بساتين في ذاكرة المطر / د. محمد الأسطل + أ. رشا السيد أحمد

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د. محمد أحمد الأسطل
    عضو الملتقى
    • 20-09-2010
    • 3741

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    أجمل سمونية مطر لهذا الصباح الجميل بكم

    أعذروني فأنا أعشقه
    يغسلني

    يحملني بعيدا بصوته الحنون



    أنت جنة لم تكبر بعد
    نسيها الزمان لتبقي صغيرة ..
    وأي صغيرة !
    صغيرة كحفنة من هواءٍ , كنبضة حمراء ..
    أو كملاك صغير .. هبط للتو

    هذا القصيد مساحته لا تضيق ..
    وأنت تَخضَرينَ في الأحداق ..
    كعشبة لونها البحر !

    شتاء أطول .. وأهداب ترفرف من بعيد ..
    كنت قد فتشت عنك في عروق المطر ...
    والآن أجدك متبعثرة على سطح غيمة !
    الراقية والرائعة والأستاذة / سليمى
    نصك أكثر من جميل , بل وأكثر من أنيق
    شكرا لك ولهذا المشاركات الرائعة
    تقديري وقصفة حناء تزهر في كفك
    قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
    موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
    موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
    Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline

    تعليق

    • د. محمد أحمد الأسطل
      عضو الملتقى
      • 20-09-2010
      • 3741

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة ربان حكيم آل دهمش مشاهدة المشاركة
      نحتاج ثورة

      نحرق أجسادنا
      نذيب أرواحنا في بعضها
      نغزل قلوبنا في شبك الماء
      وليعلم الكون
      أن الحب أقوى
      في إتون قلب الوطن
      أستاذي الدكتور الشاعر المرهف الثائر
      د.محمد الأسطل
      لقد كتبت واجدت وابدعت كعادتك التي عهدناها
      فيك منذ ان بدانا رحلة الغور في مناسك الحروف ،
      ومذ ان بزغت شمسك يا ايها الشاعرالملهم الكبير
      كنت دوما تكتب بروح الجمال وخلابة الانفراد في كل خط ترسمه ،
      حقا اجد فيك كل جميل وكل اجادة وكل ما تنم به قريحتك
      هو تيجان تعبيرواقعي وعبقري ان جاز لي التعبير ،
      وفي كل دراساتك انت تتقن فن النقد
      بكل صوره وابعاده ودلالته ،
      ذلك كون الحقيقة الابداعية تسكنك .
      أحييك وأشد على يديك
      طرح رائع وأنت تستحق المزيد
      الله على قلمك ايها الدكتورالشاعرالمبدع سلمت نورا
      في النور لك الرقي
      سيدي الشاعر المجاهد الثائر .. ،
      من أين اشكرك ومن أين انطلق للحديث معك وبك وعليك ،
      وأنت قد كسوت الكلم بكل هذه الجماليات ،
      فحقيقة أنت قد كشفت لي أبعاد تجعلني أفكر مليا في كل مفردة كتبتها أنت،
      على مدرج البوح ، سلمت لنا بالملتقى
      سيدي سلام الروح في الجسد ودمت على الرأس مقيم ،
      وشكرا لك من عمق القلب .


      محبتي لك


      ومازالت الثورة مستمرة حتى تعود الشمس الي وطني ..
      حكيم .
      يقول الحرف لي :
      كن حلما يا صديقي !

      التصق أكثر بشهقة الفجر
      كن ظلالا تتوارد مع السحبِ
      لتخضر عيناك قبل ترعرع الوقت

      دع النيل يربت على كتف الثورة

      لنخرج يا صديقي من حبة قمح
      لنربي الأمل في حفنة من تراب التحرير
      لنكدس الوقت في جرار الجدة
      لتسير فلسطين على تعرجات النيل كما النشيد
      لاشيء يشبه هدير البحر
      لا شيء يمضي كغناء حيفا
      خفيفة هي الروح

      وذاكرتي مثقلة بحب المحروسة

      قلبي دمعةٌ من زجاج
      وروحي ترفرفُ خارج المصباح
      من أين لي شباك وشرفة
      لأعلق جسدي .. على كتف يافا
      صدفة .. مَرَرتُ بعطرِها
      تدحرج العنبر.. فوق ليلي ..
      كي ..
      لا أنام
      كي ..
      لا أنام
      كي ..

      لا أنام !

