آهٍ لو بمقدوري أن ...
أمحو الخوف من عيون الأطفال !
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
مالكة حبيتبي
وأنا اشتقت لك وللمكان بكل تفاصيله
تجمعنا ذاكرته .. وذاكرة حروفه
ليت الحرف ينسى مالكة !
ولكنه وفي دائما
وفي لمن يحب ولأحزانه أيضا
.
.
أتعلمين مالكة مؤخرا لم أعد أميز بين عصفور داخل القفص أو خارجه!
لكني ما زلت أميز وأعرف دموع الإنسان وسط الماء
محبتي التي تعرفين ..وأكثر!
اترك تعليق:
-
-
اسيا .. أشكرك عزيزتي
وأعتذر أني أدخل من الموبايل وكل امكانياتي محدودة
أتعلمين آسيا لماذا نكتب رغم كل الصعوبات؟
هو نفس ما يجعلنا نناضل من أجل الحياة رغم كل شيء ..
طاب يومك سيدتي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركةالشعر معقودٌ في نواصيه ...المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركةالجنون !
وليس اروع من الجنون
فهو يحرر الذات من كل القيود
عميقة دائما غاليتي آسيا
لا حرمت هذا الفكر الثاقب
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركةكنت أظن أن هذا الباب لا يفتح .. خرجت أخيرا من عالمي الضيق، خلعت الغطاء الأسود عن وجهي ، عن روحي
فإذا بي أكتشف أن للعالم ألوان أخرى، غير تلك الشاحبة
أدركت أن وجهي بحد ذاته لغة.. لغة لا تفهم الحياة غيرها!
أكنت خرساء طوال الوقت؟
منعزلة عن الفراشات، عن الغمامات، عن اللون الأرزق
أجرّ حقيبتي وأحلاما أشهرها لأول مرة..
قبلا كانت الرقابة شديدة على الأحلام
قبلا كان التعاطي معها إرهابا
بعض الأفكار محرمة!
بعض الكتابات شاذة!
وبعض الأنا ..ممنوعا!
كنت أكتب سرا ..عنّي
أزور توقيعي
أرقص خفية ... عن جسدي!
وأفتح النوافذ ليلا لطائر غريب، أخفي عنه جرحي..وأغنّي!
لم يختلف زوجي عن والدي كثيرا
إلا أنه كان يملكني أكثر!
|"أنت لي وحدي"
وكانت السماء تقع إن رآني رجل غيره بأي صفة كان.
وأذكر يوم ابتسم لي جاري مرحبا.. أذكر فرحي وردي العفويّ....كما أذكر لكمة غافلت رأسي!
مزدحم الطريق اليوم.. جميلة وجوه الناس،، منتعشة رئتي ...
يا سلااام نزهة لأول مرة من دون مرافقة!
لكن ما بها صغيرتي تبكي؟
أنظر في عينيها الخائفتين، تتعلق بعباءتي بقوة..
"لا تخافي طفلتي منها .. إنها الحرية!
ستشكرينني يوما .."
أبتسم لها وأتابع التحليق كفراشة حبسها طفل في قنينة
وقبل الاختناق أطلقها..
طالبة تجتاز الشارع ..مدرّسة تخرج من مدرستها...
نساء تعملن في المحلات والمكتبات ..لا ينتظرن "مصروفا" يوضع على الطاولة ، يأتي مرات ومرات لا يأتي !
يمشين بثقة دون خوف، دون نظرات تلاحقهن كسوط، يتلفتن بحرية ... سأشبههن يوما!!
ليس سهلا على الدوريّ أن يكسر القفص بمنقاره الضعيف، لكن قرميدا في الهواء الطلق أخبره أن لا شيء مستحيل..
وقمت أنا بالمستحيل عينه ... قالوا أن الحقيبة ستكون يوم مغادرتي حملا ثقيلا، ها هي في يدي خفيفة، لطيفة، سعيدة لأجلي، فخورة بي ، حرّة معي !
تشدني ابنتي من عباءتي مجددا
"بابا عاد"
أطوي الورقة بسرعة.. أكسر القلم... ألقي الكلام من النافذة..
