كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    لا

    لم أكن صامتة
    كنت أحدّث هذه القبّرة الجميلة
    التي تقف على طلل قلبي .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الزمن أكبر لص
    يسرق ملامحنا
    يسرقنا من أنفسنا
    يسرق حرارة مشاعرنا
    يخلّفنا تائهين
    غرباء


    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    نعم ..هناك ما هو أبلغ من الصمت ..
    البكاء .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    خارج الأبجدية نموت
    مثل السمك خارج الماء .

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    كم أنا سعيدة بوجود بسمة والله سعيدة إلى أبعد مدى اشتقت إلى حروفك النابضة كوني بالقرب دوما
    محبتي التي تعرفين

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

    المنتصر يكتب تاريخا
    المهزوم يكتب أدبا ..
    الأدب هو الأصدق .

    كوني بخير بسمة العزيزة .
    الأدب هو دمنا المباح فوق الورق
    وانتحارنا البطوليّ
    يا ليتنا نمزق كل الأوراق آسيا .. التاريخ .. والأدب .. والروزنامة ..
    بت أشتاق للعيش خارج الأبجدية ... للصمت .. لشيء من الغياب ...
    محبتي وأكثر .........

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كان على قصتنا أن تنتهي على كل حال
    لأن القلم كان يلتوي شيئا فشيئا مع العاصفة ... إلى أن انكسر .....
    فـ وداعا .... إلى صفحات بيضاء يا حبيبي

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    من أين يبدأ المهزوم بالكلام؟
    وكيف ينصت لنفسه وسط الزحام
    روح تثرثر
    كبرياء يصرخ
    شيء من الذات يغني بلامبالاة
    عمرٌ يبحث عن قالب حلوى
    ذابت شموعه أمنيةً أمنيةً ...
    و"أنًا" تتوه وسط المرايا
    تركب ملامحها كقطع البازل
    وتحتار ... تحتار ...
    بعض الصور ملح
    بعضها نار
    وبعضها حجار ... !

    كيف يكتب المهزوم
    وأنامله رمل
    حبره زبد
    وورقته شراع لسفينة غرقت
    لم يبق منها سوى جسد فوق حطام!

    المنتصر يكتب تاريخا
    المهزوم يكتب أدبا ..
    الأدب هو الأصدق .

    كوني بخير بسمة العزيزة .

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    اخلع نعليك .. وسرْ على الأرض بخشوعٍ ..فأنت في سوريااااااااااا ..

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    العشق ابتلاء..وقد ابتليت بحبك يا وطني، ولا أريد أن أشفى.
    اللهم زدني به حبّاً ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    شمسي جديدة في كل نهار
    تستعير من حبيبتي نضارتها
    حين تبزغ رقيقة كنسمة
    ثم تكتمل بسمتها قبل الظهيرة بكثير شوق
    وكثير وجد
    حتى وقت تتوسط الروح
    تخضع السماءُ لجذوتها
    فتفرش الأرض صبرا
    و عشقا
    يطهر الجسد من الملح
    و الخجل
    لنكون براءاء
    بلا أحراش
    بلا مساحيق
    ليس إلا وهج الروح
    التوق إلي نبض الشوارع
    و الهواء الذي نهشه الحنين لمصافحة أعماقنا
    حين تكتفي لا تترك يدي
    ترحل بي
    على شفتيها دمعة تقبل الرحيق
    بكفها تلملم جدائلها ..
    ليسيل التبرُ في نهرها
    تاركا كستنائية مجنونة
    تعشق البحر
    كما تعشقني
    فتضع بعضها في جنبي
    وترحل ..
    في مركبة المساء
    على أجنحة اليمام
    لتغيرها ثيابها
    تتخلص من غبار الرحيل
    ووهن السفر ..
    لا تنسى .. أني في احتجابها
    أظل دائرا معها ..
    في نفس الفلك ..
    حيث ينتظرني القمر كل ليلة !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد


    رسالة إلى أمي

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    وأقدم اعتذارا لجلادي .. لا مساحة أخرى في جسدي

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كأنني مررت من هنا
    قبل زمن لولبيّ ما
    وقبل أن تولد أسماء الإشارة
    أشرت إلى سريري الصغير
    إلى فراشي الأبيض
    وزوايا عالمي الدائريّ
    وجلست فوق كرسيّ
    نحته فيما بعد من جسدي
    وشيء من عجزي

    كأني كنت هنا قبل أن أكون
    وكل ما أراه مشهد مكرر
    وجه أمي
    كفيّ أبي
    وحظي فوق النرد
    وخطاي فوق الطين
    فوق قبور أجدادي،
    عند سور القيامة
    وفي الممر الطويل
    بين والولادة واليقين
    كل ذرة في جسدي احتمال
    أكذب إن قلت أني أعلم
    وأغامر إن جربت العد بتسلسل
    لا قانون للعبور
    درجات السلم مبعثرة
    الدرجة الثالثة قبل الأولى
    الرابعة قبل الإزميل
    ولا أدري متى غرس المسمار
    في عنقي وجع البدايات
    فالستار بعد المسرح بأمتار
    العين تجاوزت العرض لتنتظر
    "متى يفتح الستار"

    لا أفهم كيف رأيت إصبع طفلي الصغير
    يُحدث ثقبا في الجدار
    يناديني كأنه يعرفني
    أنا لا أكاد أعرفني ...
    وفزعت منه حين بدأ يكبر
    وصباح الموت رأيت بصمته فوق الزناد
    لكني لم أصدق أنه من أطلق النار ؟

    لا صدمة في الصدمة
    أعرف قاتلي قبل أن أولد
    بدايتي بعد أن أنتهي
    سوطي وسجاني قبل أن أجلد
    حليب أمي حين رضعت
    وحين حشوه في البندقية
    الختم فوق جواز سفري
    واسمي في الخانات الأجنبية
    الخناجر العطشى
    ودمائي فوق المنابر
    أنين المهجرين من أطفالي
    أعرف ولا صدمة في الصدمة
    لأني إذا ما احترقت
    أعرف من بين كل الخراب رمادي
    وكيف أجمعه من جديد .. جسدي
    كيف انتشل جثتي وأقف
    وأحيا بعد قتلي ..مرات ..مرات ..ومرات

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    من أين يبدأ المهزوم بالكلام؟
    وكيف ينصت لنفسه وسط الزحام
    روح تثرثر
    كبرياء يصرخ
    شيء من الذات يغني بلامبالاة
    عمرٌ يبحث عن قالب حلوى
    ذابت شموعه أمنيةً أمنيةً ...
    و"أنًا" تتوه وسط المرايا
    تركب ملامحها كقطع البازل
    وتحتار ... تحتار ...
    بعض الصور ملح
    بعضها نار
    وبعضها حجار ... !

    كيف يكتب المهزوم
    وأنامله رمل
    حبره زبد
    وورقته شراع لسفينة غرقت
    لم يبق منها سوى جسد فوق حطام!

    اترك تعليق:

يعمل...
X