليت....و متى...و لماذا....؟
                          لن افعل ألان... لن أنعي العام الذي ولّى....ولن أبكي وحيدةً أمام قلمي و أوراقي و قهوتي الباردة.
                          هذا المساء... أنا لست متذمرة ولا آسفة و لا حاقدة.
                          لقد نظرت خلفي حيث ترادفت سنينُ العمر....: فوضى على فوضى....مساحات خضراء و أخري مقفرة...سراديب....متاهات....دروب ملتوية.....غابات حزن... بحار دموع و بعض غيمات فرح.....و رأيتك أنت فابتسمت......أخذني الزّهو.... ثم مر السؤال بقلبي فارتجف : ماذا لو يُمحى اسمك من سجل أيامي ...ماذا لو تُمحى ملامح وجهك ... ابتسامتك... تقطيب جبينك أو نظرتك التي هي الحب حينا و الجفاء أحيانا ؟
                          ماذا لو تمتدُ يد و تقتلعَ وجودك من حياتي ....هل كان بَقي فيها شيء ؟ هل كان بقي للعمر معنى؟
                          مَدينة لك أنا بكل عمري ........لولاك ما عشت وهج الحب و نار الغيرة و عذابات الانتظار و لا روعة اللقاء.........لولا حبك ما كنت عرفت معنى الأرق و القلق و لا ذقت وخز الشك ولا وجع الحنين...... و ما هو العمر إن لم يكن هذا كله ؟
                          ترى ...لو عدت إلي نقطة الصفر... و وضعت قدمي على أول الدَرَج من جديد....هل كنت أحببتُ غيرك ؟ احتمالٌ ضئيل .....فلو لم أكن أنا لتمنيت أن أكون.. ....أنا !
                          أنا التي عشقتك حدّ التفتت.... أدمنتك حدّ الجنون.....و تمنيتك حدّ الهوس.....أنا التي تحرّقت لك شوقا و احترقت فيك حبا و كانت كل سعادتي في احتراقي و تحرّقي....
                          هل فهمت لماذا هذا المساء... أنا لست حاقدة و لا متذمرة و لا آسفة ؟
                          هذا المساء ذكرت أنك في حياتي.......فعانقني الفرح.

                          / من أرشيف القلب و بداياتي في الملتقى ، حين كنت أكتب و أنثر النقاط داخل النص عشوائيا فيبدو النص كأنّه تمرين لملء الفراغات كالذي كنت أمرّن عليه تلامذتي . ضحكت مرّتين و انا انقل لكم احبّتي هذه الخاطرة : مرّة على هذه النقاط هنا ، و مرّة على هذا الإحتمال الضئيل . حين نضحك على ما حسبناه سيميتنا ذات زمن ، تكون حقا النهاية /
                          مساء الخير عزيزتي اسيا
                          سنة سعيدة
                          كل عام وانت والاهل والاحباب بالف خير

                          رائعة القصة اسيا ....رائعة حد الدهشة
                          فيها من الصدق والشفافية والاحساس
                          ما يشعرنا بان الحياة مازالت بخير

                          تعليق

                          • بسمة الصيادي
                            مشرفة ملتقى القصة
                            • 09-02-2010
                            • 3185