وأخبئها تحت سريري ... أحلامي المسروقة!
هي الحرية ترتدي القفص
في زمن الحداثة
وعصر الانفتاح
هو الخوف يلبس رداء التحدي
فتكسر شوكته قبل ان يبلغ
بوابة الانبعاث
مرحبا بسمة ....كم أشتاقك ...كم نشتاقك !!!!!!
كم يشتاق الملتقى بكل اقسامه اشراقتك
وكم هو التلقائي في حاجة لنبضك !!!!!!!!
لا تبخلي بسمة .....علنا نبتسم جميعا برجوعك
اترك تعليق:
-
-
قلبي الذي قد ذل لك
عذبته حتی هلك
و دفنته في جثتي
و نسيته ما أظلمك
الشاعر خزار عمر
قلبي فداك و مهجتي
كلّي و ما أملك لك
كيف تضنّ بنظرة
يا قاتلي ما أبخلكْ
أحببت فيك شقوتي
للموت قلت هيت لكْ
أنا إن عشقتك إنه
غيري كثير هام بك ْ.
أنا إن عشقتك إنه
لا حول لي و الفصل لكْ
ارحم حبيبا يرتجي
تقبيل فجرٍ قبّلك ْ.
آسيا رحاحليه
اترك تعليق:
-
-
أواه ...أيها الألم المعقود
عند نبضي ..
تخفق في سلام
رجفة ساخرة تعدو بي
في متاهة الكلمات
وما خط الجرح الغافي
من قصائد عطشى للأطلال
أواه عزيزتي مالكة
كم يحزنني حزنك ..
كوني بخير.
محبّتي.
اترك تعليق:
-
-
[align=center][table1="width:50%;background-color:#FFDBFE ;border:10px double purple;"][cell="filter:;"][align=center]
لا تفعلْ ..
لا تُذكي الشك ْ
إن كنتَ أخاً
أو مُنسلخاً
عن أعقابِ شرايينِ الوطنِ المُصطكْ
إن كنتَ نبياً للنورْ
أو بعضَ شظايا بلورْ
فجروحُ الوطنِ ستُدميكَ
ولن تَنفكْ ..
لن تنفكْ .. !!
De. souleyma srairi
[/align][/cell][/table1][/align]
اترك تعليق:
-
-
كنت أظن أن هذا الباب لا يفتح .. خرجت أخيرا من عالمي الضيق، خلعت الغطاء الأسود عن وجهي ، عن روحي
فإذا بي أكتشف أن للعالم ألوان أخرى، غير تلك الشاحبة
أدركت أن وجهي بحد ذاته لغة.. لغة لا تفهم الحياة غيرها!
أكنت خرساء طوال الوقت؟
منعزلة عن الفراشات، عن الغمامات، عن اللون الأرزق
أجرّ حقيبتي وأحلاما أشهرها لأول مرة..
قبلا كانت الرقابة شديدة على الأحلام
قبلا كان التعاطي معها إرهابا
بعض الأفكار محرمة!
بعض الكتابات شاذة!
وبعض الأنا ..ممنوعا!
كنت أكتب سرا ..عنّي
أزور توقيعي
أرقص خفية ... عن جسدي!
وأفتح النوافذ ليلا لطائر غريب، أخفي عنه جرحي..وأغنّي!
لم يختلف زوجي عن والدي كثيرا
إلا أنه كان يملكني أكثر!
|"أنت لي وحدي"
وكانت السماء تقع إن رآني رجل غيره بأي صفة كان.
وأذكر يوم ابتسم لي جاري مرحبا.. أذكر فرحي وردي العفويّ....كما أذكر لكمة غافلت رأسي!
مزدحم الطريق اليوم.. جميلة وجوه الناس،، منتعشة رئتي ...
يا سلااام نزهة لأول مرة من دون مرافقة!
لكن ما بها صغيرتي تبكي؟
أنظر في عينيها الخائفتين، تتعلق بعباءتي بقوة..
"لا تخافي طفلتي منها .. إنها الحرية!
ستشكرينني يوما .."