      الصديق العزيز والحبيب ربان حكيم آل دهمش
      أهلا بك وبهذا التواجد الأديب والجميل
      شكرا لك مداد المسافة والسماء

      لقد أكرمتني كثيرا يا أخي العزيز بهذا الثناء
      فلك شكر لا ينضب وتقدير يزهر في كل يومك
      وأهلا بك دائما والمتصفح يتلألأ بتواجدك
      سلمك الله من البحر أينما ارتحلت
      ودي ومحبتي وأبعد وأجمل

      قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
      موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
      موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
      Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline

      تعليق

      • د. محمد أحمد الأسطل
        عضو الملتقى
        • 20-09-2010
        • 3741

        #33
        إنها تناعست
        على الطرف الآخر من البحر قالت :
        أنزلْ القمر من اللوحة ,
        وأقرأ لي ما تشرنق بين النجوم

        تنَهَدَّت لبرهةٍ ..
        فاكتملتُ بسِحرِها ..
        عطرا تطاير من بعيد !
        أغلقتُ النافذة وكتبت فوق الوسادة :
        كان حلما متردداً , تراءى ثم نام


        حَلَقتُ عميقا في الصدى
        حينها فقط ؛ بدأني قداس النرجس ..
        ورفرفتُ حول عينيها ..

        كحفنةٍ من أغنيات !

        سأنتظرها ..
        بقصيدة زرقاء ..
        وببعضٍ مِنَ الكستناء !
        سأنتظرها ..
        لتبدأني ..
        من أول نيسان !

        الأستاذة الكريمة رشا السيد أحمد
        مساؤك زنبق
        أهلا بك وبهذا التواجد الجميل
        شكرا لك ومانوليا تزهر لأجلك
        تقديري

        قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
        موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
        موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
        Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

          الأساتذة الرائعون

          كل من حضر معنا
          بكم الصباح يطيب

          صباحكم ياسمين دمشقي وصفحة جديدة .

          المتصفح جميل جدا بكل المشاركات
          ومشاركاتك الرائعة أستاذة رشا ، تحمل في ثناياها رائحة القرنفل والاعشاب الجبليّة النادرة.



          لكن هل المتصفح مشترك أم للدكتور العزيز محمد الأسطل ؟

          محبّتي للجميع
          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          • سليمى السرايري
            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
            • 08-01-2010
            • 13572

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركة

            أنت جنة لم تكبر بعد
            نسيها الزمان لتبقي صغيرة ..
            وأي صغيرة !
            صغيرة كحفنة من هواءٍ , كنبضة حمراء ..
            أو كملاك صغير .. هبط للتو

            هذا القصيد مساحته لا تضيق ..
            وأنت تَخضَرينَ في الأحداق ..
            كعشبة لونها البحر !

            شتاء أطول .. وأهداب ترفرف من بعيد ..
            كنت قد فتشت عنك في عروق المطر ...
            والآن أجدك متبعثرة على سطح غيمة !
            الراقية والرائعة والأستاذة / سليمى
            نصك أكثر من جميل , بل وأكثر من أنيق
            شكرا لك ولهذا المشاركات الرائعة
            تقديري وقصفة حناء تزهر في كفك

            حين تموء الأحزان في ركني
            ألمحك.....
            لحنا شبقيّا
            يغازل الاحلام المارقة
            وكشمس الصباح التي لا تتأخّر

            حين يسرق الجرح مني ابتسامة
            ويستدير وجهي جهة المطر،
            تأتي كنورس
            يحمل عبء جنوني

            حين تزهر قطرات الماء على نافذني،
            ويسكر الوقت في لحظة انتشاء،
            أراك تصافحني فرحا
            تشرب دمعي
            هادئا
            مريحا
            تمسح على روحي
            مسترسلا في الهمس المضيء

            حين تغيب المرايا خلف الضباب
            يستدير البحر لنا
            وتعود قصائد السفر
            ياسمينا


            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

            تعليق

            • رشا السيد احمد
              فنانة تشكيلية
              مشرف
              • 28-09-2010
              • 3917

              #36
              ,, 6 ,,


              شاعرنا الرائع

              د. محمد الأسطل

              كلي شكر ...
              على السماح بمشاركتك هذه المساحات البيضاء
              دفء حرف .. بحرف
              منذ البداية يستمر الهطول في البساتين
              ومع صفحة جديدة نمضي


