-
قبضت حفنة من تراب
أجلستها أمامي
تأملتها ؛ فما وجدتها تختلف عن غيرها
قلت : كم من الخطوب و الذنوب و الأحياء و الفاتحين مرّ بك ؟
أبصرتها تتجعد ، ثم تهتز بقوة ، و تنهار عائدة إلي سيرتها قبل القبض ، مخلفة قطرات حارة تزحف بلا توقف !اترك تعليق:
-
صديقي جمال عمران
يأبى إلا طبيعية أميل زولا
رغم أنه لم يقرؤه
رأيت مكسيم جوركي بنفس غطاء الرأس الشهير يسير إلي جانبه
في ود عجيب !اترك تعليق:
-
إلي الآن ..
و رغم مرور أكثر من ربع قرن على وفاة جدي
ما يزال يجهل أني من اغتال كتابه الحميم
حين قررت أن أحوله إلي مجموعة كتب تليق بطفل لم يتعد الثانية عشرة !اترك تعليق:
-
و كم أستريب .. في ظلمتكم
ليس الأمر أعطالا
لكنه أبعد كثيرا
من عقلية الشاطر
و عاكف
و المرشد السري الزنيم !اترك تعليق:
-
ما الفارق بين :
هولاكو
تيمورلنك
الأسد
الأخوان ( الوهابيون )
فيما يحدث في سوريا
كانوا مسلمين أيضا ؟!اترك تعليق:
-
الصمت مع الظلمة
أطول عمرا
لذا يصيران عزلة
ما رأي المحلاوية في إشعال " ميدان الشون" للخروج بالمدينة من عزلتها
و تفخيخ السيد الرئيس بالصمت المكره ؟!اترك تعليق:
-
كان بيني و بين رائحة الكتب الجديدة
غرام مدهش
بعد أن عرفت أنها خليط من نحاس الطباعة
تأكدت أني لن أصاب بفيارس جديدة و لو كانت إخوانية الصنع !اترك تعليق:
-
كم أنا مشفق على هذا الفيل
الذي وقف حارسا للكتب
وهو لا يدري :
أنها محض أوراق قد تكون للنار .. أو لأرفف العطارة !اترك تعليق:
-
أبلغوا الكهرباء : أن الرئيس من كثرة عشقه لظلمة السجون ، ترك عينيه هناك ؛ و لذا لا يحس بك، بل لا يراك !
فقررت أن تكون ربة للعمى تضامنا معه ، ليصبح الشعب جديرا برئيسه !اترك تعليق:
-
الإخوان يفتحون صدورهم للصهاينة و لا يفتحونها للبرادعي و حمدين صباحي
رغم أنهما مسلمان و ليسا صهيونيين
ألا يدلنا هذا على أقصر الطرق لفهم الماسونية ؟!اترك تعليق:
اترك تعليق: