كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    فاض الشجن حتى انكسب على رئة القلب
    ورغم قربك من فوضى الحزن
    لم تقفي في محاولة أخيرة
    لترتيب ما اختل .. وتنظيف حجراته
    ببعض المسك في يديك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تروغين في العتمة..
    و تتركيني على نزق الروح عصفورا متهالكا تائها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    إئذ كنا على مقربة من ألواننا ..
    نستبيح ما قد أزهر في سلالنا الفقيرة لبعض ثمار تنعش أشواقنا
    تخلصنا من حموض ما نزدري ؟
    أئذ كنا على شفا وجد تناثرنا فتاتا ..
    على حوائط الحسرة ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    لا يخيفني سوى رائحة دمي في أول التنزيل
    و قبل الترنح بقليل
    أكون و هو علىبسمة النهاية رفيقين
    يلوذان بقهر السماء !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الانتظار وقدة لا يستسيغها النفس
    و القلب المجهد بحقائب لا تحمل سوى الرعاف
    و الجنون الخارج من شوق عليل
    يحن لوجه خلف التخوم !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بين سيرك و شاطئ
    بين كاظم و عيسى
    مسجد و كنيسة
    حانة و ملعب ..
    تتناسل جينات الخيانة
    و تغيب لقاحات المعتق من سلالات الماء
    رغما توارى في كهوف الضمائر
    حيث الفوضى مدائن مجلوة ..
    ترقص على أفئدة مجهدة ..
    وخيبات أترعها الغياب الذي زوجوه بأم البلاد !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بارعة تلك العذابات
    في تلوين العيون
    و الرقص على جسد لم يطاله العطب
    إذ هو بعض روح تجلت في دوائر الماء
    المرصعة بدمعات النشيج
    بارعة تلك الروح في استجلاء الآين
    و الـ متى و الـ كيف دون أن تخضع لغياب
    رمى بخرائطه قهرا على حدود مبعثها المرتقب !

    مدهشة أنت حد الألم
    و السفر في عباءة الزفير
    مس أدركني .. و لن أفلته !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تعال نعصر غيمة
    لتغزل قرانا على قطراتها حكاية
    تحلبها الجدات في المساءات
    لهدهدة الجوع لينام " صغار الحلم "
    حتى ينتهي أمير المؤمنين من صلاته على سد النهضة
    قبل الغرق !


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا بد أن تعلو الكفة ليستوي الهرم
    ربما لم يفهموا الخدعة بعد
    و ربما لم يفهم أنهم رفعوه للذبح
    ليكون القسطاس على قلب العدل ربانيا !


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا بد أن تكون التتمة مدهشة ؛
    فقد تغذى ،
    ترعرع .. على فصول الغياب ،
    و ريح الذي حمل حقائب التراب ..
    كافرا بالتراب ..
    الذي غادره قبل الرحيل !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد اللطيف الخياطي مشاهدة المشاركة
    سلامي إليك ربيع.. سأبحث عن كيبورد عربي ثم أعود
    محبتي
    ما أجمل حضورك عبد اللطيف الجميل !
    أطلت الغياب حتى ظننت أننا في المغارب !

    محبتي

    اترك تعليق:


  • عبد اللطيف الخياطي
    رد
    سلامي إليك ربيع.. سأبحث عن كيبورد عربي ثم أعود
    محبتي

    اترك تعليق:


  • عبد اللطيف الخياطي
    رد
    وأنا أشاهد الأخبار على قناة الميادين سألتني بنيتي ،ذات الخمس سنوات، بما يشبه التأكيد
    ـ نحن سوريين أليس كذلك يا أبي
    .. ترددت برهة ثم قلت : لا يا بابا .. نحن مغاربة
    ـ و أين يقع المغرب، قالت
    ـ في 2m
    ـ مع ال"مختفون"
    ـ حسن جدا يا حبيبتي
    ....
    أما زوجتي فتابعت الحديث بحيرة قبل أن تقول في الأخير" الحمد لله أنك لم تعد تشاهد "الجزيرة" .. وإلا ظنت المسكينة أننا نعيش في الحظيرة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فاض الشجن حتى انكسب على رئة القلب
    ورغم قربك من فوضى الحزن
    لم تقفي في محاولة أخيرة
    لترتيب ما اختل .. وتنظيف حجراته
    ببعض المسك في يديك

    حدثتك كثيرا كثيرا ..
    عن أميرة تفرز الأشواق على أقراص الغربة
    ثم تلفها بمئز بسمتها الــ تتقاطر رطبا من رحيق و تحنان
    تضعها على مقربة من ريح جنونها ..
    رغم أنف الضجر الذي تباركه زنابير الريح !

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    كأنك سكبتُ سلالتك قرب معاني .. بلا أصابع للعزف

    اترك تعليق:

يعمل...
X