              أرسم قمراً بلا ريشة

              تنبتُ ... بينَ النَبضةِ والنَبضة ْ
              سُطوعَ سُمفونيةً سَابعةً ... وما بَعدَها
              تُذهلُني بِسردِيَاتِها اللاهبةِ
              شَهدُ عُيون يُحجرُ الأنفاسَ في صَدري
              يَتطايرُ اللافَندرُ حَولي
              تَهبُ عَاصفةُ من النَراجِسِ
              دهشٌ عَابق
              يُدوخُني
              يَقتُلُني
              يُحيني
              بِشهقةْ

              يَنبتُ من حَنايا الروحِ
              ياسمينُ الشامِ مُختلفاً
              تَزدحمُ بِشغبهِ قُصورُ البعدِ الرابعِ
              جَلبةُ احتفالٍ بِضياء سَمَاويٍ

              أَضيعُ في الأَكَناتِ الصَغيرةِ
              تَحكِيني بُوهيميةُ الحَجلِ
              أسْرَارَ بَابل والطوفَان

              يَتقافزُ الحَجلُ بينَ النَرَاجِسِ
              يَأخذُني الحُلم بِجمالهِ
              أجنحُ للألوانِ ... أَرسمُ قَمرا ً بلا ريِشة
              يُغرِقُني بِشَفافَيته .. قادمةً منْ الفِردَوسِ
              تُزينهُ شَفةُ من أَسِيلِ الضَوءِ ... تَكورتْ
              سَكنتْ انعتاقَ الرِمشِ شلالا ً
              يَتَساقطُ سحراً
              في حُضنِ بُحيرةٍ

              انطلقُ من غِلالةِ الجَسدِ رُوحا ً
              تَسبرُ البُعد السَابعَ

              بِلهفةٍ ...
              لا تَنْطَفِئ
              ،
              ،
              لا تَنْطَفِئ .

              التعديل الأخير تم بواسطة رشا السيد احمد; الساعة 21-12-2011, 10:31.
              https://www.facebook.com/mjed.alhadad

              للوطن
              لقنديل الروح ...
              ستظلُ صوفية فرشاتي
              ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
              بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

              تعليق

              • رشا السيد احمد
                فنانة تشكيلية
                مشرف
                • 28-09-2010
                • 3917

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركة
                الأستاذة القديرة رشا السيد
                أهلا بك وبهذا التواجد الجميل
                وينتظر المتصفح جمال خاطرك
                نورت بتواجدك
                جوري لأجلك




                ///




                الراقي جدا ً

                د.محمد
                تورق البساتين مع أبداعك الشعري
                الرهيف جدا ً
                وإنه ليسعدني سماحك بمشاركتك هذا المتصفح
                من أول بستان يتهاطل بجمال
                من رونق الرهيف بزخمه الرقيق على ذاكرة المطر

                سيدي الرائع
                شكر يمتد من يدي إلى حيث أنت
                على جمال الجوري ولك صفاءوه .
                التعديل الأخير تم بواسطة رشا السيد احمد; الساعة 21-12-2011, 12:49.
                https://www.facebook.com/mjed.alhadad

                للوطن
                لقنديل الروح ...
                ستظلُ صوفية فرشاتي
                ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
                بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

                تعليق

                • د. محمد أحمد الأسطل
                  عضو الملتقى
                  • 20-09-2010
                  • 3741

                  #38
                  قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
                  موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
                  موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
                  Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline

                  تعليق

                  • ربان حكيم آل دهمش
                    أديب وكاتب
                    • 05-12-2009
                    • 1024

                    #39
                    تحياتي للجميع ..
                    من الآم ذاكرة الوطن / عذرا ً
                    " بساتين فى ذاكرة المطر / د.م. الأسطل "
                    شكراً وتقديرا ًلك حبيب ..


                    التعديل الأخير تم بواسطة ماجى نور الدين; الساعة 25-12-2011, 14:57.

                    تعليق

                    • ربان حكيم آل دهمش
                      أديب وكاتب
                      • 05-12-2009
                      • 1024

                      #40
                      تحياتي للجميع..
                      وعليكم سأعرض من الآم ذاكرة الوطن /
                      عذرا ً

                      " بساتين في ذاكرة المطر / د . م . الأسطل "



                      " على الحجار - ضحكة المساجين .. ومصر عارفه وشايفه وبتصبر
                      لكنها فى خطفة زمن تعبر
                      وتسترد الاسم والعنوان "



                      و( ربنا يبار كلك يا شاعر " هشام الجخ " كل كلمة قولتها هي دي الحالة ..
                      للأسف هوا ده الواقع
                       )

                      وما زالت الثورة المصرية مستمرة ..
                      وأرفع راسك فوق أنت مصر ..
                      مودتي واحترامي
                      حكيم .


