كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**ربيع عقب الباب** · 24-07-2011, 13:04

القصة فى حاجة إلى إعادة نظر
ليس لقبحها
و لكن ربما لسذاجة اللون فى عين الكاتب
تبدو كأنك فائض عن الحاجة
و أنك هناك خارج المشهد
ترقص بحيوية عجيبة
و لكن رغم هوسك .. لم يرك أحد !!

**ربيع عقب الباب** · 24-07-2011, 13:07

لم أكن أدرى
أنك خير من يخلط الألوان
حتى لو بدت فى تمام نصوعها
ستظل أبدا عاجزا عن كشف ما تهوى
ربما النزق القديم لم يتخلص من زغبه بعد !!

**ربيع عقب الباب** · 24-07-2011, 13:10

ستظل دائما فى زفة لا تعرفها
إلا بعد ترنح مكبرات الصوت
كم أشفق عليك
رغم نبالة ما تدعي !!

**ربيع عقب الباب** · 24-07-2011, 13:21

أما آن أن يستقيل وجه
ما أشرعت له مساكنك
و لا تعاطيته فى كتابات المخضرمين
من ذوات الألوان الفاضحة
سهل كسر بللورة من تلك
حين تبيعك فى أول سوق تصادفها !

**ربيع عقب الباب** · 24-07-2011, 14:03

" لا تعتذر إلا ... " لقلمك
الوحيد الذى لم يتواطأ
الوحيد الذى لن يذهب معك إلى التراب !!

**آسيا رحاحليه** · 24-07-2011, 15:22

- علمني حبك..أن أفرح.
و أنا محتاج منذ عصور..
لامرأة تجعلني أفرح..
- ما هكذا قال نزار..!
- هكذا أقول أنا..سيدتي ..
نزار عاش في نعومة القطن
تهدهده أكفّ النعيم..
فحنّ لوخز الأحزان ..
أنا ولدت و في فمي ملعقة من حزن..
و قمّطتني أمي في خرقة من شوك ..
و ما عرفت الفرح إلا يوم التقيتك !

**مالكة حبرشيد** · 24-07-2011, 20:47

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

- علمني حبك..أن أفرح.
و أنا محتاج منذ عصور..
لامرأة تجعلني أفرح..
- ما هكذا قال نزار..!
- هكذا أقول أنا..سيدتي ..
نزار عاش في نعومة القطن
تهدهده أكفّ النعيم..
فحنّ لوخز الأحزان ..
أنا ولدت و في فمي ملعقة من حزن..
و قمّطتني أمي في خرقة من شوك ..
و ما عرفت الفرح إلا يوم التقيتك !

الحمد لله انك التقيت الفرح عزيزتي آسيا
اتمنى ان يدوم والا يعكره الوجع
وحتى وان كان ممزوجا بالحزن
فبعض الحزن سعادة

**آسيا رحاحليه** · 24-07-2011, 21:12

عزيزتي الغالية ..
مالكة النثريات المدهشة ..
هي مجرد فكرة خطرت بخيالي و أنا أستمع لقصيدة نزار
الحزن و الفرح أقدار أختاه و لا يكون احدهما دون الآخر..
و ذلك ما يجعل للحياة طعما و معنى .
سلمت من الحزن و الوجع اختاه ..
و اكتبي فإن كتاباتك رائعة.
محبّتي.

**مالكة حبرشيد** · 24-07-2011, 21:18

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

عزيزتي الغالية ..
مالكة النثريات المدهشة ..
هي مجرد فكرة خطرت بخيالي و أنا أستمع لقصيدة نزار
الحزن و الفرح أقدار أختاه و لا يكون احدهما دون الآخر..
و ذلك ما يجعل للحياة طعما و معنى .
سلمت من الحزن و الوجع اختاه ..
و اكتبي فإن كتاباتك رائعة.
محبّتي.

اعرف عزيزتي آسيا انه كلام
حضر في لحظة توهان
كلنا في الهوى سوا
نقتسم رغيف الوهم
الذي يختزل المسافات بيننا

سعيدة باعجاب كاتبة رقيقة رائعة مثلك
هذا شرف كبير

**د.نجلاء نصير** · 25-07-2011, 03:38

ترك حياته بين يديها
بسعادة غامرة أهداها رحيق القلب
تدفق شريان العمر بها
استيقظ
وجدها تخنقه

**ربيع عقب الباب** · 25-07-2011, 08:15

لم يكن غريبا
لكنهم لم يروه من تلك الزاوية
هللوا له بغباء عجيب
ثم أعطوه كرسي الولاية !

**ربيع عقب الباب** · 25-07-2011, 08:24

كان من جنس البشر
يأكل مثلهم
يشرب كما يشربون
لكنه لم يكن يغفو كما حال البشر
إلا على سمل السلام فى عيون البشر !

**ربيع عقب الباب** · 25-07-2011, 08:30

حين أتت عطشى
ألقت حملها بالنهر
لتوقف نزف الصغير
و قيظ الوقت الزنيم
وثب أمامها
أعجزها أن ترى للماء لونه
لم تجد سوى الطين
و الموت ينشر ظله ما بين ساعدها و السماء !

**ربيع عقب الباب** · 25-07-2011, 08:36

الطين لا يروي الظمأ
و الظمأ غلة و غليل لا يطفئه سوى الماء
و الماء فى قبضة المسخ يبكي موتها و الصغار
يشتاق صفاءه ولونه السماوي
لم يدرك بعد أنها اللعنة حين ركوده !!

**ربيع عقب الباب** · 25-07-2011, 08:41

ضم وجهها السماء و الذراعان عانقاها
أطلقت دعواها
فتهاطلت سهام غيمة أشرقت ريا
و انتهى ضفدعا لا يغادر البرك !!

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث