كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسمة الصيادي
    رد
    هذا المكان .. ذاكرتي!
    تلاحقني التفاصيل أينما ذهبت..
    فأشتاق وأعود مرغمة ..
    على ثغري الحزين ابتسامة .. لا أعرف سرّها ؟!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    قبلك لم أعرف شيء يدعى الحنين..
    ومع رحيلك نحو الصمت ..عرفت الخيبة ..!
    كم نجمة على الليل أن يقدم قربانا من أجل أمنية؟
    خسرت كل نجومي ..
    فشلت كل محاولتي ..حتى بالهروب!
    ما نفع جواز سفر منتهي الصلاحية !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    الموت لا يأتي حين نريده
    لم على القدر أن يعاندنا دائما!
    لماذات كثيرة .. وما الجدوى من طرح الأسئلة !
    مثلما تهجرك أحلامك .. وآمالاك ..
    تقرر فجأة أن تدير ظهرك لكل شيء ..
    لا بد من الاستقالة .. والسفر ..
    لكن إلى أين ؟

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    ستنام أخيرا ..
    تلك السنبلة التي أقلقتها الريح طويلا ......
    .
    .
    تصبحون على حلم يغمض جفون المستحيل !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    قالت والانكسار في صوتها :
    هل سمعتم عن أنثى تخون حبيبها مع قلم ؟؟!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    الورقة كائن أناني ... لا يقبل بشريك !!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    يخال إلي أحيانا أن الكتاب من لحم ودم !
    أن الدفتر كطفل .. يحتاج حناني ..
    وألحاني ..!
    والنوم العميق ..بين أحضاني!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    وجهي لا يوحي بشيء أبدا
    جسدي كالوتر يعزف لحنا ما
    وعيوني في محراب الأحلام .. تصلي
    لا شيء يدعو للقلق
    لا زلتُ أمام المرآة ..
    لا شيء يدعو للريبة
    ماتزال الورقة بيضاء!
    .
    .
    لن أكتب
    سأتأمل بصمت خطوط كفي ..
    لن أكتب
    فالانتحار أمام المرآة خطأ لا يغفر!
    .
    .
    أنا جميلة وملامحي تغني
    ربما لأني لم أكتب .. !
    أنا حسناء وهناك فراشة على شفتي
    ربما لأني لن أكتب .. !
    .
    .
    سأمزق كل الأوراق
    وبعدها أكسر المرأة ..
    .
    .
    سأنسى وجهي تماما
    بلا ملامح..أكون أجمل..!
    سأنسى تقاسيمي وكل التفاصيل
    بلا ذاكرة جسدي .. أنا أفضل !
    .
    .
    سأرمي إسورة الشمس
    في الظلمة قد أبصر!
    وطريقي؟
    في الشارع المقابل للشفق
    رصيفه بلا مصابيع ..
    ليله غير مقمر ...
    بدون ظلي .. أتحرر !
    .
    .
    سأخلع كتفي
    والمدينة ..
    ألقي حقائب ذاكرتي
    تلك المكدسة في رئتي
    كي أتنفس !
    .
    .
    وبعد أن أتنفس الصعداء
    قد أمسك قلما
    أغمسه بالأوكسيجن
    وأكتب على جزئيات الهواء ... اسمي!





    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد

    كنت تلك الأنثى
    التي ألقت للحلم جديلتها
    وقالت "اصعد "
    لكن برج غربتها كان عاليا !
    ظل الحلم يلوح لها حزينا
    تجمّع الدمع في الدواة حبرا
    فحبكتها الأيام سطورا !
    .
    .
    كتبتُ!!! !!!!
    إذا "سرّحي يا كلمات ضفائري "

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كلما أمطرت تذكرت
    أن قطرة ماء
    هربت من السماء
    بذاكرة الغيم .. وأتت الأرض غريبة!

    كلما أمطرت ..تذكرتني
    كيف أقع فوق الصفحة البيضاء
    أبجدية بكماء !
    سيل حبر من زمرة دمي
    لا أعرف ما زمرة دمي!
    والورقة احتارت
    فأوصدت سُحبها
    وانهارت أجنحة الطير !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    قبّرة جميلة
    حطّت
    ذات مساء
    على حافة شرفتي
    أومأتْ فاقتربت ...
    همستْ : أيتها البلهاء ، احترسي...
    لا تصدّقي أنّ الشعراء يعشقون .
    الشعراء لا يرون أنفسهم
    سوى في مرايا قصائدهم .
    الشعر رغبتهم و شهوتهم .
    تؤرّقهم الكناية و المجاز
    و ينتشون بولادة القصيدة
    أكثر من نشوتهم بميلادهم
    في قلب فاتنة .

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    قد لا نلتقي...
    قدأَنسلخُ عنك
    وأركب قوافلَ التـّشرّدِ
    فالوجع فوق خاصرتي
    الـمـحـطـّاتُ غامضة ُ ُ
    والعمرُ ذئب ُ ُيـلتهم بقاياي.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    آه أيـّها القصيد..
    سوف تعَضـّك أنيابُ العطش
    وتموت وحيدا...

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد


    جاء الحرف من المجهول
    حافيا ،
    عاريـا ،
    ليشكّل قصيدة تنوء عطشا
    استحمّت الغربانُ
    في جفاف ليلـِها
    فصارت عروسا
    رابضة ً خلف أبوابٍ
    احترقتْ بوجعِ الانتظار

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد

    غاب صوتـُها
    تسلـّل منْ ثغرِها..
    إلى عُيون شعراءِ أقاموا
    هناك...
    في الأبجدية.
    سألتْ عن وجهها
    ( لم يأتِ بعد) قالــوا
    مرّ من هُنـا
    تاركا صوتَه، والصدى
    قصيدة ً ولحظة ً للبكاء.

    اترك تعليق:

يعمل...
X