إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    سأحكي لك قبل انبلاج الفجر
    سحر القبلات.

    لن أسمح
    لصياح الديك
    أن يسفك دم الليل.
    لن أسمح
    لصياح الديك
    أن يفرق بيننا.
    لن اسمح
    للديك
    أن يكون علينا
    شيطانا أو سلطانا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    صبحك
    حبيبتي
    صبحي
    وصبحي
    صبكك
    فإن
    أشرقت
    كنت شمسي
    وإن غبت
    عطرك
    في قلبي
    بصمة
    رجاء.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    الطريق طويل وعر.....
    رحلت إلي ولم أصلني...
    ياه!
    كم أنا بعيد عني!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    بعث
    **
    دفنت

    وعلى شاهدة قبري كتبت:

    هنا يرقد عاشق

    فانبعث من المقبرة نور الحياة..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    غابات عينيها
    أيقظ
    القناص القابع
    في أعماق الشاعر
    فراح يطارد الكلمات
    حرفا حرف
    إلى أن استوت القصيدة
    فشعر بنشوة النصر
    تلاها حلو الانتشاء
    أما الابتسامة
    البادية على ملامحها
    والنابعة من أعماقها
    فتعبر عن ألذ وأروع
    مفارقة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ليس بالحمى
    أهذي
    بل
    من شدة حبي
    لك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    تعلق بها حين أبصرها تطل من الشرفة
    حين غابت بقي قلبه بالشرفة متعلقا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لماذا الدالية
    لا تنتشي
    وهي المثقلة
    بعناقيد العنب
    كما أنتشي
    حين أشرب
    عناب شفتيك؟..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    حين قدم الحب
    وجدني قد صرت طفلا صغيرا
    بقلب كالبحر
    فسكن فيه
    ليتعلم فن العوم ضد الأمواج..
    بقلب كالفلاة
    فأمطر فيه
    فتنفس العالم أريج الورد
    وربا الحلم..
    حين قدم الحب
    وجد حبيبتي
    قد اكتمل نضجها
    فرسمني
    في قلبها تفاحة
    في قلبها حبيبتي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    بعض الجرأة ومعذرة.
    **
    وأنا كزنجي خارج من جنات الأدغال... تفوح مني رائحة الجنس.... أرسلها عنوة.... تراها النسوة اللائي قطعن واللائي لم يقطعن... فتخضر عيونهن.... يسرن خلفي كجوقة بصمت وعيون مغمضة... أقودهن نحون سرير اللذة... أشبع غنجهن بعنف التراتيل... واطلقهن فراشات مانعا عنهن اليعاسيب الصاخبة... فيخضل الوجود ويسيل نغمات عذبة كالربيع.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    بريشة مغموسة
    برغبة جامحة
    أرسم للعالم
    قلبا
    كي يحبني
    وعينين
    كي يراني
    أنا مجرد
    حبة رمل.
    تخاف
    أن تدوسها
    أقدام النسيان..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وأرسمني
    وردة حمراء قانية
    كالحب
    وأضعني
    عنوة
    قبالة نافذة ليلاي
    لتلتقطني بحنان
    وتشمني
    بحب
    ثم تضعني تحت وسادتها
    فيتضوع
    حلم المدينة
    نورا يكسر العتمات.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    حرري الفجر
    النائم بين
    أحضانك
    حتى أستعيد
    حلاوة آهاتك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    من أشعل النور في الكون؛
    ومن أين أتى كل هذا الضياء؟
    أكيد،
    من امرأة نضت عنها ملابسها.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المرأة جبارة
    المرأة ساحرة
    إذا فتحت
    ذراعيها للرجل
    اكتسح العالم
    وإذا أغلقتهما
    صار من السافلين.

    اترك تعليق:

يعمل...
X