كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بهائي راغب شراب
    رد
    حان وقت أغنيتي
    للمرة الاخيرة
    سأغنيها ..
    خاشعا ..
    بسكون......

    اترك تعليق:


  • بهائي راغب شراب
    رد
    رأيت فيما يرى النائم
    اني أسير ..
    وقبل الوصول ..
    اقتلعتني اليقظة عاريا
    رمتني في الحظيرة
    انتظر دوري للذبح بيد الرجل الملثم ..
    بلا ضمير

    اترك تعليق:


  • بهائي راغب شراب
    رد
    ليس مهما ان تقرأوا حروفي المبعثرة في كل اتجاه
    المهم ان اعرف اتجاهي ..
    الصحيح

    اترك تعليق:


  • بهائي راغب شراب
    رد
    ساكون صريحا هذه الليلة
    انا الآن..
    صامت ..
    استعدادا ..
    للرحيل......

    اترك تعليق:


  • بهائي راغب شراب
    رد
    في الطريق الواصل بين جغرافيا الوجوه وبين تاريخ الوجود
    وقفت منكسرا امام يافطة كبيرة ..
    تعرض إعلاناً مدفوعا ..
    للسقوط ..
    ادرت وجهي للطريق الاخر..
    وعرفت ..
    لماذا نفشل دائما امام الحقيقة

    اترك تعليق:


  • بهائي راغب شراب
    رد
    لَكَمْ قلت لنفسي كثيرا : لا تتردي
    وفي كل مرة
    كانت تفاجئني بالنعاس الطويل

    اترك تعليق:


  • بهائي راغب شراب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    سأركن للعزلة .... ليولد حرفي من نسل لا يشبهك
    الأستاذة الرائعة سمية الألفي

    كلماتك لها طعم الامتداد، حتى العزلة والابتعاد يرفدان الوليد الجديد،
    لم أقرأك منذ زمن طويل ..
    ويأتي حرفك المولود بديعا كعادتك ..

    سعدت جدا الان بهذا الشرف ..

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    سأركن للعزلة .... ليولد حرفي من نسل لا يشبهك

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    فوق رصيف المعنى .. صبأت حروفي

    فهل كان الحزن ينمو فوق الإغتراب؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الغريب ..
    التصاقي على كف الحذر
    بتلك الشناشيل
    مخافة أن تنزعج طيور خفرها
    فتغلق أبواب جموحي ..
    قبل أن تهيم تلك الخفقات في الطريق النائم تحتنا
    حتى تلك الأوتار وقت أقلقها التحشرج
    وحارت أمام إصراره ..
    فأربكت الدم
    ليبتعد قليلا
    أو يتركها على استباحة الحنجرة

    كان لعيونها بسمة صبح صحا في غفلة الملائكة
    و لوجهها أسراب من نور تتناثر على زجزجات الرضا
    كلما غمزها القمر ..
    ما بين عينيها و تلك الخفقة ..
    تمايل القلب ..
    احتضن كتابها العذري
    و السكون الضاحك على سلم الروح

    في الصباح المبرقش باللهفة
    الحزين لأرقي المفاجئ
    كان شيء يستدرجني مازلت أحمل أنفاسه
    يحملني إلي تلك القطرة التي سقطت مني
    وقت غابت أمام صمت الشرفة
    كانت أمامي ..
    و كنت على مقربة من همسة تغادرني
    حين رأيته يرسل زاجله لعينيها ..
    فتحتضنه ..
    بلهفة الريح ..
    و ندى الشوق
    فابتسم الحزن عرقا دافئا ..
    وضممت كفي امتنانا ..
    على نداء يستدرجني


    لوقت مؤجل .. ينام بين أوراقي !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 24-05-2013, 14:04.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أيها الجندي الواقف على مقربة من جرحي
    تمتطي سرج تساؤلاتك
    تشتهي يدك انبعاثا
    و بساطا .. فتخذلك ارتباكات الرؤية
    و صرة تعصر قطرات الحنين الناشجة
    تنشد جفافا في الصمت
    و رواء حيث لا طريق

    قاسية تجلدات المنى على مفازة القمع
    الأحجار في حجر العصيان
    تشتاق مقلاعا
    و الشوق الذي يهرئ النسيان
    يحطم مآرب الرواح
    في فورانه العصي
    فلا تنزفني ..
    و بنفس القبضة التي تحمل أنفاسي
    تخذل ما بقى لك في عيون مواجعي

    أنا الريح ..
    في باحة القهر
    الموت أمامي و خلفي تركض الأماني
    بعد أن خذلني الماء
    وصفع جموحي بنشيجه الملون
    بملائكة لا أنتمي إليها !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    اخلعي عباءة القيظ عني ،
    لا تذريني لكل هذا الخواء !!!!!!!!!!!!!!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الغياب يمعن في رسم متاهتي ، و بأظفاره ..
    يعقد الطرق التي أشرقتها فراشات البسمة في عينيكِ .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا تنظري كثيرا لتلك الغيمة المحيطة بجدائلك ؛
    حتى لا تتساقط على بريق عينيكِ ..
    و تشكو الظمأ !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    دعيني أقرؤكِ ..
    من أنفاسكِ ، وكثيرِ حنيني !

    اترك تعليق:

يعمل...
X