كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

حسين يعقوب الحمداني · 02-06-2012, 21:56

11

نرسل

قصائدنا

من حديقة الكلمات الخلفية

لئلا

يمسكنا الموت

متربصين بالحب

وبالمناشير الوردية

نجلس

تحت ظل النخلة

نتذوق

تمر محبتنا

نتحين

أيقاعا للفرح

تحمله

نسمة وطن

مر بذاكرة السنوات

الاولى

فندونه

كي نبقى

نحن اكبر من الحياة

لم نخشى الموت

جراحنا..

أوسمة للعبور

لم نئن!

ساطعة..

شمس هذا الصباح

ساستنشق الطريق الى النهاية.
مع قصيدة
***

العربي الثابت · 02-06-2012, 19:37

اتلحف الوان المساء

اعد قهوتي بيدي

وتشعلني السجائر سحبا من دخان

اريد ان ابقى في الكون وحدي

اغلق ابوابه بإحكام

واحظر تجوال النجوم

وامنع ضوء القمر

اعربد ماشيا وراء قطيع من ذكريات

لا احد يراني

مزهوا بوحدتي الكونية

منتشيا بما بقي في رئتي من هواء

لا أحد هنا سواي

لا احد

لا احد هنا كي يشاكسني

اويعاكس تموجات الفرح في روحي

:

عاريا من كل شيء تماما

فلا احد يراني كي استر امتداداتي

وهذا دمي يسبح بوريدى منذ الصرخه الاولى

من يرى وريدى المتدفق بوجع العمر

انا الغضب الكامن تحت صخور الذات

انا الآتي كي احرر السماء من سطوة النيازك

: تطير وتحط كا لحمام

لا شيء هنا على شاطيء المجرة

غير منديل قديم في لون الحزن يتوسط صخرتين

حين دنوت حضنتني روائح العشق القديم

شممت رائحة الحب الممانع

فلا العواصف تشطبها ولا الأنوف

جثوت بين الصخرتين

وغنيت بملء الصوت

للحب الذي كان

وللحياة التي كانت

أغمضت عيني باكيا وغبت في لحظة من عدم

لا شيء هنا على شاطيء المجرة يذكرهم

انا مع بنتي

لحظة

لاشيء هنا على شاطيء المجرة يذكرهم

سوى أشلاء اصواتهم

لغو وخصام وصياح

تكسرت في فضاء من يباب

لاشيء ....

غير منديل قديم في لون الحزن يتوسط صخرتين

حين دنوت فحضنتني روائح عشق معتّق

شممت رائحة الحب الممانع

فلا العواصف تشطبها ولا الأنوف

جثوت بين الصخرتين

وغنيت بملء الصوت

للحب الذي كان...

للحياة التي كانت...

أغمضت عيني باكيا ...
ورحلت في لحظة من عدم..

ربيع عقب الباب · 02-06-2012, 18:21

سميةالبوغافرية
ياااااااااااااااااااااااااااااه
بم أصفك ؟
أو بم أصف نفسي ؟
هل كنا بالفعل واعيين أننا نبعد كثيرا بقدر ما كنا قريبين ؟
لا أدري
و الله لا أدري سوى أنني الليلة سعيد حد السماء
بوجودك بالملتقى
و بأنك بخير و الحمد لله تعالى
يارب تكوني و الأسرة كلهابخير و سعادة
و تكونين أنجزت الرواية و انتهيت منها على خير أو كما تحبين

سعيد كما طفل أنا .. حتى و نحن نعيش سخونة الأحداث

حاولت ارسال هذه الكلمات على الخاص
و لكن يبدو أني الوحيد الذي كان صندوقه فارغا دائما !

آسيا رحاحليه · 02-06-2012, 16:43

قال أنه سيهاجر إلى بلاد النور ..
و نسي أنّ النور قد يكون في ...قلبه .

آسيا رحاحليه · 02-06-2012, 15:12

طلبتْ رأيه في قصة كتبتها فقال لها : القصة رائعة بكل المقاييس ..أنصحك فقط بإعادة التفكير في البداية ، و حذف الحوار ، و ضبط الحبكة جيدا ، و التقليص من السرد ، و تغيير النهاية ... نهائيا !!

