أشنقنى على هلال مئذنة ضاحكة
فتضيع منى
وتتشظى حزنا
وأجدنى محترقا به
نتهالك معا
نكون رمادا
ما أبأس حزنى بك !!
-
فى بعدك تختل موازين الكون ،
أتأرجح بين بسمة ودمعة ،
و أخرج من سكنى فيك
لسكنك فى ..
فأغفو كمزحة تائهة !!اترك تعليق:
-
تسرب الرنين ، احتوانى ..
نحيت جسدى جانبا ،
التقطه ، إلا أنه انفلت من بين أصابعى !
فطفرت دمعتان ؛
أسلمتهما لوسادتى !!اترك تعليق:
-
نبضه يدق على أغشية الفؤاد
يحاول إيقاظها
ثمة غفلة، لا يرومها
يسير لا يريد أن يرى وقفاً
على سكة القطار
يجري وعينه ترقب الحراك..
لا يريد أن يقول:
قتلني!اترك تعليق:
-
أضغط بإصبعى على مكمن الجوهر
لتنجلى عنه قشرة عازلة
ويصدح بهاؤه الحقيقى
ربما كانت علة فىّ
أنى أعرف جيدا من أحب
وأى نفيس يكون !!
أحبكم فتحملونى ، لأنى أرى فيكم الكثير من الكنوزاترك تعليق:
-
تمر الساعات كمدى مسنونة ،
و الصور تتلاحق كمؤامرة ،
أضحك حينا ،
وأذوب حنينا ، فأطالع رحيقك
فى كفى ، فأقضمها ، و أعنفها ؛
لأنها أفلتتك راضية !!اترك تعليق:
-
يقول انه رجل في زمن عُقمت فيهِ الأماني !!
يطعنني كل يوم آلاف المرات ،،
يكذب حد اللامعقول ،، يبكيني حد النواح ،، يسلخني مني ويتركني أغفو على دمعة ،، وأصحو على غصة ،،
أ هو رجل ؟!
تسأل روحي المجروحة ،،،،اترك تعليق:
-
[align=center]تحت شجر الربيع
تتحرر القصص من الرقابة
فتمر الغيوم في شقوق الجبـــــل[/align]
*اترك تعليق:
-
أجمل الأيام رأيتها بالأمس يا( ناظم )*
و أجمل النساء كانت تأخذنى
فى صدرها كحلم
و أجمل أنهارى تفجر
ساعة شقت صدرى .. ورحلت فيه!!
ناظم : ناظم حكمتاترك تعليق:
-
المرأة التى باعت كبدى ،
وجسدى للأفاعى و الهباء؛
لم تكن بأية حال حبيبتى ،
وما كانت سوى .. مراهقة تمارس الغواية !!اترك تعليق:
-
[align=center]ماذا لو أتيتِ يا غالية...
أحقا ستأتين؟؟؟
أظن أنني لن أفعل شيئًا..
سوى أن الزمن...
سيتوقف ليلقي عليكِ التحية؛ فتمضين معه.
وتتركين عمري حاملاً على أكتافه نعشي.
وأنت كمصباح لا يبصر..
فقط تنيرين الطريق.
[/align]اترك تعليق:
-
سكنها الخوف ذات مساء ،،أيقنت أن خريف العمر أستعمرها ،، غطت مرآتها بأكليل الصمت ،، وراحت تترقب ما سيأتي ...اترك تعليق:
-
[align=center]عيناي لا تذبلان وأنت معي ..
وأنا لا أؤمن بحقائب السفر
فاكفري بالمحطات
واسكنيني ..
[/align]اترك تعليق:
-
[align=center]
أدركت أنك بانتظاري... فخشيت أن ينزلق موعد الركب...وأبيت الحضور
ورضيت أن يجمح قلبي...لتواصل أنت مسيرة المجد[/align]اترك تعليق:
-
[align=center]لماذا تداهمني أسراب عينيكِ
عندما أكون في المحطة وحيدًا..
فتدفعني للتحليق عاليًا ...
ثم أتكئ على زاوية من زوايا روحي
وأهمس لما تبقى من زفراتي: (ها قد أتتْ)
وبعد.... لم تأتِ!
[/align]اترك تعليق:
اترك تعليق: