كبركان
صار قلبي
من كثرة الخيبات
جمرا ملتهبا
وحمما حمراء.
إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
-
تتجسس على
قلبي
الحمامة
لتتعلم الطيران
فتكسرت
للمسكينة
أجنحتها الملائكية.
اترك تعليق:
-
-
روحي
معلقة
بمخلب امرأة
كالحياة
ممدد
على صحن الوجود
أنتظر لحظة الإفتراس.
اترك تعليق:
-
-
كال لي من المديح
ما أنبت لي ريشا من قزح
تمثلت نفسي طائرا
بأجنحة من نور
فحلقت عاليا
تم افتتاح موسم القنص.
اترك تعليق:
-
-
أسمع طرقا، أو خفقا
أفتح قلبي
بلاغ حب كاذب
أعود إلى أشعاري
فالحرف دواء.
اترك تعليق:
-
-
هل نعرف القصيدة العمودية عودة قوية إلى الساحة ؟
مناسبة هذا السؤال، حضوري البارحة لقاء شعريا كانت الكلمة العليا فيه للقصيدة التقليدية.
والحق إنها سيدة اللقاءات، لكونها تعتمد الأذن، وموسيقاها تطرب. ويستلذها الحضور.
وإذا كان نصف نجاج القصيدة حسن الإلقاء؛ فإن من بين أهم الشعراء الذين يحسنون ذلك؛ الشاعر محمد شنوف؛ هذا الشاعر الذي يجعلك بطريقة قراءته لنصوصه ترى القصيدة مجسدة أمامك تكاد تلمسها؛ فهو يلقي نصوصه بطريقة عجيبة تحس معها بارتعاشات، فذبذبات كلماته تنتقل سريعا إلى قلبك؛ تمس أوتاره طربا.
محمد شنوف قصيدة متحركة. واسمه يعبر عن تشنيفه لآذان المتستمعين.
وقولي هذا لا يدخل في باب المدح، بل هي حقيقة يلمسها كل من أنصت له.
القصيدة العمودية تفرض ذاتها، وتؤكد قدرتها على الاستمرار والتجدد.
فتحية لكل شاعر جدير بهذا الاسم.
اترك تعليق:
-
-
يأتيك الصبح
باكرا
كهدهد مغامر
يبحث عن أرض جديدة
وميلاد موعود
ونسغ طاهر
وعلى قلبه ارتسمت
خيالات
يجدك
مازلت ممددا
على فراشك
يطبع قبلة
على جبين حلمك
حتى يشتعل كالماء
في قبة السماء
وينهضك
لتستمتع
بعطر الربيع
لكنك
مازلت
باردا
فالشتاء
كان قاسيا عليك
وحبيبتك
هجرتك
كالطيور
إلى منابع الدفء
يكفنك
وقرب العشاق يتخذ لك
حفرة
ويهيل عليك
بالورد
ويسقيك
ماء الحياة.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 224062. الأعضاء 6 والزوار 224056.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
Powered by vBulletin® Version 6.0.7
Copyright © 2025 MH Sub I, LLC dba vBulletin. All rights reserved.
Copyright © 2025 MH Sub I, LLC dba vBulletin. All rights reserved.
جميع الأوقات بتوقيت جرينتش-1. هذه الصفحة أنشئت 19:29.
يعمل...
X
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
اترك تعليق: