قلت لها إلبسيني...
فلما فعلت.
أصابني نورها الوهاج بدوخة فسقطت.
يا للفضيحة!
إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
-
لم أكسرك
كلما في الأمر
أنني لما مررت
وجدتك مائلا!
قالت الريح للغصن اليتيم.
اترك تعليق:
-
-
وجهك الجميل وجسدك المتناسق وعيونك الجذابة
هبة ربانية
وليست شهادة تفوقك.
قوتك البدنية اعطية قد تسحب منك في اي لحظة.
كن انسانا.
اترك تعليق:
-
-
تلك الغيمة العابرة لمسافات الانتظار،
تنزل غيثا على قلوب قد تصحرت،
فتهتز وتربو،
لتشع
من تربها
حقول ورد،
تلك الغيمة أنت،
ومنا القلوب العطشى،
تفتح أفواهها
لتروى
بماء غيثك.
وإلى الحياة ترد.
اترك تعليق:
-
-
تحت تمثال
الزعيم
هياكل من نور
وعلى صدر الجنرال
قتلى
يتلألؤون
كالنجوم.
اترك تعليق:
-
-
الصبح يتيم من دونك،
الشمس عاطلة من دون إشراقك،
هيا استيقظي،
فالحقول متعطشة
لنسائمك.
اترك تعليق:
-
-
حرري جدائلك
أيتها المتمردة
الساكنة سودياء الروح
واتركيها للريح تداعبها كأحصنة منفلتة،
تعدو بحرية في المروج الخضراء
تبعث رسائل الفتح الأعظم،
وهي تكسر القلاع والأقنعة
وحصون النهب الممركز في يد عصابات الليل،
والمتسترين بأغطيةالتقوى
والمتسربلين بأغطية الفلاح.
دعي عينيك تسحران القلوب النقية
وتكسر ما جف نبعها،
واتركيني ألاعب عدوك السائب
بخيط الروح.
اترك تعليق:
-
-
صففي شعرك أو بعثريه كما موج غاضب، استفزه صوت العاصفة،
ولا تبالي:
فالليل يغار من الحساد، وامكسي لجام الضفائر
اجعليها سوطا لكل آبق بنعمة الجمال،
سيري خلف الليل تفضحين أسراره،
ولا تتوقفي
إلا حين تبلغين النبع،
دثيريه بعيون السحر، وطلاسم الرهبة والرهبنة،
ولا تخافي،
دثريه
بنبضات قلبك الدافئة،
ثم أعيديه إلى سرير الخرير
ليطرب العصافير
حتى تفجر الأقفاص البليدة، وتعيد ناموس الحياة إلى أصله الغافي
وانعمي بالخضرة وهي تنشر ألويتها
تنير طريق المحبين إلى الخلود،
الماء حياة،
الماء نشيد العناق،
الماء سليل الحياة،
الماء قبلة النار
فاشربي منه ما لذ لك
حتى يتفجر الظلام نتفا،
وأعيدي تركيبه فجرا
تتطلع إليه العيون الحالمة.
اترك تعليق:
-
-
ها أنا أتنفس أنفاسك الحرى بعطش التمرد، وعطرك النابت في راحتي نخلة في صحراء العدم تناديني كوحش ساخر يتربص بغفوتي ليفترس ما تبقى من أحلامي المجهضة بفعل ريح السموم، حرريني مني وأعيدي إلي سؤددا غاب عن سيرتي المعطلة، أعيدي نهر رغباتي إلى سرير نومي، واكتبي لي الخلاص.
اترك تعليق:
-
-
يزعج
أذن
الطاغية
الصراخ
يقض مضجعه
فيصير
حاويا
يخرج من قبعته
ألف أمنيات
تبقى معلقة
في عيون المستقبل
تريحه إلى أجل
ثم يأتي الرصاص
حين يضيق الصدر
بالأحلام.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 224059. الأعضاء 6 والزوار 224053.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
Powered by vBulletin® Version 6.0.7
Copyright © 2025 MH Sub I, LLC dba vBulletin. All rights reserved.
Copyright © 2025 MH Sub I, LLC dba vBulletin. All rights reserved.
جميع الأوقات بتوقيت جرينتش-1. هذه الصفحة أنشئت 19:29.
يعمل...
X
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
اترك تعليق: