كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

    وحدها بسمة الملتقى الجميلة
    تعرف كيف تطوع الابجدية
    لترسم لوحات شعرية قصصية
    بهذا الجمال ...وتاسرنا في دائرة الاندهاش
    شكرا عزيزتي بسمة
    كنت رائعة ....رائعة حقا
    كنت هنا بين حروفكم الآسرة وزهوركم والشذى ..
    فكانت بعض الحروف ..
    مالكة .. كنت في دائرتك المغلقة ..في حضرة الجمال
    والروح الاستثنائية كزهرة الثلج ..التي تولد بين الجليد
    لتبث الدفء والمحبة
    أنا من يشكرك عزيزتي
    وجودك يجعل لكل شيء معنى
    لاحرمت منك

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ................................]
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 15:26.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    كن للحظة رجل الصمت !


    أمازال هناك مجال للأسئلة !
    من أنا ..من أنت .. ما لون المرايا؟
    كم قصيدة عثرت على مقاس حزنك؟
    كم تنهيدة أطلقتها حجرا في وجه الليل ..فردها جمرا ونزفا؟
    من أنا؟ ..
    ربما بعض أحلام مؤجلة ..!
    ربما صفير قطار الأمنيات القادم ..
    لغة غير قاطعة كسيف الخَلاص .. مفردات شكّ ..وبحر احتمالات؟
    أمازالت الإجابات ممكنة ؟

    أنا ..أنت ..والليلك المذبوح على أرصفة الذكرى ..
    عطرك لم يقل شيئا منذ سنين !
    فلماذا عاد اليوم بفخاخ الأسئلة؟ وكأس العرق المنسيّ ...
    أهي جرعة الذاكرة الأخيرة؟

    ها أنت من جديد ..رجل الوقت المتأخر عن النسيان ..
    أرق الزمان المزمن .. ؟
    كنت قد غيرت عناويني ..فمن دل سكينك على عنقي؟
    ها أنت .. والمفردات المتكررة .. والوجوه القديمة ..
    كيف أخرجت الأمس ببساطة من مثواه .. ؟
    وأشعلت شمعة ذابت في الدخان ..!
    أعدت لتعبر من بين أناملي كالريح .. تدغدني وترحل؟
    أم لتهدم قلاعي .. وتبني من جديد مدينة المستحيل فوق أشلائي؟

    ترجل من موكب الأسئلة .. دعنا من لعبة الأجوبة .. وكن للحظة واحدة ...رجل الصمت!




    وحدها بسمة الملتقى الجميلة
    تعرف كيف تطوع الابجدية
    لترسم لوحات شعرية قصصية
    بهذا الجمال ...وتاسرنا في دائرة الاندهاش
    شكرا عزيزتي بسمة
    كنت رائعة ....رائعة حقا

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    بيننا البحر ...والحنين شراع
    قادمة إليك .. بإصرار الرياح
    بشغف الموج لشاطئ الحياة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت أعلم أنها لم تغادر البلاد
    لذا حين طالعت روايتها ، و تجاوزت عن اللغة الذكية ،
    و هذه المساحة من الدهشة
    سألتها : وصفت الشوارع و البيوت كأنك مشيت و سكنت ؟!".
    بلا أي غضاضة كانت إجابتها حاضرة ، و كأنها انتظرت السؤال الذي تأخر قليلا .
    قهقهت وبكل اريحية : " ياعزيزي .. العالم رهن الأزرار ".
    ضحكت كثيرا و بصقت في المرآة
    و أيضا على تشيكوف و خديعته المريرة !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كن للحظة رجل الصمت !


    أمازال هناك مجال للأسئلة !
    من أنا ..من أنت .. ما لون المرايا؟
    كم قصيدة عثرت على مقاس حزنك؟
    كم تنهيدة أطلقتها حجرا في وجه الليل ..فردها جمرا ونزفا؟
    من أنا؟ ..
    ربما بعض أحلام مؤجلة ..!
    ربما صفير قطار الأمنيات القادم ..
    لغة غير قاطعة كسيف الخَلاص .. مفردات شكّ ..وبحر احتمالات؟
    أمازالت الإجابات ممكنة ؟

    أنا ..أنت ..والليلك المذبوح على أرصفة الذكرى ..
    عطرك لم يقل شيئا منذ سنين !
    فلماذا عاد اليوم بفخاخ الأسئلة؟ وكأس العرق المنسيّ ...
    أهي جرعة الذاكرة الأخيرة؟

    ها أنت من جديد ..رجل الوقت المتأخر عن النسيان ..
    أرق الزمان المزمن .. ؟
    كنت قد غيرت عناويني ..فمن دل سكينك على عنقي؟
    ها أنت .. والمفردات المتكررة .. والوجوه القديمة ..
    كيف أخرجت الأمس ببساطة من مثواه .. ؟
    وأشعلت شمعة ذابت في الدخان ..!
    أعدت لتعبر من بين أناملي كالريح .. تدغدني وترحل؟
    أم لتهدم قلاعي .. وتبني من جديد مدينة المستحيل فوق أشلائي؟

    ترجل من موكب الأسئلة .. دعنا من لعبة الأجوبة .. وكن للحظة واحدة ...رجل الصمت!


    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    هنا أختبيء
    خلف الابجدية
    النفس المتقطع
    تنهيدة لفكرة بعيدة
    تراود أرقا
    يحملك أغنية تغري
    بالاقامة طويلا
    في دهاليز الضياع
    لا أعرف الآن سوى أني
    غائرة في قلب اللحظة
    والحرف يعرف جيدا
    لون عيني
    ايقاع نبضي
    فهل يسمح قراصنة الحياة
    أن أستجلي طالع الجهات
    لذيول الشمس المتدلية
    من الأحداق
    لأتلمس الطريق
    نحو الأرض
    ولم ...لا .....
    نحو السماء...؟

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ..........................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 15:24.

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    بدأت الجملة هنا تعمل على الصورة
    تقترب كثيرا من النثر الفني الجميل
    اقترابا من قصيدة النثر
    هات صالح
    اكتب

    محبتي
    شكرا للمتابعة أستاذي الكبير... ساحاول الكتابة في قصيدة النثر.. في مقبل الأيام.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    [SIZE="5"][B][COLOR="black"][FONT="Traditional Arabic
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 15:21.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    .....................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 15:22.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة
    نرتق جراح النفس
    نخيط سجادة حنين
    ونستشف من الماضي فجرا
    لابد آت
    وإن بعدت فلسطين.
    بدأت الجملة هنا تعمل على الصورة
    تقترب كثيرا من النثر الفني الجميل
    اقترابا من قصيدة النثر
    هات صالح
    اكتب

    محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
    ساعات أجلس أفكر
    كيف لرجل بلا ملامح
    أن يحب ؟!!
    بيت أبيض من غرفتين
    هل يا ترى أحب فيه
    تعالي صيحات النقنقة
    أم جذبه مغناطيس القرف !!
    ه ه ه
    ربما هو رجل أسطوري
    يحب كل ماهو غير مألوف
    ويستظل تحت ظلال
    الحقل الملغم
    أخمن لبرهة وأعود
    ربما هو عملة قديمة !!
    ها ها ها
    اكتشفت ...
    انه من عهد النعاس
    يحب هدية النحاس ..
    وكذلك إطفاء الأضواء
    ويمناه تشد عصاه الغليظة
    هو رجل الإلزام
    آآها
    لا يفهم في إشارات الحب
    ولم يسمع باللغة الشندالية
    ولا الأبيات الشعرية !!
    آاخ...
    نسيت أنه رجل الكهوف
    اعتاد رائحة الطين المفخخ
    وأوامره آلإجبارية
    أفكر كيف المرأة المسكينة
    تتأمل في هيئته المريبة
    ممم ...
    لا بد أن تكون ذبابة
    كي تطير من بين يديه الفكاكة
    ودماغه المقفل مثل البلاعة
    ها ها ها ها ...
    ماذا يفعل مخ محشو بالديناميت ؟؟
    سوى نصب الفخاخ ههههه
    جميل جميل أستاذة
    وماسبق
    هاتي
    لا تتوقفي
    هل هو قمة الألم
    أم مواساة النفس بالضحك و ربما السخرية ؟

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
    شدو الخطاوي مشوارنا لسه طوييييييييييل
    لو في يوم رح تنكسر .. وقف كما .. النخل باصص للسما
    صحيح لسه الأغاني ممكنة ؟
    سؤال يلح علي بإستمرار كلما أستمع لأغنية الرائع محمد منير
    دائما لسه الأماني ممكنة
    حتى إذا هطلت آلامنا مطرا من نار
    في الحزن و الالم الفرح و الرضى
    كل الاغاني ممكنة
    و ربما لازمة
    لانها التي تميس كتف الالم و ربما هي الرفيق الاقرب
    اليس ف القرآن عزاء و تطييب لجروح كثيرة
    كذلك في بعض الغناء هذا العزاء !

    كوني بخير أستاذة فمازالت الحياة ممكنة
    و الله من ورائهم محيط

    محبتي و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    قال لها يوما
    لو ابتعدتِ عن مملكتي، سأعيدك بالقوّة
    وحين عادت تحمل بين يديها مدينة من الشعر والنثر والورد،
    رماها من النافذة ولم يلتفت إلى وجع قلبها الرقيق.
    قال بحب : أنا خلاص أعلنت عن الملف
    قلت : أنت تؤمرني صديقي ؛ فقل لي ما المطلوب حتى أوافيك به ؟! ".
    قال : قصتان ، و بعض الدراسات التي كتبت في أعمالك ، و عمل آخر مما تسميه قصيدة نثر ! ".
    تلقيت اللطمة ، و هضمتها فورا :" حاضر ، سوف أفعل ".
    و في داخلي حساب عسير بين التفاحة التي قدمها لي و السكين التي سكنت قلبي !

    جميلة أستاذة سليمي
    هذه قصة قصيرة جدا جميلة
    لا تحرمينا حروفك المدهشة !

    محبتي و تقديري

    اترك تعليق:

يعمل...
X