أبتسم لها وأتابع التحليق كفراشة حبسها طفل في قنينة
وقبل الاختناق أطلقها..
طالبة تجتاز الشارع ..مدرّسة تخرج من مدرستها...
نساء تعملن في المحلات والمكتبات ..لا ينتظرن "مصروفا" يوضع على الطاولة ، يأتي مرات ومرات لا يأتي !
يمشين بثقة دون خوف، دون نظرات تلاحقهن كسوط، يتلفتن بحرية ... سأشبههن يوما!!
ليس سهلا على الدوريّ أن يكسر القفص بمنقاره الضعيف، لكن قرميدا في الهواء الطلق أخبره أن لا شيء مستحيل..
وقمت أنا بالمستحيل عينه ... قالوا أن الحقيبة ستكون يوم مغادرتي حملا ثقيلا، ها هي في يدي خفيفة، لطيفة، سعيدة لأجلي، فخورة بي ، حرّة معي !
تشدني ابنتي من عباءتي مجددا
"بابا عاد"
أطوي الورقة بسرعة.. أكسر القلم... ألقي الكلام من النافذة..
وأخبئها تحت سريري ... أحلامي المسروقة!
اترك تعليق:
-
-
عادت من السوق سعيدة--أغلى الملابس ، المجوهرات، التحف
سألتها من قابلتهاوهي تحمل مشترياتها ولا تبدو عليها السادة
ماذا اشتريت؟
لا شيء!
وكيف تشكرين وأنت لم تشتري شيئاً؟!
ليس بالضرورة استمتعت بكل ما هو معروض أعجبني،فكأنه لي
لو اشتريت شيئاً لن أكون سعيدة هكذا!
مدّت مقابلتها شفتها السفلى باستهزاء
بينما صاحبتنا مبتسمة وسعيدة
اترك تعليق:
-
-
كيف لي أن
أكسر أغلال الافق حين تصطك
معلنة رفضها
لجنون التوهان المنذور للقاء ؟
كيف لي أن أذكينار الحرف وكل الأبجديات
قد انصرفت إلى وجهة
غير معلومة ؟
كيف أجردني من عقال الصمت
من لغة حجرية
لا يفك لغزها غير الانزواء؟
كيف أعيد إلى لساني أغنياته الضائعة
وإلى قلبي أفراحه التائهة ؟
كيف أبدل جلدي لتتسع روحي
وتتحاشى الانفجار ؟
أيها الغيب المنذور للاحتراق
في أعماقي رغبة
أن أرقص رقصة الشموس
على ظهر الموج الهادر
أن أضيء المشاعل
بحدقات العتمة
ليسري النور
في الروح المعذبة
أن أصعد خيوط الاحتراق
كنجم شارد يشق الليل
ها أنا أنزف من كلي
كأنما أنتقم من عمقي
كأنما أمارس صلاة
أوقظ فيها لهيب احتراق قادم
كأنما أضرب موعدا لانتظار
يمنح عذاباتي صفة الاستشهاد
أواه ...أيها الألم المعقود
عند نبضي ..
تخفق في سلام
رجفة ساخرة تعدو بي
في متاهة الكلمات
وما خط الجرح الغافي
من قصائد عطشى للأطلال
لمقدمات غزلية
تذكي اختلاجات النفس
قبل أن يلفها كفن الصمت
وتنهدات الحرف المطمور
تحت الخافق
اترك تعليق:
-
-
في أقصى ثقب
ينحر السقف
فصيحان
تدليا كثعبانين
خلف الباب جريحان
وكلب يلعق لعابهما
ثم يموء كقط
لم يكن كهفا
تسكنه أنثى تستحم بماء الحزن
أو ماء الصبر
بل قصة في طريقها ..
لمخرج يضع لها نهاية لائقة !
اترك تعليق:
-
-
وتر
غصن يترنح
نصف وجه
أنصاف ظلال
المصور حداثي جدا
والمشهد لا يحتمل ..
براعته
كان ضمن ما أوحي به
بعد حريق الاسكيمو
كشاهد زور !
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 285355. الأعضاء 3 والزوار 285352.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: