إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يفيض قلمي قطرة قطرة يوقظ شهوة الحياة. عرج النهر بعيدا عني لما رآني متشحا بالسواد.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    الأنثى/المرأة هي اللمسة الفنية الأخيرة للوجود ومعناه بقصد إنقاذه من قبحه، وفراغه.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يعذب الماء
    حين تسقيني
    بيديها.
    يتفجر
    عذب الماء
    من يديها.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وسرت حافي الأمنيات... إلى بئر مهجورة.. لأدفن فيها خيباتي... حتى تتفجر أفاعي.. تتلقف أحلامي الغبية.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أعيش
    وحيدا
    مع قلبي
    أنقيه
    من أدران
    الأوجاع
    وسكاكين
    الغدر
    وطعنات
    الحقد
    حتى أحبك
    بصدق
    المتبتل.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    مثل الأرض الطيبة...
    لا توتي أكلها اللذيذ...
    إلا إذا سقيت...
    بماء الحب.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    نهداك
    دفتا كتاب مقدس،
    ألمسهما بأناملي مرتعشا
    لمس المتبتل الولهان
    فينفتحان بعذوبة
    ليبرز لي قلبك العذب والفتان،
    أقرأ على صفحاته المتموجة
    كبحر من دون شطآن
    حروفا اتعمقها
    لتتكشف لي أسرار الوجود
    وفي سويدائه أراني
    عابدا
    متبتلا
    يطلب الحب
    وينشد الغفران..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لا تستهن بالقطرة؛ قد يأتيك الطوفان ساخرا!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وخلف صمتك العفيف؛
    يقف الورد
    خجلا..
    من عطر مبسمك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    الحيط الى ما شدناه
    يريب
    وبنادم الى ما حبيناه
    يغيب
    قلعوا
    من راس الزمان
    الشيب
    وكون لي نكون ليك
    حبيب
    **
    الدخان يدل
    على العافية
    والصينية والبراد
    تدل على الضيافة
    خلي المحبة تكمل
    يا بنادم
    وباراكا من لعياقة
    **

    لكلام الزين
    يصير القلب
    حنين
    ..
    القلب ساكناه غمامة
    يا ربي
    واش بصح اللي شفت
    ولا غير منامة؟

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أنا كومبارس، إذن، أنا أعيش:

    هناك أصناف عدة من الناس؛ صنف المواطن وهو طبعة حداثية بامتياز.
    وصنف الرعية؛ وهو طبعة ما قبل حداثية.
    وصنف القن؛ وهو صنف قروسطي وأحد ذكريات الماضي السحيق والغابر.
    وهناك الصنف الأحدث، والمشكل من كل الأصناف السابقة ويتميز عنها بكونه لا مرئيا؛ إنه صنف الكومبارس. وظيفته تأثيث المشاهد، والقيام بكل الادوار الثانوية والتافهة، لا موقف له ولا دور أساسي.. ينادى عليه فيستجيب، ويطلب منه فينفذ.
    الأصناف السابقة مرئية وحضورها من الضعف والوهن إلى القوة والحضور.
    أما صنف الكومبارس فلا شخصية له ولا دور ولا حضور، صنف لا مرئي، يتشكل وفق رغبة الآخر، ويخضع لشروطه..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    قد تكون ق ق ج
    **
    استمتع بقراءة كتب فرويد وتشرب عقله أفكاره؛ من يومها وهو يرى أن كل إبداع ما هو إلا ميدان لتصريف كبت مزمن وحقل مليئ بالغام العقد.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    حين حضرت المرأة أطفأت الشمعة فاشتعلت الظلمة واشتعل جسدانا وحط اللسان على الفاتنة..
    آه منك يا تباشير الحلم...
    وكان ينقر ظلمات النهد يتخيلها حبات رمان.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    عندما أبصر طائرا نجديك قدومي؛ انتفضا ومزقا الصدر وحطا على راحتي يدي ينقران حب الحرية.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    مثقلة بثمار الغواية تمشي وانا كظل المعنى روحي خاوية؛ تمتلئ لا تمتلئ؟!

    اترك تعليق:

يعمل...
X