كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    جاءني مشحونا و بيده أسطوانة تكاد تختفي بين قبضته
    فردها حين انتهينا من العناق : "ألم يقولوا أن نص البلد مرفوض ، و لم تتم اجازته للعرض ؟".
    وهو يفتح الكتيب :" انظر .. انظر ".
    نظرت ، و لم أجد ردا ، بل حدقت في وجهه ، ثم غامت الرؤية .. و عشرات المواقف الأكثر عنفا تحول ضعفي إلي شراسة !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 06-05-2013, 17:20.

    اترك تعليق:


  • أبوقصي الشافعي
    رد
    كل الأشياء تنتظر دمائي
    تتبارك بانطواء مضمار الشحوب
    سأرحل بثغرك الاستوائي
    القابع بحداد العبير
    أصوغكِ مأدبة ضياء
    لعل العابرين تجاعيدي
    يتوبون عن السراب الزاحف
    فوق قهوتي
    و رغوة الذكريات
    حين قبل
    سأمنحك دستور التوت
    و بارجة ياسمين
    ضجرت من جشع الدجى
    و حقائب الضمور.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    مازلت طفلة
    أحب السكاكر
    و لا أتقن الضحك
    بنصف رئة
    و حين أنام أتكوّر كالجنين
    و كفّي تحت خدّي
    و أنا أفكّر في الغول
    ذي العين الواحدة
    و كيف هرب من حكايات أمي
    و اختبأ في ضفيرة شعري الأشقر .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    مازلت طفلة
    أمد يدي في جحر الأفاعي
    لأتلمس جلدها الناعم
    و ..بكل براءة أفكّر :
    لن تلدغني
    ستعجب هي أيضا
    بنعومة يدي
    مازلت طفلة
    لا ألمح في الوجوه غير الشفاه
    تبتسم لي
    و أغفل عن الأنياب
    تسنّ
    سكّينة ذبحي
    مازلت طفلة
    أعشق نفخ بالونات الأحلام
    و أنسى دائما بأنّ للحلم
    ذاكرة ذبابة



    اترك تعليق:


  • محمد النجار
    رد
    هذا يشهد للمحرقة وهي واقعة مفبركة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين فاجأها :" أنا نازل التحرير ".
    صرخت ، و تشبثت به .
    لم تقنعه لهفتها و لا خوفها .
    ضغطت على أرقام الجوال :" أخيرا قرر أن يذهب ، و علينا ألا نفوت الفرصة ، بالكاميرا و الطعنة الطائشة ، يكون لذهابه معنى و قيمة .. لا تفوت الفرصة .. أسمعت ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    معه أحباؤه و مريدوه
    كانوا في طليعة الثوار ، و كانت الكاميرا تمعن في تتبع حركاته و سكناته ، و شعاراته الثورية .
    بين تدفق الأعداد و توقع الصدام ، فشلت الكاميرا في رسم ملامحه .
    في الليل ذاته كانت صوره تتهادى على صفحات الفيس مشفوعة بقصائد ه






    من وحي قصة الأستاذة بسمة الصيادي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كانت بأسى تجتر بعض ما وقف على أذناب ذاكرتها
    من كلمات
    و لحظات لم تغمض عينيها رغم الوقت و تراكماته
    يظل بهجتها بطفولته و بسمته و ألوان القزح التي ينثرها الآن
    على صفحات الوهم كرسائل عشقية غاوية
    ما بقى لها سوى أن تغفو بطول الزمن الذي قضته معه
    و تلك المسافة ما بين حكة أعضائه بين فخذيه
    و زيارته لبيت الراحة
    وصرخة انتصاره برفع الصورة على صفحات الفيس بوك ..
    و أيضا تلك الرائحة المميتة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كانت التجربة تعلن عن سقوط مدهش
    و في الأطراف النائية عن المدينة تتفوق على نفسها
    في تجزر الكائنات
    وتنائيها المقنع بوهم التقارب
    كانوا يتبادلون الأنخاب بطريقة هستيرية
    بينما يشهدون النجمة تغادر المحرقة
    بسرعة خاطفة
    و تعلن اتجاهاتها الست أضلاع الوجود !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    • نسيت أن أخبرك يا سيدتي
      بأنني حاولت بعدك أن أحب
      حاولت أكثر من مرةّ ...
      المشكلة أنّ كل " محاولة حب "
      كانت طعنة في خاصرة الحب .


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركة

    جربـْـنا الموتَ جهلا ً بالحقيقة
    وبـِدَورِهِ جرَّبـَـنا الموتُ إمعاناً في الجهالة
    فكانَ أن سقطتْ ورقة التوتِ التي غطينــاهـــا بِعوراتِنــا
    على وقع التكبيـــــــــــــرِ الأعمى ..!!





    لا تتوقف .. تكلم .. تكلم
    قل ياصادق .. شيوخ الفتنة هل يفهمون ما يفعلون ؟
    هل يعرفون إيلام يذهبون بالأمة كلها ؟
    لو سقطت سوريا .. سقطت مصر نهائيا
    و تحقق لليهود حلم النيل و الفرات .. تكلم !!

    اترك تعليق:


  • محمد النجار
    رد
    حينها أدركت العنكب، أن وليدها يحتاج لأب... فذرفت دمعة مهراقة... أنها قتلت زوجًا بلا ذنب... قد قدم الحبَّ والأشواق متئدًا.... لقلبٍ جاحدٍ لا يعرف الحب

    اترك تعليق:


  • صادق حمزة منذر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    فليهنأ شيوخ الفتنة
    و يتبادلوا النكات
    و الانخاب .. هذه بداية النهاية لأمة عريقة ؛
    ليظل على رأسها غرابيب سود من أشرس ما عرفت محافل الماسونية !!
    كل سنة و أنت ميت كارل ماركس .. هكذا شاءوا ربطك بسحابة عاد !!

    جربـْـنا الموتَ جهلا ً بالحقيقة
    وبـِدَورِهِ جرَّبـَـنا الموتُ إمعاناً في الجهالة
    فكانَ أن سقطتْ ورقة التوتِ التي غطينــاهـــا بِعوراتِنــا
    على وقع التكبيـــــــــــــرِ الأعمى ..!!




    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    ريما ريماوي أعتقدني سأجرب العيش في العزلة ...

    لكنّنا لن نتركك ريما فأنت تحيين معنا
    دمت بخير يا غالية

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    أعتقدني سأجرب العيش في العزلة ...

    اترك تعليق:

يعمل...
X