المرايا لغة الصمت
التي تعرك التواريخ
في ملامحنا
تأتي بنبهاء العصر
و تلك القرى التي أفتوا بظلمها
و ما كانت بظلامة للعبيد
و كأن المرايا حية
بما تأتي الآلهة
من زمن الاولمب
و أحلام الماء على أقدار الرياح
غابة من مرايا
غابة من الأكباش
مدى يتسع
و لا يضيق
كرحم
لأنه حين غادر رحمه .. لم يتسع له رحم !
-
أمي
أخشى أن أكتب
إليك أمي
فينفرط عقد أشواقي
فلا أعود أستطيع لملمة حباته
فأغلق دفتري
ما أن أفتح بابه على ضفاف
الغياب
.
.اترك تعليق:
-
لقاء
شهيد 1 / من زمن بعيد / :
أهلا بك معنا ...أخي ..أخبرني بسرعة ..هل انتصرنا ؟ هل تحرّرنا ؟
شهيد 2 / من زمن الربيع العربي / :
حسنا ...تركت الحال على أسوأ حال ...
الثورة تتأرجح في مصر .
العراق يتفجّر .
سوريا تغرق في دماء الأطفال .
ثورة الياسمين نجحت...بتحفظ .
شهيد 1 : كنت أسألك عن قطاع غزّة و بيت المقدس !اترك تعليق:
-
الكنز كان
وكان يستلزم أن أحمل مفاتيح المدينة
لألجها و أنال منها وطرا
أتذاكي قليلا حتى لا تهلكني اللغة
لأكشف غطاءها
فبصري اليوم حديد !اترك تعليق:
-
سألتها : أأعجبتك قصة الأديب فلان ؟
قالت : رائعة .
قلت : ماذا فهمت منها ؟
قالت : لا شيء !اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
اللهم آمين ..
فـ نحن الضعفاء و أنت القوي العظيم ..
و نحن الجهلاء و أنت العليم الحكيم ..
و لك الحمد من قبل و من بعد .اترك تعليق:
-
اللهم اجعله يوما طيبا صالحا للحياة
ارزقنا من الطيبات
اعف عنا
وارحمنا
اشف مرضانا
آمن روعنا
تجاوز عن مسيئنا
و جنبنا شروره و أشراره ..
إنك أنت السميع البصير !اترك تعليق:
-
انا الغضب الكامن تحت صخور الذاتانا الآتي كي احرر السماء من سطوة النيازك
وجدتك رائعا هنا يا أخي العربي الثابت .
و في كل النص .
اترك تعليق:
-
سهران لِوحدي ...
سهران لوحدى أناجي طيفك الساري
سابح فى وجدي ودمعي ع الخدود جاري
نام الوجود من حوالى وانا سهرت فى دنياى
أشوف خيالك فى عنيه وأسمع كلامك وياى
أتصور حالي أيام وليالي مرت على بالي
ما بين نعميى وأنس الروح ساعة رضالك
وبين عذابى وطول النوح أيام جفاكالتعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 02-06-2012, 23:58.اترك تعليق:
-
11
نرسل
قصائدنا
من حديقة الكلمات الخلفية
لئلا
يمسكنا الموت
متربصين بالحب
وبالمناشير الوردية
نجلس
تحت ظل النخلة
نتذوق
تمر محبتنا
نتحين
أيقاعا للفرح
تحمله
نسمة وطن
مر بذاكرة السنوات
الاولى
فندونه
كي نبقى
نحن اكبر من الحياة
لم نخشى الموت
جراحنا..
أوسمة للعبور
لم نئن!
ساطعة..
شمس هذا الصباح
ساستنشق الطريق الى النهاية.
***اترك تعليق:
اترك تعليق: