ماثلا ما بين رنين الصوت وغبار الورق
ماثلا ما بين ظلي
وآخر الحروف حديث
ينض من غفوة الحلم
يتكىء عصا الوقت وينهض
تاركا سحابات الريح تمرّ وامرّ بلغتي
تذهب وأذهب
وخلف الجرار
نهض الصباح ولا زال الحرف يسيل من عناقيد الورق
-
اترك تعليق:
-
طال الليل وتطاول معه المستبدون بالعقيدة والقيم ...!
كل ماهنالك من تغيير تحول إجرامهم من الليل إلى وضح النهار
ليزيدوا في وطأة الخنق والإمتهان !!
قاتلهم الله .اترك تعليق:
-
قال :
كيف يمكن لك أن تنير دربا
دون أن تحرق شيئا ؟
وكيف يمكن لوحش أن يطعم صغاره
دون أن يحرم أُمًّا من صغيرها ؟ أو صغيرًا من أُمِّه ؟اترك تعليق:
-
لم أَكن أَعلى من القاع !
ولكنني ظللتُ معلقًا
لأنَّ شعاعًا بريئًا لم يتعلمْ بعدُ فنَّ السقوط . .
أمسك بالهواء
ومنعني من الاختناقاترك تعليق:
-
لم أكن مجنونا حين عزمت على الفرح
الوقت هو الذي فقد صوابه
حين بدأت أبتسماترك تعليق:
-
أي باب لايحتاج سوى لمفتاح واحد
بينما مفتاح واحد بإمكانه أن يفتح أكثر من باب .اترك تعليق:
-
الحب لعبة...
لا يكفي أن تتقن قواعدها لكي تكسب
و إنّما أن تتعلّم كيف تنسحب في هدوء حين تخسر .
اترك تعليق:
-
حين أبصروه يستعرض
كممثل فاشل
رفعوا الانخاب
وعلت ضحكاتهم ، بينما طواقيهم تغير أماكنها من موخرة رؤوسهم
إلي موخرة الميدان !اترك تعليق:
-
ألبسوه ثياب عنترة
أعطوه سيفا
قالوا : اخرج عليهم
جعجع
رفع السيف
تقدم الحرس :" واخواناه "
فانفلت الضحكات أسفل المنصة
بينما الجموع تردد : لبيك "
كان السيف يرقص على الأرض
ثم تخبو أنفاسه تحت أقدام المهللين !اترك تعليق:
اترك تعليق: