كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    أمي لم تلدني حرة لأنّ أمها لم تلدها حرّة
    و أم أمي لم تلدها أمها حرّة
    و أمّ أمّ أمّي لم....
    / يمكنك أن تواصل حتى حدود بدء... البداية ! /

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ارم سنّك للشمس لكي تعطيك سنّ الغزالة
    قالت لي أمي و أنا صغيرة ...
    يبدو أني اخطأت و رميت قلبي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ألملم خيوط الحصار
    ككرة ألفها
    ثم أضغطها جيدا .. قبل أن أفسح لروحي الطريق
    لبعض نزق يراودها
    وكثير من عثرات لا تزعج أحدا
    فكل ما تشتهي ..
    نهاية .. تغزل تفاصيلها
    ربما تنقضها لمرة ..لكن
    أخشى أن تستمرئ الوقوع في شرك حنين يفريها
    كلما ضيقت عليها الدموع
    وأحنت رأسها !

    مابالها الأرض ..
    تغدو غبية
    تتسع إذ أردتها عود حنطة
    يتماهي وتلك الرعفة بصدري
    تضيق إن شاغبت صدرها بجناحي عناد
    لا يعترف بالجانب المظلم لمثلث يغفو بين ساقيها
    علىّ أن أشتبك بها أكثر
    لأكون قريبا .. حين تفشي سرها للغرباء
    تختبئ بين أسرارهم
    كتميمة
    أو عاشقة جردها حرمانها من آخر أنفاس القبيلة !

    ما بين الحصار و الأرض
    مدن يحملها اللحدون
    على أكتاف نشوتهم
    و أسئلة تأبى ارتداء ملابسها
    أو التخلي عن القليل منها
    كي لا تستنزف مزيدا من الممانعة
    لتبهت
    وتنزوي
    تسقط في بئر ضمت من قديم
    يوسف
    وحكاية يطيب لأناملها
    الرسم مجددا
    في دفتر الوقائع :
    عن أخوة
    قوافل سيارة
    فقهاء
    شعراء
    لكن زليخة أخرى لا تذهب إلي البئر معها !

    أعود متخففا من الأرض
    أخلعها من لعنتي
    فتعود إلي .. في حنجرة مختار عيسى *
    صديقي الملون بشجن الشعر
    وشجر الكلمات الخزفي
    في سخرية محمد الخضور* أقصاء و زلفى
    وتحنان إلي ما يشبهها .. و يشبهنا
    فالتف بصرخة
    أسّاقط في جبها وئيدا
    كعلكة تحن للتلاشي ..
    في أفواه حصار مدبب القلب ..
    لا يرتجى منه موت و لا ..
    نجاة !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    نقطة ضعفي / القويّة / هي الشعر...
    لم أقل ...الشعراء !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أيّتها القبيلة
    قيّديني
    شدّي وثاقي إلى أوتادك
    التي عفا عليها الحبّ
    احبسيني
    غلّقي عليّ الأبواب و النوافذ
    شيّدي لي قبرا من ذهب
    فإنّني لا أبالي ...
    هذي أنا ...روح حرّة
    و في ميدان رأسي
    تدور
    رحى ثورة .

    اترك تعليق:


  • بين عينك وعيني نظره
    ترسمها الأحداق
    في كل مره
    تذهب منيّ أليك
    وتعود
    بنفس الفكره
    بين عنينك وعيني فكره

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة
    ههههه

    ولن ترضى عنك العمامة حتىتتبعي هامتها
    مودتي

    ههههههه


    محبّتي بتول .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لو أنّ الكتابة ثوب من أثوابي الجميلة
    لمزّقته و نثرته أشلاء
    لو أنّها حذاء
    لرميته بعيدا
    و مشيت على الشوك
    بلا حذاء
    لو أنّها بيتي الذي يؤويني
    لأضرمت فيه النار
    و بتّ في العراء
    لعلّ يرضى أعداء البيان
    و المغفّلون و الجهلة و الأغبياء
    لكنّها بعض كبدي
    وريدي
    بؤبؤ عيني
    وليدي...

