كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أبوقصي الشافعي
    رد
    ختم صلاته
    سلمت عليه
    قلت جمعة مباركة
    قال صل على النبي
    قلت اللهم صل و سلم عليه.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت بين مصابيح كلماتك
    بين مدن السحر ..
    كأني أحد شخوص الأسطورة
    تلبسني زوربا
    أنهكني الزبرجد في ترانيم الحرف
    و ألبسني الياقوت ..
    بهاء وردة تمطت بشفتيك
    و على قطيف ارتعاشاتك
    تهادت :
    أ
    ح
    بـ
    ك
    فزوبعني جنوني !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان مدادا لكلمات ربي
    نفد البحر ..
    و ظل قلبه يختلج ..
    يحمل ضفتيه .. في قوارب لا تمل السفر
    إلي منابت الماء ..
    و رحم الحب الطائر ..
    ما بين عين حبيبتي و شفتيها !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بكائية صاخبة
    بلا قدمين
    حلاقة في شجن ساخن
    ويأس على أطراف نوازعها
    في النهر يلقي حرث رأسه
    يعطيه دون وعي ..
    أو به ..
    لألسنة الماء فتلعقه برهاف ماتع
    يغوي جلده بالانتعاش
    ومن بين ضلوعه
    يخرج معمدا بطيب الحكايات
    و طين الأرض ..
    يذكي روحه في قيام بلا هواجس
    ليس إلا مسحة من زيت عشبي
    و قطعة من سماء تنام بين يديه
    ليس بغافل
    و لا متغافل
    فليأت الأمر حسب هوى السماء
    لا سرمدية
    تتناوب صفعه نهارا ..
    أو ليلا لا ينتهي
    سرمديته في خضوع الكون لفأسه
    و إن أعطى قفطانه مزيدا من السمنة
    و كثيرا من العبء
    الأرض لن تشكو الظمأ طالما كانت الساقية
    على رأسها ..
    و الثور في عمائه

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    شيء ما سيحمل دفتك صوب الشاطئ
    يرنح الموج المعاند
    برشة من أنفاس الغياب
    ورذاذ من حكايا الشوق الفائر بين الضلوع
    ليهدأ التنين و يبتلع شظاياه
    ربما يحملك كطفلة ..
    يمهرك بتاج من جنون ..
    مما يتشظى هناك ..
    ما بين الرمل و عيون الأصداف الضاحكة
    و نظرات البحارة الجائعة ..
    لرائحة الحب !
    شيء ما يظل ..
    رغم عناد الموج ..
    و انقلاب المسافات
    اندياحها ما بين جبل الصدق
    و كهوف تتصدع بصدى الهمهمات !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كنت أكتب قصيدتي
    شعرت بغرور ينتاب قلمي
    و تعال يتحكم في كلماتي
    سقطت عيني بعفوية على آخر ما قرأت
    فأدركت السر !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    أزور كل الأماكن التي لا تمر بها
    و الشوارع التي لا تعرفها
    كي تكون في ذاكرة العالم
    بينما هي تزيل خطاي
    و لا تزور إلا أماكن تلفظني

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين نصب الليل خيمته ،
    شردت في حواري المدينة ،
    تقتلني بلادة الندى ،
    فخاتلتنى شرفة ببصيص نور،
    ناديتها :" أنا هنا .. إني في حاجتك ..
    لو كنت في شغل ؛ فأنا على ضفة الوقت ".
    هالني ردها المميت :" في شغل !! ".
    فغادرنى دمى ، إذ لفظتني ..
    كأنني رأيت سحابتي خلفها – وما كان ريحها
    وبكامل البهاء ،
    تسيل ماء لجدبها ..
    وبقبضتي ألغيت كل شرفات تطل على بيتي ،
    وأقسمت ألا أكون نديما للهباء !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-05-2013, 20:33.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أعطيته محبتي حاضرا و غائبا ، مغمورا و مشهورا ..
    فذبحني أمام السلخانة ، في حضور جزّارينِ و بعض ذبائح ، وسرب من جامعي النفايات .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    حينما أقرؤه ، أستشعر غيابا لرأسي ، و جنونا يطيح بالنافذة ، فأقتلع الريح من أمامي ؛ لأستعيد سنينا ضاعت بين حروف كلماته .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يقول درويش : الشاعر الكبير يجعلك كبيرا حين تقرأ ، و صغيرا حين تكتب ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم يعد الليل في حاجة لمزيد من الأصدقاء
    كي يضجر هدوءك المصنوع
    رأى ركض الوعول
    في ازدهار الملح في لؤم الصحاف
    أطفأ حيرتي حين مزقت ثوب عروسي
    أقحلت النرجس في مصابيح العمر !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أخبرتني " ميديا " لا أعرف جنسها
    سماوية كانت أم أرضية أم خلاسية
    ربما كانت جنسا خامسا
    خطواتنا محسومة على رقعة من قيظ الجوع
    دعني أغسل قدميك لأظل خاضعا
    فتصهل شهيتك عصية على التراجع
    تنهي ريبة الشهود
    و عاشقي النهايات السوداء !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ذق دمي قبل أن تلوثه الجريمة
    أتبعه بما أعددته لنا
    بعض لحم كان بحوزتي
    أعطتني إياه أمي ذات مخاض

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    دبرت بعض الأنفاس الإضافية
    كي لا يهاجمك الاختناق
    أو الرفس على جريح شجونك المؤججة
    لا تراع .. تلك أعداد خارج سقوف التأويل
    كسرب نمل عابر على ملاط الريح

    اترك تعليق:

يعمل...
X