كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إيمان الدرع
    رد
    ولمّا تضيع بوصلة ضحكاتك عني
    أهيم مشروخة القلب ..
    كأني فارقت أنفاسي ..

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    و أذكر أيضاً ...
    كم كنت أضحك من مشاغباتك المنسابة كجدولٍ لا يعرف التململ ..والسكون
    كبرتُ ...ومازلتُ أعيش على صدى ضحكاتنا ..التي ملأتْ كلّ فجوات العمر

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    أتذكّر يوماً ...حين كنا صغاراً
    كيف التقينا قرب محطّة للقطار،
    وكيف لوّحت لك مودّعةً من بعيد
    لم أكن أعلم بأني زرعت يدي هناك ، على ذات السكّة.
    لا هي بقادرةٍ على أن تسافر بعيداً..
    ولا تعرف درباً للرجوع..

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    لماذا اسمك من بين كلّ الأسماء اختارته روحي ؟؟؟
    وكيف لوّنت حروفه سماء عمري ؟؟؟
    لقد كبر حبّك معي حتى ملأ هذا الكون ..
    قدري ..وقدرك
    أن تتعانق براعمنا منذ تفتّحها
    حتى اشتدّت جذورها، وقويت، وتشابكتْ ..
    ومحالٌ أن تموت هذي الجذور
    طالما كان في العمر بقيّة ..

    اترك تعليق:


  • رشا السيد احمد
    رد
    أحلم ...

    لو أن تاريخنا المخزي الحديث
    محتطاً في متحف التاريخ لأمة بلا دين
    أو مبدئ أو خلق
    أو تاريخ .

    اترك تعليق:


  • العربي الثابت
    رد

    وفيما تبقى من الشمس،
    يعربد الرحيل في دواخلي،
    أغنيات سابحة،
    على كفّ شفق يخطّ هيروغليفيات المساء،
    يسطّـر مشاعري فردوسا وجحيما،
    شمسا وثلوجا،
    نارا وأمواجا،
    فتتيه نفسي في نفسها،
    تبحث عن بقايا حكاية قديمة،
    سُعدى النساء كانت..
    فكّكت أقفال قلب منسي،
    وكنت أنا :
    شيئا بين أشياءها،
    تعلمت الفتنة بين أصابعها،
    وغدوت
    لا جسد،
    لاوزن،
    لا إسم،

    لا تخوم تحدّ امتدادي.
    التعديل الأخير تم بواسطة العربي الثابت; الساعة 06-04-2012, 19:33.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    كلما رحل شاعر
    ارتاح الناس من صوت كان يزعج راحتهم و قناعاتهم
    لسنا ملائكة
    بل فينا مصائب و أمراض البشرية
    و ربما أكثر من ذلك !
    كلما مات شاعر تمت لو كنت أنا
    لأريح العالم
    و أريح هذا القلب الذي ينزف دائما !
    ستبقى رغم أعداء الشعر
    و الحب و الخير
    ستبقى من أجل الذين
    فيهم من ريح الملائكة ...
    و لو القليل .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    كلما رحل شاعر
    انطفأ في سماء الإبداع و الحب و الجمال نجم
    من الصعب أن يولد من جديد في هذا الزمن .
    كلما رحل شاعر
    ارتاح الناس من صوت كان يزعج راحتهم و قناعاتهم
    لسنا ملائكة
    بل فينا مصائب و أمراض البشرية
    و ربما أكثر من ذلك !
    كلما مات شاعر تمت لو كنت أنا
    لأريح العالم
    و أريح هذا القلب الذي ينزف دائما !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    كلما حاولت أن أكتب نصا ورديا
    تململ القلم و ...بكى .

    النصوص الوردية لا تُكتَب
    ولا تُقرأ . . !
    تأتي كالمجاهيل . .
    لا نراها حين تطوف حولنا
    ننتشي زمنا
    ثم نبكي

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    كلما رحل شاعر
    انطفأ في سماء الإبداع و الحب و الجمال نجم
    من الصعب أن يولد من جديد في هذا الزمن .