                      التعديل الأخير تم بواسطة ربان حكيم آل دهمش; الساعة 26-12-2011, 00:46. سبب آخر: إضافة شريط فيديو يخص الموضوع

                      تعليق

                      • د. محمد أحمد الأسطل
                        عضو الملتقى
                        • 20-09-2010
                        • 3741

                        #41
                        شكرا للشاعرة الجميلة سليمى السرايري على المشاركات الرائعة

                        شكرا للأديبة الجميلة رشا السيد أحمد على المشاركات الرائعة

                        شكرا للأديب ربان حكيم آل دهمش على المشاركات الوطنية



                        قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
                        موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
                        موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
                        Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline

                        تعليق

                        • د. محمد أحمد الأسطل
                          عضو الملتقى
                          • 20-09-2010
                          • 3741

                          #42
                          5- شيء يخصُّ البؤساء

                          أهلا بالشاعرة الرائعة سليمى السرايري وبمشاركتها الجميلة
                          أهلا بالأديبة الرائعة رشا السيد أحمد وبمشاركتها الجميلة
                          أهلا بالعزيز ربان حكيم آل دهمش وبمشاركاته الوطنية

                          وعبر البساتين يستمر الهطول
                          5


                          شيء يخصُّ البؤساء
                          مستوحاه من لوحة الطفولة للفنان التشكيلي الإيراني
                          مرتضى كاتوزيان





                          ليلٌ تائهٌ قربَ جرةٍ
                          أيُّها المكلومُ في فسحةِ أصفهان :
                          كدت أسميك أحزاني !

                          كي تعرفني جيدا ..
                          التفت إلى الصحراء المثقلة بالفيافي والرُّهبان
                          هبط الوحي ولا بشر
                          انطلق القطيعُ ولا مطر
                          فلنمضِ من وطن إلى نطفة في ظل حجر

                          في مقصورة الفقر يولد جرس صغير
                          طوبي لمن انتعل البؤس وغسل الوجهَ بالحصى

                          يا أيها الحب الغريب :
                          لا تدخل من نصفيّ الفارغ
                          القمر وحيدٌ في الكراس
                          يلعبُ الآه في ردهة الوجدان

                          يا زائرا يحمل أوهام المساء :
                          ارجع ..
                          هذه الموائد مزورة
                          هذا الفجر مزور
                          هذه الجُدر مهددة بالنسيان
                          آيلة للنعاس ولترميم خفقة الأطلال


                          من أين لي أيكة ؟!
                          من أين لي فؤاد يشرب الغربة ..
                          ليرتفع الإيقاع طويلا
                          ليرتفع بلا منضدة
                          بلا أرجل
                          بلا طائرات ورقية


                          إنه الصمت يربي سجا الليل
                          بالله لا توقظوه ..
                          دعوه يكبر كتأملات مقطوفة من حنظلة


                          هذا الحزن كئيب
                          يكتب القصيدة في زقاقٍ أحمر
                          كزهرة سجينة تتفتق بلا عنق ..
                          بلا ..
                          عنق ..
                          بلا ..
                          ع
                          .
                          .
                          ن
                          .
                          .
                          ق
                          !
                          !
                          !





                          قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
                          موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
                          موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
                          Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline

                          تعليق

                          • ربان حكيم آل دهمش
                            أديب وكاتب
                            • 05-12-2009
                            • 1024

                            #43
                            http://albumyz.net/up//uploads/image...f3bfea5653.jpg

                            كلماتي شريدة ..

                            ولغتي عنيدة ..

                            ولكي يتنفس شعري

                            أستخرج لغة للحزن جديدة

                            كي أكتب شيئا ًذا قيمة

                            وما رافقت في ترحالي ..
                            غير المساء والقناديل
                            ..!


                            ودماء ذكية يامصر ..

                            همساتك تدخل الدفء إلى قلبي وترد الروح
                            أريد أن أسبح في عالمك


                            رغم أنف جلاديك
                            ولكن ..!!
                            لو جفت بحاري
                            وذاب حنيني
                            وتحطمت سفينتي في دربي وضاع أملي في الحياة
                            هل
                            سوف تسمح لي أن أتعلم منك أبجديات الحب مرةً أخرى . . .!!