                            المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                            كل عام و أنت... العمر.
                            >> حبيبي .....أيها الوسيم كبطل أسطورة.......
                            أيها المدهش كلمسة حب أولى.....
                            أيها البعيد كوهم ...... القريب كدقة قلب ..
                            عام جديد يطرق, هذا المساء, باب العمر...اعتدت و أنا افتح له أن اسأله ماذا يحمل لي و أرهقَ النفس بماذا أعطتني الدنيا و ماذا أخذت و هل ...و ليت....و متى...و لماذا....؟
                            لن افعل ألان... لن أنعي العام الذي ولّى....ولن أبكي وحيدةً أمام قلمي و أوراقي و قهوتي الباردة.
                            هذا المساء... أنا لست متذمرة ولا آسفة و لا حاقدة.
                            لقد نظرت خلفي حيث ترادفت سنينُ العمر....: فوضى على فوضى....مساحات خضراء و أخري مقفرة...سراديب....متاهات....دروب ملتوية.....غابات حزن... بحار دموع و بعض غيمات فرح.....و رأيتك أنت فابتسمت......أخذني الزّهو.... ثم مر السؤال بقلبي فارتجف : ماذا لو يُمحى اسمك من سجل أيامي ...ماذا لو تُمحى ملامح وجهك ... ابتسامتك... تقطيب جبينك أو نظرتك التي هي الحب حينا و الجفاء أحيانا ؟
                            ماذا لو تمتدُ يد و تقتلعَ وجودك من حياتي ....هل كان بَقي فيها شيء ؟ هل كان بقي للعمر معنى؟
                            مَدينة لك أنا بكل عمري ........لولاك ما عشت وهج الحب و نار الغيرة و عذابات الانتظار و لا روعة اللقاء.........لولا حبك ما كنت عرفت معنى الأرق و القلق و لا ذقت وخز الشك ولا وجع الحنين...... و ما هو العمر إن لم يكن هذا كله ؟
                            ترى ...لو عدت إلي نقطة الصفر... و وضعت قدمي على أول الدَرَج من جديد....هل كنت أحببتُ غيرك ؟ احتمالٌ ضئيل .....فلو لم أكن أنا لتمنيت أن أكون.. ....أنا !
                            أنا التي عشقتك حدّ التفتت.... أدمنتك حدّ الجنون.....و تمنيتك حدّ الهوس.....أنا التي تحرّقت لك شوقا و احترقت فيك حبا و كانت كل سعادتي في احتراقي و تحرّقي....
                            هل فهمت لماذا هذا المساء... أنا لست حاقدة و لا متذمرة و لا آسفة ؟
                            هذا المساء ذكرت أنك في حياتي.......فعانقني الفرح.

                            / من أرشيف القلب و بداياتي في الملتقى ، حين كنت أكتب و أنثر النقاط داخل النص عشوائيا فيبدو النص كأنّه تمرين لملء الفراغات كالذي كنت أمرّن عليه تلامذتي . ضحكت مرّتين و انا انقل لكم احبّتي هذه الخاطرة : مرّة على هذه النقاط هنا ، و مرّة على هذا الإحتمال الضئيل . حين نضحك على ما حسبناه سيميتنا ذات زمن ، تكون حقا النهاية /
                            نعم .. كنت هنا ..وكانت الروعة سيدتي
                            أشد على يدك أن تكتبي أكثر
                            أعشق هذه الشفافية ..والمشاعر الصادقة ..ولغة القلوب التي تخترق القلوب!
                            محبتي وأكثر
                            في انتظار ..هدية من السماء!!

                            تعليق

                            • مالكة حبرشيد
                              رئيس ملتقى فرعي
                              • 28-03-2011
                              • 4544

                              الجنون دليل الغرباء
                              والصدق دليل الاغبياء
                              مستعدة انا لمقايضة الزمن المفلس
                              بقبر لا يتسع لسواي
                              ربما أشعر وأنا في جوفه
                              ببعض الطمأنينة والهدوء

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
                                الجنون دليل الغرباء
                                والصدق دليل الاغبياء
                                مستعدة انا لمقايضة الزمن المفلس
                                بقبر لا يتسع لسواي
                                ربما أشعر وأنا في جوفه
                                ببعض الطمأنينة والهدوء
                                ربما كانت أمنيتي
                                و لكن مذ رأيت الكون في بهاء عينيها
                                لم تعد أمنيتي
                                و أصبح من التجنى و الخيانة أن تكون أمنيتي
                                فلا تثريب عليك سيدتي
                                ربما تنبت من بين كلماتك عين الرضا
                                فتتفجر ينابيع الحياة على ساعديك !!
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X