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    ومحراب طهر للبتول تحمله آية.. ويكلم الناس في المهد صبيا
    وموسى القوي الأمين.. بروابينا
    لما لبى نداء الرب كليما في طور سينا
    وصخرة معراج لمحمد علية وعليهم أفضل صلاة وأتم تسليما
    هذه أرضنا وكنعان العروبة جدنا كان أول الساكنينَ
    لا فخر ولا تيه بل منة الله على المستضعفينَ
    فأنرنا الدروب للسائرين الى الله
    وحفضنا العهد وكنا الـــهــــــداة الـــمــــــــــهـــــــــــتـــــــديــــــنَ

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    كلما حاولت أن أكتب نصا ورديا
    تململ القلم و ...بكى .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    كلما أمطرت
    أجدني أفكّر في غيمة عاشقة.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    كبرياء رجل .



    أبدا...
    أنا لا أتسوّل القلوب يا سيدتي
    لا أتذلّل لفاتنه
    أو أنحني لساحره
    أنا القلوب تأتيني صاغره
    تمرّغ في بحر عينيّ
    نبضها و دمها
    فأنا أكثر العشّاق غرورا
    يا سيّدتي
    و معرفة بخبايا النساء
    أبدا...
    لا تأملي أن تسمعي مني
    بـأنّني " رجل مقدّر عليك "
    فأنت التي مقدّر عليك
    عشقي و الغرق في بحوري
    و أن تعانقي جنوني

    و أن تكوني
    كما أشتهي أن تكوني
    تذيبك همستي و قبلتي
    و يسحرك شِعري و نثري
    فأنا أكثر العشاق غرورا
    يا سيدتي
    و قد أغفر لامرأة
    طيشها و سخفها
    و أغفر لها كل شيء
    و أي شيء

    إلا أن لا أكون أنا وحدي
    كحل عينيها
    و رفّة هدبها
    و اهتزاز نهدها
    و كل عمرها
    و وقتها
    و سرّها
    و جهرها

    من قال أنّ الكبرياء
    يا
    سيّدتي
    شريعة النساء ؟

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    انتشرت في نداء بعيد
    على أمل أن يضج المدى
    بأغنيات اللقاء
    كان الصدى خريفا
    تزوبع في ذاكرة الوجد
    حتى الطريق الذي سلكت
    حين غادرت قلبي الموصد
    على المرارة
    لم يفض الى
    شجر او مسافات
    تعترش فيها الدجى
    وتفرد فيها السنونوات
    رجفتها

    وجدتني بين قصائد
    عارية كقطع الليل
    تتهاوى انفاسي
    عند اخر السطر... انزوي
    تسقط اشكالي
    وما اوتيت من صدود
    في دهشة مثلومة
    تنهض القوافي
    تتقافز على مراى الكبرياء ..زبدا
    يبدده الصمت
    وتلك اليقظة الحارقة


    هنا صورة للبحر
    يحمل ما وهن من امواجه
    ما اعياه الترقب من صدفات
    يدخل قيود الرمل
    على الملمح
    دمعةانكسار

    هنا ظل غجرية
    يتسلل نحو احراش النشيد
    يقنص المتاهات
    وما سقط سهوا
    من الجمل الآبقة

    كيف يصير السيسبان المر
    فاكهة العشاق ؟
    كيف يصير جسر الموت
    ارض لقاء ؟
    وكيف يعد الانهيار
    منازل لما تشرد من نبضات ؟
    ويضحي الجدار
    تواريخ امسيات
    ارغمت على السكنى
    في قلب مقصلة

    ساستل سيف الحنين
    من اضلعي
    رغم ما في الروح من متاريس
    وارحل دون مراسيم
    فقد كانت الرؤيا
    اصغر من مرثية الحلم

    اترك تعليق:

يعمل...
X