                            محتاج أصرخ بالسماء كاااان ودي
                            .
                            و يمطر عليّ من السماء ما أوده


                            وعليك يامصر السلام ..

                            مودتي واحترامي ..
                            حكيم .

                            تعليق

                            • رشا السيد احمد
                              فنانة تشكيلية
                              مشرف
                              • 28-09-2010
                              • 3917

                              #44
                              ,, 7 ,,

                              مساؤكم جدائل الياسمين


                              حروفهم هي عطر الروح


                              رُوحِي مَملُؤةٌ بِعطرِكَ وكَذا الرَهيف
                              والشَامخَاتُ أبدا ً
                              ما غَيرتْ ضُرُوبُ الحَياةِ يَوما ً
                              وَجْداً بِكم
                              لِيكُن يَقينا ً
                              يا مَن نَبتمْ سِنديَانَا ً
                              ظَللَ على قَلبِ تَنَاهى لِنُجومٍ سَكنتْ في السَمَواتِ
                              ،
                              ،
                              كَما الشَمسُ أَشرَقتُم ذَاتَ فَجرٍ
                              على نُجَيماتِ النَرجِسِ ... والحُلم يُطرزُ العُيونِ
                              بِصَفاءِ الرُؤى

                              شَجنٌ يُعانقُ الأَحدَاقَ رَفِيفَاً
                              ما استطاعَ حَريرُ الدَهرِ يَومَا ً
                              ولا أفرَاحُهُ أَن تُبعدهُ
                              فَراشةٌ تَحلمُ بِضوءٍ يَغسلُها
                              أضَاعتهُ منذُ ألفَ عامٍ وعامٍ

                              تَتَعتقُ بهِ الجِيدُ طِيبًا فَريدًا
                              وما اشْتَهتْ غَيرَهُ يَوما ً مَن الطيوبِ

                              تَمَالَكي يَا رُؤى المَرايا
                              تَبَاثقي يَا أَنفاسَ الزَهرِ تَحتَ فَيضَ المَطرِ
                              فالصُبحُ حينَ يَنبثقُ أَزاهيرَ نُورٍ منْ صُدورِهم
                              لا بدَ بِها القَلبُ يَتعلقُ
                              ،
                              ،
                              ،
                              حُروفٌ يَنثرُونَها
                              هي عِطرُ أَرواحِهم في أَيكِها
                              لُجينُ بِحَارِهَا
                              أَزهارُ فَرحِها
                              أنينُ الألمِ
                              زنابقُ الحُلمِ
                              وأمْطارُها
                              هي نَشوةُ الروحِ في طَربِها
                              وفَيالقُ الفَجرِ بينَ القوَافي
                              ،
                              ،
                              فإذا كُنا نَعشقُ مَنهُم السَهلَ والجَبلَ
                              عوالمُ الرُوحِ والجَسد
                              فَكَيفَ لا نَعشقُ مَنهُم عِطرَ الرُوح
                              إذا انتَثرَ

                              ونُشذِى بِه أَرواحَنا

                              بِ
                              جِ
                              ن
                              و
                              نٍ
                              .
                              .
                              التعديل الأخير تم بواسطة رشا السيد احمد; الساعة 28-12-2011, 16:02.
                              https://www.facebook.com/mjed.alhadad

                              للوطن
                              لقنديل الروح ...
                              ستظلُ صوفية فرشاتي
                              ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
                              بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

                              تعليق

                              • خديجة بن عادل
                                أديب وكاتب
                                • 17-04-2011
                                • 2899

                                #45


                                غارقة... أنا
                                وفي الغياب أتمدد وأتوق
                                للقاء الراحل ...المعتق
                                كيف لي
                                أن أغمض الجفون
                                وهودجي دونه ...لا أطيق
                                سأكتفي أن أحضن دبدوبي الأحمر وأنام
                                لأنني كلما نظرت بعينيه وجدته يبتسم
                                وحين دققت التأمل أدركت
                                أنه يخبيء كل الصور بحماقات الأمس
                                أهيم معها ولا.... أستفيق
                                الا على أجراس الكنيسة تقرع !


                                الأستاذ : محمد أحمد الأسطل
                                متصفح جميل ويعج بالكتابات الأدبية
                                أسعدني المكوث هنا للتمتع والإصغاء
                                حقول اللافندر لمحياك
                                وكل زائري المكان
                                تحيتي واحترامي .
                                http://douja74.blogspot.com


                                تعليق

                                يعمل...
                                X