ربيع عقب الباب · 02-06-2012, 02:34

اللهم اجعله يوما طيبا صالحا للحياة
ارزقنا من الطيبات
اعف عنا
وارحمنا
اشف مرضانا
آمن روعنا
تجاوز عن مسيئنا
و جنبنا شروره و أشراره ..
إنك أنت السميع البصير !

ربيع عقب الباب · 02-06-2012, 02:28

أقول سلاما
هذا بعض ما أتت به الصحاف
وما كان من أمر سواع الملك
لينبطح اللئام
ويبرأ الذئب من كيد الكيد !

ربيع عقب الباب · 02-06-2012, 02:18

يحزن الكذب
ربما قليلا
في كل مرة
لكنه لا يتخلى عن نبراته
سوقه
ومريديه
إن أقسم ألا يكون
فعليك أن تنتظر الشمس على ناصية قلبه !
و الضفيرة واحدة
سواء كانت مشرقا
أو حطت كقطة بين ساقيك
فالرأس سقيم
مهما استزرعوه في حدائق اللوز
أو تهالك على أفرع النارنج
بقدم لا تشتكي الوجع
لكنها تظل واحدة
ولو شقوا لها الترع و القنوات !
يتها الشامخة كالسنديان
الرقيقة كالحور
ابسطي الكف كي ترى الطيور
ما وقر في قلبك
حتى إذا تصايحت
حدثت عنك
هامت بسلطانها الخفافيش
نافذة لأقطار مداك
يكفي بعض ريح الطيب
وصرخة تطوي الهواء
تزوبعه بها
لترتد في جرفها هاوية !

عبير الشرقاوي · 02-06-2012, 01:46

عندما تذكرت شطر بيت المتنبي

و ما قتل الأحرار كالعفو عنهم

وددت أن أعفو عنك

و لكني ما لبثت أن تذكرت

و إن أنت أكرمت اللئيم تمردا

فعدلت عن رأيي

عبير الشرقاوي · 02-06-2012, 01:41

من قال أنني كنت أحبك؟!

فقط ...كنت أكره نفسي !

ربيع عقب الباب · 01-06-2012, 20:37

بلا توقع
كانت صديقة على الشابكة
ما كان عصيا منذ أول العمر
على قيد خطوة من بيته
علي قيد أنفاس من رئته
صفحة سوداء كانت تكسو غرته
و أزرق قلبه
طاردته
فامتنعت عليه
فأهدر دمها .. و اغتال نبل القرية !

ربيع عقب الباب · 01-06-2012, 20:28

تحضن أوجاعها
تتوسد صخب الأشياء
تربتها بأغصان روحها
هذا شريد جذبته من عربة قطار مهجورة
هذه شريدة من ليلتين لم تغف عيناها خوفا من العسس
وهذه شقية ضيعها الحب
فاسلمت عشقها لشريط الموت السريع
وهذا .. هذه .. تلك .. تلكم
مزقت رئتيها لتسع العالم
و لم تدر .. أو تدري
أن قبضة الكف المعجزة في يسراها
سوف ينالها رخ الاعتصار !

ربيع عقب الباب · 01-06-2012, 20:12

الصنوبرة كمسلة أطلقها الفراعين
تعانق الأحلام الطائرة
فتغفو على صدرها
بكل ما يوجعها
ويحشرج أجنحتها
تفلي جدائل روحها أمام عينيها
فتضم وجعها
تنسل من أبدانها الحزن
فيتسرب نحلُ دمها
من منطقة الجليد
إلي خطوط معارك الشمس
لتأوي مجهدة وتلك النطف الباكية
لكنها شامخة كمسلة أطلقها الفراعين
في زمن الأساطير !

عبير الشرقاوي · 01-06-2012, 12:25

قالت له: أتحبني؟

قال : أكيد

قالت: لماذا تحبني؟

قال: لأنك جميلة

قالت: يعني لو لم أكن جميلة لما أحببتني؟

قال: لم أقصد أنني أحببتك لأنك جميلة

قالت: يعني أنا لست جميلة؟

قال: أنت جميلة و أنا أحبك

و لا علاقة لهذا بذاك

قالت: يعني لو لم أكن جميلة و لم تكن تحبني

قال: لكنت مع امرأة أخرى

صرخت فيه: من هي اعترف فورا!!!

آسيا رحاحليه · 01-06-2012, 11:22

إذا تركتهم يزرعون في حقول ذكائك الوهم ..
فسوف تحصد... الغباء .

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث