كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نجاح عيسى
    رد
    ترى أين انت استاذ ربيع ، لك وحشة كبيرة
    في هذا البيت العامر بأنفاس حروفك ..وعطر كلماتك
    أرجو أن تكون بخير ..
    وتعود لبيتك تزرع فيه زهور الكلام
    وعطر السلام .
    تحياتي ..ودعواتي بعودة حميدة .

    اترك تعليق:


  • شاهيناز
    رد
    "تمتمت"
    ناعسة بجوارك تماماً.أتواري عن كلي /عن تواتر اناتي,وبك تلتئم جوارحي وتثبتني السماء منعمة..

    اترك تعليق:


  • أبوقصي الشافعي
    رد
    جلست بجوار أمي
    أتفرس في ابتسامتها
    و هي تعارك الموت
    كي لا أشيخ..
    دنت ممرضتها السمراء
    لتعطيها الدواء
    سرقني عطرها لأواسي
    قلادتها المحشورة بخط الاستواء
    ابتسمت لأمي
    و كتبت قصيدة ً سمراء..
    كي لا أشيخ..

    اترك تعليق:


  • شاهيناز
    رد
    أحجية :ــ
    (هو) ع ـــمر من ورق ..
    (هي) قصيدة لاتكتمل..
    (هما) لحن سري لايردده أحد عصي العزف...!

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    رصاصة

    في هذا العيد
    أهداني حبيبي رصاصة
    من متحف الحرية
    وسألني..
    أأعطيك صورة لي بصحبة القناصة
    كلوحة تذكارية !
    أزلت الغبار عنها ..عن الرصاصة
    أمسكتها بروية
    رصاصة تنطلق من رحم الوطن
    ثمنها الجوع في جوف الصغار
    وفرحتهم وآمالهم المذبوحة،
    كأكباش العيد ضحية
    كنت سأرميها .. ولكن
    هو قال:
    خذيها للشجاعة هدية رمزية!

    كل عام وأنت بخير
    وسلامتك يا وطني

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مع غريب " كامو "

    سوف أعقد صفقة ..
    مع "كامو" ..
    و نحن نترنح ..
    قرب بيادر الوهم ..
    مخمورين ..
    بنكات الصمت ..
    في الشوارع الارستقراطية
    و ألوان الجوع
    صيحات العري
    في المدن القديمة
    سوف أكور صرختي
    أمام وجهه المشغول ..
    بالأرق و سحابات العبث
    ألا يعترض طريقي
    حين أسدد طعنتي الأولى
    إلي قلب أمل ..
    يتميز من البرد
    مداوما على تمزيق حجره
    حين تدوخه وعول المسغبة
    أما رصاصتي الثانية
    فسوف نتقاسمها معا
    وفي نفس التوقيت ..
    تكون في صدر بسمة ..
    انفلتت حين قرصها الحزن
    وأدمى شفاهها
    لتواجه وحدها أنياب اليأس
    ربما أعطيته ..
    الحق في رسم ملامح ..
    بطله الساخط
    و امرأة تلملم زفراته آخر الليل
    تتحمم بها ..
    لتذيق لوعتها الكثير من الجنون
    وماء الصبابة
    لا مانع ..
    من مشاركته الضحك ..
    على طعنة يسددها ..
    في قلب شاعر جوال ..
    ظل عمره يبحث عن شمس ..
    لا وجود لها
    يرسمها في غيابات القرى
    بيادر قمح
    عسلا مصفى
    طائرا يتعكز على غصن يتعافى
    من وهن السحب
    فقط على أن ألملم مواويله
    لأسعف بعض نملات ..
    تاهت عن جحرها..
    حين أغراها الشعر ..
    الحب العذري
    أحاديث الليل مع الظلال التائهة
    و لم تجد قرون استشعار..
    تقودها إلي طريق
    سوى أعجاز الفراغ
    بعض لفلفات ألقى بها العابرون
    مع قشور البلاغة
    بقايا ضحكات الغياب
    لنعلن في الأمس القادم
    عن بعض شعراء
    لم يعد بينهم وبين الشمس
    سوى قفزة مغامرة
    لتحمل البداية ..
    تسويق الارتجال ..
    وصولا إلي خلايا النحل
    بلا أقنعة ..
    أو بها .. لا يهم
    لا نخشى تواطؤ الطيور
    عبيد الترفع
    لا خوف على الهواء
    نحن معا
    ونحن بلا وجوه ..
    و إن عكفنا عليها
    ليس إلا أسماء ..
    في غيطان مفخخة بالهواء
    و العدم !


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    : " حقيقة الغضب طوفان "
    قالت .
    ما كان في حويصلة الطير
    سوى انهزام القمح
    على شرود المعنى
    و أنتِ وعدي و عصفي
    وردة تعانق شمس النهارات
    عند احورار الغروب
    قلت : أبيت على طوى الوهم
    كعود بخور في رحلة سرابية
    حتى يهز الليل كتفيه عن لجة تائه
    ما بين غضب مبرنس
    و غضب شهيد
    يقهقه جريح ساخرا
    : للماء لون إضافي
    ضل ما بينهما .. وما لهما سوى خرافة
    أذلتها حروف القسوة !

    اترك تعليق:


  • أمنية نعيم
    رد
    يستتر الضمير عندما
    ينوب عنه وحشٌ آدمي

    اترك تعليق:


  • أمنية نعيم
    رد


    شهرزاد هذا المساء
    تغالب دمعة حارة تحدرت على مسائها
    تفتقد حضور الغرب في كلماتها
    حد الاشتياق يذهلها
    ياترى هل للحكايا نهاية
    ولكنها بعد لم تبدأ ؟
    كلما همت بكتابة البداية
    تتعثر خطاها ك طفلة على مدارج الجهل
    من سيتقن استفزازها لترسم الشروق
    على النصف الثاني من قرص الأرض ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    العنكبوت مسحور..
    بالبراح .. يا فتى
    مذ حلقت الملكة
    تلاحقها كوكبة ..
    من ذكور الوهم
    المراوغة ..
    بنت الماء
    و السحاب ..
    يبتلع صغار الملائكة
    لا تطوله الهوام ..
    و لو نجوى
    الرحيق جاذب و مجذوب
    ليس عليها سوى ..
    قتل نفسها ..
    ليظل العنكبوت ..
    قيد الاختراق
    و تظل الأنشوطة ..
    بلا هوية ..
    سوى هوية الريح
    يشرقها الاحتراق

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ترجني زلاقة الحمق
    بفزع الرواح
    وفحيح التراب
    الاختناق جذوة ..
    من بنات القهر
    الهائمات على مدارج الفوضى
    : خلوا بيني .. و الموت على صدرها
    فإذا جاوزت الرحيق ..
    خذوا مالكم ..
    لأفيض فيها !
    على توق تفاحة
    وكانت على شفرة لظى
    انكسبتُ إليها
    من عين يتمي
    فعبرتْ عليها ..
    إلي ما فاض في ليلهم
    ورتجتْ باب السماء
    لتقلع دوني
    دمي في السراب
    يمعن في ضباب الصدى
    تاركي غنيمة .. بين أنياب الغياب !

    اترك تعليق:


  • أبوقصي الشافعي
    رد
    فؤادي قصعة خيبات
    ضجرت منه استعارات القبل
    ما بين علامات الترقيم
    يبرر لكنة الشحوب
    و القلق حديث حسن
    ما زال يؤمن بقصيدةٍ
    في زجاجة ٍ مغامرة
    تجوب البحار ..
    و مرافئ العطش
    يظل ينتظر للغروب
    لآخر طعنة
    فلا تستغربي سذاجة خفقاتي
    أنا سليل قيظٍ فاخر
    ساوم المرايا الخنثى
    على ظل ٍ من أرق
    ومن يومها و أنا شاعر
    تتشاءم مني العتمة
    و الشفاه المهاجرة .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا تخن بعضك فيه .. و بعضه فيك !

    صعود
    هبوط
    ارتطام
    على طاولة النرد
    منذ هناك
    بين تل وقبر
    حلم و غيم
    أرضٌ مفخخة
    مبسوطة على أهازيج
    البساطة
    عديدِ المتشحات
    بالحزن
    أساطيرُ التراب
    حكايا النهر ..
    في الزمن الخلاسي
    البيوتُ شرفاتُ الريح
    القلوب طفولة الوقت
    وصيد
    مبسوط على أسنة القدح
    داعس لفورة المس
    في حارات الليل
    شقاوة المزلقانات ..
    بمدينة أسفل الجغرافيا
    تقهقرها ..
    صوب السماء ..
    أخرى إلي الأرض
    الليل و النهار
    غزالتان ترتجلان
    الشهيق و الموت
    في قطيف العشب
    تشقُّ الصدورُ
    بين الهدير و اللهاث
    الركض و الزحف
    على البطن
    و مفاصل التخلي ..
    عن منازلة الشجن
    يقول : البسَ الليل
    حيث كان الليل
    لا تخن بعضك فيه
    و بعضه فيك
    حتى لا يحاصرك الشجر
    برائحة الغياب
    بين عشب وفصل تخلى ..
    عن عناده
    رمل وربع مدبب النوايا
    بين ماء لا يرتوي
    ومهج قتيلة
    ليس عليك سوى
    دس أشلاء ما خلفت الجدة ..
    من جن وغيلان
    في قلب التيه
    بلا تفاصح
    بين اللونين
    تنأ عن النرد
    في سباق الوعول
    صوب النطفة الهائجة ..
    على عقيرة ..
    غاضبت الشارع القديم
    وهرولت بين الصدى
    و نصف الفراغ ..
    مشبوح الجثة
    الأمر لا يحتمل الصدفة
    الصدفة ألا تكون
    هناك صدفة
    لا مانع من بعض حطابة
    تشريب يقينك بالغناء
    ليربو
    ويعلو
    خلسة
    فجاءة
    بلا قيد
    بلا جموح
    ألا تكون منتبها
    لحلولك فيها
    حلولها فيك
    تلك طقوس .. الاشتباك
    قلت : انتظر يا أبتِ ..
    هلهلتَ مكامنها ..
    بتكشيرة قلبك
    فلاكت أشباهها ..
    أجفلتِ الحصى ..
    زئيرَ الخبايا
    أنبتَّها موتا
    على نزف الأجنحة
    يا أبتِ ..
    تحلقتني جذورُ المس
    في ركلات الظهيرة
    قال : افعل ما تؤمر ..
    لا تقصصها ..
    فيضنيك رضّاعُ السراب
    في كل زاوية
    على حلفا القلوب الغائمة
    ارجمها بالنسيان
    و أضاحي النذور
    فتقهر سحرها
    أو تربع على زند الوجع
    كضب يتحين ساعة
    تتحرش به
    ليكون الفريسة ..
    لسفوود ينضج شهوته !

    كيف لباذر القمح
    اغتيال زهرة ..
    يموت حنينا .. لضم أناملها ؟
    مص دماء الصبح
    ليبدو ..
    كغيط ينبت الجفاف
    و الفزع ..
    وأنتَ بعض حنطته
    وبشراه ؟
    لم يكن ..
    كأنني لم أره
    عبل الكتفين ..
    كأبطال الأساطير..
    والطفل كليل
    كأنني ألوك لحظتي
    ميتا حيا ..
    حيا ميتا ..
    بين قرني التلف
    النخيل مازال يشرئب
    حيث واعدني .. والقرى
    وخيل الريح مشدودة
    إلي أسوار السكون
    ليس عليك سوى ..
    ركل الخرافة بخرافة ..
    ترقد في جيوب ذاكرتك
    الملأى بتواريخ الممالك
    إحساسك المتفاقم ..
    بكارثة .. تأبطت عمرك
    كجبل نائم ..
    بعين مفتوحة
    يستدعي أوبتك ..
    على خمشات الحنين
    وذهول يطول ..
    على صهيل البئر
    لتحمل ضلالتك ..
    منتصبا كالشجر ..
    يقضي مترجلا ..
    على قهقهات النرد
    الروح تصرخ بالظمأ
    ليس بعدُكِ
    وما كان قبلُكِ سوى
    غرق ..
    على مشانق الماء
    في المدن الجائرة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قلت : انتظر يا أبتِ ..
    زلزلت مكامنها بتكشيرة قلبك
    فأخرجت أشباهها ..
    أجفلت الحصى ..
    زئير الخبايا
    بذرتها موتا
    على فحيح الأجنحة
    يا أبتِ .. تحلقتني الأفاعي
    قال : افعل ما تؤمر ..
    لا تقصصها ..
    فيضنيك رضاع السراب
    في كل خاملة
    على حلفا القلوب الغائمة
    ارجمها بالنسيان
    و الغياب
    فتقهر سحرها
    أو تربع على خاصرة الوجع
    كضب يتحين
    من يتحرشه
    ليكون الفريسة ..
    لسفوود ينضج اللذة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الليل و النهار
    غزالتان ترتجلان
    الموت و الشهيق
    في قطيف النرجس
    تشق الصدور
    بين الهدير و اللهاث
    الركض و الزحف
    على البطن
    و أشواك التخلي
    يقول : البس الليل
    حيث كان الليل
    لا تخن بعضك فيه
    و بعضه فيك
    حتى لا يحاصرك الأبيض
    بين عشب وفصل خامس
    بين رمل وربع مدبب النوايا
    بين ماء لا يرتوي
    ومهج قتيلة
    ليس عليك سوى
    دس أشلاء الجن
    في قلب التيه
    بلا تحديد
    بين اللونين
    تنأى عن النرد
    في سباق الوعول
    صوب النطفة الهائجة
    الأمر لا يحتمل الصدفة
    و الصدفة ألا تكون
    هناك صدفة
    لا مانع من حطابة
    تشريب يقينك بالغناء
    ليعلو
    ويربو
    تكون خلسة
    فجاءة
    بلا قيد
    بلا جموح
    ألا تكون منتبها
    لحلولك فيها
    حلولها فيك

    اترك تعليق:

يعمل...
X