الأستاذة الراقية رنا الخطيب
وأخوات والإخوة الأفاضل ..
بداية أشيد بمداخلة أخي الأستاذ يسري راغب / 158 /
وأظن أنه من الضروري مناقشة اقتراحاته ..
وعلى العموم أنا أجد المشكلة هنا أن الجميع يردون على الطرحات بالإتيان بالقانون الشرعي .. ( الثابت نسبيا على الورق ) بمعنى معروفا بما اتفق عليه الفقهاء وفقا لكتاب الله ..
ولكن المشكلة تبقى دائما في الواقع المتغير والمختلف الذي يبقى بلا علاج ولأوضح ذلك أورد مثالا ..
الشرع يقول .. لا تكذب .. وظاهرة الكذب منتشرة ومتفاقمة في مجتمعنا على أعلى المستويات حتى في صفوف رجال الدين ..
وعندما نطرح هذه المشكلة فيتنطح المتنطحون ويفتي المُفتون ويأتون بالنص الشرعي لتحريم الكذب .. حسنا .. وماذا بعد .. ؟؟ تبقى المشكلة كما هي لماذا
لأن المشكلة هي ليست عدم معرفة النص الشرعي ..؟؟
بل هي عدم القدرة على تنفيذه .. وهذا ما يجب أن يعالج ويبحث فكلنا نعرف أن الكذب محرم ولكننا نكذب .. ويجب أن نبحث الآن في الأسباب التي تعترينا .. وما الذي يضطرنا للكذب .. هكذا يجب أن يكون البحث ..
وعموما في قضية المسؤوليات .. أقول
إن لكل حقوق مسؤوليات تقابلها وترتبط بها حكما وبلا مراجعة
وكل من يتحمل هذه الأعباء يمتلك الحقوق بالضرورة ..
فثلا من يكون مسؤولا عن البيت ( يقدم له ويصرف عليه ) بالتأكيد سيكون هو صاحب الكلمة فيه بلا شك .. أزوجا كان أم زوجة أم إبنا أم إبنة .. هذا ما يحدث وذلك هو واقع الأمور في الحياة ( مع بعض الاستثناءات ) .. وهكذا يجب أن ينظر إلى الأمر ويدرس بهذا الشكل .
تحيتي وتقديري للجميع
وأخوات والإخوة الأفاضل ..
بداية أشيد بمداخلة أخي الأستاذ يسري راغب / 158 /
وأظن أنه من الضروري مناقشة اقتراحاته ..
وعلى العموم أنا أجد المشكلة هنا أن الجميع يردون على الطرحات بالإتيان بالقانون الشرعي .. ( الثابت نسبيا على الورق ) بمعنى معروفا بما اتفق عليه الفقهاء وفقا لكتاب الله ..
ولكن المشكلة تبقى دائما في الواقع المتغير والمختلف الذي يبقى بلا علاج ولأوضح ذلك أورد مثالا ..
الشرع يقول .. لا تكذب .. وظاهرة الكذب منتشرة ومتفاقمة في مجتمعنا على أعلى المستويات حتى في صفوف رجال الدين ..
وعندما نطرح هذه المشكلة فيتنطح المتنطحون ويفتي المُفتون ويأتون بالنص الشرعي لتحريم الكذب .. حسنا .. وماذا بعد .. ؟؟ تبقى المشكلة كما هي لماذا
لأن المشكلة هي ليست عدم معرفة النص الشرعي ..؟؟
بل هي عدم القدرة على تنفيذه .. وهذا ما يجب أن يعالج ويبحث فكلنا نعرف أن الكذب محرم ولكننا نكذب .. ويجب أن نبحث الآن في الأسباب التي تعترينا .. وما الذي يضطرنا للكذب .. هكذا يجب أن يكون البحث ..
وعموما في قضية المسؤوليات .. أقول
إن لكل حقوق مسؤوليات تقابلها وترتبط بها حكما وبلا مراجعة
وكل من يتحمل هذه الأعباء يمتلك الحقوق بالضرورة ..
فثلا من يكون مسؤولا عن البيت ( يقدم له ويصرف عليه ) بالتأكيد سيكون هو صاحب الكلمة فيه بلا شك .. أزوجا كان أم زوجة أم إبنا أم إبنة .. هذا ما يحدث وذلك هو واقع الأمور في الحياة ( مع بعض الاستثناءات ) .. وهكذا يجب أن ينظر إلى الأمر ويدرس بهذا الشكل .
تحيتي وتقديري للجميع
تعليق