كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    الريح تهضم ما يقع في جوفها ..
    إلا ذواكرنا .. عصية حتى على الموت !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ثمة شيء خطأ
    لا أدري ماهيته
    لا أقدر على تفسيره
    أعرف فقط
    أنّ ثمة شيئا خطأ .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    - رأيتك تتودّد كثيرا لتلك المرأة !
    - كنت أجاملها فقط .
    - سمعتك تقول لها أحبك .
    - حسنا ...كنت أجامل ... الحب !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الحب أقسى من الكراهة
    الكراهة لم تضرّني بشئ
    كل آلامي كانت بسبب الحب .

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    بكى الورد دمعة الندى
    فمسحتها أنامل الريح
    تبسم نسيم الصبح
    وتأرجح الورد بغصن جريح
    فهتف العصفور يغني
    على أنغامي يرقص البان المليح

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    عم مساءً أيها الميت ..
    لا تنظر خلفك وهم يحملونك
    عم مساءً
    لا تصرخ وهم يضعونك في مترين من التراب
    فقط أنا
    أسمع أناشيدك القديمة وأقيم لها جنازة الأسلوب

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    خرج من الجنة يبحث عنها..... ولم يدرك أنه أودعها ناره

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    علّمني حبّك معادلة غريبة حقا
    أنّه لكي تحبّني أكثر كان عليّ أن أحبّك أقل ..

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    خير الحب ... عاجله .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الحب لا يخضع لمقياس الزمن
    دقيقة فراق تساوي ساعة
    و ساعة لقاء فقط دقيقة ..

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لحب عظيم لابد من نهاية عظيمة
    كأن يكون اللقاء ثامن المستحيلات
    مثلا ...

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    خرج من الجنة يبحث عنها

    فوجدها معلقة في حلم سرمدي

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    كلما زاد شوقه قبلها قائلا: أنتِ نور عيوني

    تستدير وتبكي ........ تتذكره وهو يركض خلفها قبل إنحسار بصره.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تهالكت الأنفاس على أرض الوجع ، آخذة في طريقها تماسكه ، و الرؤية في عينيه تضيق ، تصبح كثقب إبرة .. الشفتان مقيدتان بالوهن ، ترتجفان بردا " الموت راحة سيدة الوقت .. الموت راحة .. كيف لم أنتبه .. كيف أعطيت لطفلة كل هذا اللهو ، مكنتها مني إلي حد التمنع عن الرحيل أو الغياب .. لا بد أن أنزفها أمي كاملة .. لا بد من نزفها ".
    ضغط الهواء في بدنه ، ثم أطلقه متخلصا منها :" اتركيني ".
    قبل أن يمعن في الهوج كان أكبر الأبناء ، على قيد نجوى ، و كانت الغيبوبة تسحبه من مواجهة مريرة ، لم يحن وقتها بعد !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تتمرد على نفسها ، أنانيتها ، حقها ، تعدل وضع الضمادة ، تضغطها بقوة أكبر :" الآن .. ذهبت .. و أنا سأذهب لا محالة .. و أنت .. ماذا عنك .. ماذا عنك .. أنت تموت .. تموت ".
    فرت الصرخة عالية ، بينما انهار ضعفا على أريكة بوجه فقد ألوانه إلا الأصفر ، و تمددت التجاعيد على خلايا النفس و الشفاه ، و علت الرجفة بدنه ، و الدم نهر ينزف بلا توقف :" أولادي .. أولادي .. أنت تموت .. تموت ".

    اترك تعليق:

يعمل...
X