إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كبركان
    صار قلبي
    من كثرة الخيبات
    جمرا ملتهبا
    وحمما حمراء.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    آه من شفاهكن...!
    صار قلبي

    مزارا
    أسود

    من كثرة القبل
    فضاعت بركاته..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    تتجسس على
    قلبي
    الحمامة
    لتتعلم الطيران
    فتكسرت
    للمسكينة
    أجنحتها الملائكية.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    روحي
    معلقة
    بمخلب امرأة
    كالحياة
    ممدد
    على صحن الوجود
    أنتظر لحظة الإفتراس.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لا تقلق
    إن ناوشتك الضباع
    فهي لا تحاصر
    سوى السباع!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    بنور القلب
    أراك
    فما كورت الأرض
    إلا
    لتشبه نهديك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المرأة
    رسالة
    من
    السماء
    إلى
    قلب
    الرجل
    ليتضوع
    الكون
    حبا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كال لي من المديح
    ما أنبت لي ريشا من قزح
    تمثلت نفسي طائرا
    بأجنحة من نور
    فحلقت عاليا
    تم افتتاح موسم القنص.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    متخم
    بي.
    والعالم
    يكاد
    ينفطر.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    قبل أن أطرق الباب،
    يمسك الصمت بمعصمي

    ويخبرني إنهم قد رحلوا...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أسمع طرقا، أو خفقا
    أفتح قلبي
    بلاغ حب كاذب
    أعود إلى أشعاري
    فالحرف دواء.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    هل نعرف القصيدة العمودية عودة قوية إلى الساحة ؟
    مناسبة هذا السؤال، حضوري البارحة لقاء شعريا كانت الكلمة العليا فيه للقصيدة التقليدية.
    والحق إنها سيدة اللقاءات، لكونها تعتمد الأذن، وموسيقاها تطرب. ويستلذها الحضور.
    وإذا كان نصف نجاج القصيدة حسن الإلقاء؛ فإن من بين أهم الشعراء الذين يحسنون ذلك؛ الشاعر محمد شنوف؛ هذا الشاعر الذي يجعلك بطريقة قراءته لنصوصه ترى القصيدة مجسدة أمامك تكاد تلمسها؛ فهو يلقي نصوصه بطريقة عجيبة تحس معها بارتعاشات، فذبذبات كلماته تنتقل سريعا إلى قلبك؛ تمس أوتاره طربا.
    محمد شنوف قصيدة متحركة. واسمه يعبر عن تشنيفه لآذان المتستمعين.
    وقولي هذا لا يدخل في باب المدح، بل هي حقيقة يلمسها كل من أنصت له.
    القصيدة العمودية تفرض ذاتها، وتؤكد قدرتها على الاستمرار والتجدد.
    فتحية لكل شاعر جدير بهذا الاسم.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يا لعدلك!
    استحوذت على
    النور
    وقسمت
    بيننا الظلمة
    بالتساوي...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يأتيك الصبح
    باكرا
    كهدهد مغامر
    يبحث عن أرض جديدة
    وميلاد موعود
    ونسغ طاهر
    وعلى قلبه ارتسمت
    خيالات
    يجدك
    مازلت ممددا
    على فراشك
    يطبع قبلة
    على جبين حلمك
    حتى يشتعل كالماء
    في قبة السماء
    وينهضك
    لتستمتع
    بعطر الربيع
    لكنك
    مازلت
    باردا
    فالشتاء
    كان قاسيا عليك
    وحبيبتك
    هجرتك
    كالطيور
    إلى منابع الدفء
    يكفنك
    وقرب العشاق يتخذ لك
    حفرة
    ويهيل عليك
    بالورد
    ويسقيك
    ماء الحياة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    طبيب في ميادينٍ يجودُ
    ونائبنا ، لذَاذَتُه القعودُ

    اترك تعليق:

يعمل...
X