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    محكمة !!
    تمايلتِ العمامات . شمالا . يمينا . استقامت في اعوجاجها .
    نطق كبيرهم : حكمت المحكمة - لا حضاريا - على قلم المتّهمة بالاعدام بريًا حتى الموت ، بتهمة



    الكتابة عن الحب مع سبق الاحساس و الشعور .
    لم تتحمّل تأوّهات قلمها . بكت . صرخت .توسّلت . تمسّحت بعباءة الكبير : الرحمة ...اعفو عن قلمي و لك عليّ
    ألا يكتب سوى عن الكراهة ..الكراهة حتى ترضى ..الكراهة حتى ترضى ...الكراهة ....
    ههههه

    ولن ترضى عنك العمامة حتىتتبعي هامتها
    مودتي

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    محكمة !!
    تمايلتِ العمامات . شمالا . يمينا . استقامت في اعوجاجها .
    نطق كبيرهم : حكمت المحكمة - لا حضاريا - على قلم المتّهمة بالاعدام بريًا حتى الموت ، بتهمة
    الكتابة عن الحب مع سبق الاحساس و الشعور .
    لم تتحمّل تأوّهات قلمها . بكت . صرخت .توسّلت . تمسّحت بعباءة الكبير : الرحمة ...اعف عن قلمي و لك عليّ
    ألا يكتب سوى عن الكراهة ..الكراهة حتى ترضى ..الكراهة حتى ترضى ...الكراهة ....

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    من عشر سنين ...أو أكثر

    قلبي ... يترقّبُ بشرى طلّتهِ
    عصفورٌ.. ينفخ في ريش الأحلامْ
    طفلٌ ... يتقلّبُ في حضنِ هديّتهِ
    يرفضُ أن يغفو ...أو يكبرْ

    من عشر سنينْ...أو أكثرْ

    لا أنسى...
    لا وقت لديّ ... لكي أنسى
    حتى إن تهتُ بأعماقي
    و قطّعت حبائل أشواقي
    و جمعتُ براكين الذكرى
    في بضعةِ أسطرْ...

    من عشر سنين ...أو أكثرْ

    / سامية رحاحليه /

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    في لحظة تعب فكّرت في حرق جنوني لأرتاح
    لكن سيكون عليّ بعدها التخلّص من الرماد ..
    و تلك مشكلة أخرى ..

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    سألتني : من أجدر باهتمامي حين كتابة القصة ؟
    قلت : اللغة ثم اللغة ثم اللغة ..ثم ما عداها .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أحبّك جدا يا أنت ...
    لكن ...من أنت ؟!

    / فيروز تغني الآن أنا عندي حنين ما بعرف لمين هههه /

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    إليك أبي ..هناك حيث الطهر ..


    في كل مساء
    أتفقّد حجرته - كالعادهْ
    أتعبّد - في ولهٍ -عند خزانتهِ
    أتمسّحُ - كالقطة - بخيال عباءتهِ
    أفرش في الركن... سجّادهْ
    في كل مساء
    أشرعُ للنور الشباك
    من هذا الباب ...
    سيأتي في موعد قهوتهِ
    أملأ ذات الفنجان
    و تدور برأسي ..أفكارٌ
    و تدوّخ حبّات السكّرْ

    من عشر سنين...أو اكثرْ

    يخطفني وقعُ الخطواتْ
    حمحمةٌ...أنفاسٌ..كلماتْ
    كلمات كهلال العيد
    لا يسع العمر لأحكيها
    لا يسع العمر لأنساها...كلماتٌ
    يتوزّعُ في العمر شذاها
    مرحا و صريحاً ...كتلال الزعترْ

    من عشر سنين ...أو اكثرْ



    يتبع / ساميه رحاحليه /
    رحمهم الله اولئك الاباء ...وطيّب ثراهم وجعل مثواهم الجنة
    نفتقدهم ...نحنّ إلى أيامهم ...إلى لمسات اصابعهم الحانية ..
    إلى صباحاتِ العيد في أكنافهم ...إلى طلّتهم في كل مساء
    محملين بما لذّ وطاب ...من السكاكر والهدايا الصغيرة ..والآلعاب ..
    رحمم الله تلك الآيام كم تراودنا ...وتتوالى على ذاكرتنا حين تشتدُّ
    رياح الحياة ..وتعصف بنا وتمزق اشرعتنا الحائرة ...

    اترك تعليق:

يعمل...
X