كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسمة الصيادي
    رد
    قالوا له اهرب صار المطر من نار
    والنشيد من رصاص
    قال: لست خائفا على نفسي
    أموت ويأتي غيري ..
    ولكن وطني إن مات .. وطني إن مات .. "
    تلعثم بكلمته الأخيرة وأجهش بالبكاء .. ثم فجأة ابتسم ..
    وحملت السماء ابتسامته الغامضة إلى الأبد ..!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    سكروا الشوراع.. عتّموا الشارات
    زرعوا المدافع .. هجروا الساحات
    وينك يا حبيبي ..بعدك يا حبيبي صرنا الحب الصارخ
    صرنا المسافات ....
    اشتقنا للأيام السعيدة ..إيام السهر عالطريق
    عجقة سير ومشاوير بعيدة
    ونتلاقا بالمطعم العتيق ..

    يا هوى بلادي يا هوى الشام
    ارجعي يا سوريا ترجع الإيام ..

    إذا الصيف التاني والقمر مكسور
    قولك رح تناسني يا حبي المقهور
    رجعت على بيتي مالقيتو لبيتي
    دخان وزوايا ..لا وردة ولا سور
    عم يروحوا متل رفوف سنونو
    تحت نجم الليل مشردين
    قولك الأصحاب وين بكونوا
    وين بكون الدمع والحنين ..؟؟
    .
    .

    فيروز ...

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    قال: شاعر محدث.
    قيل: الشعر كلام العرب.
    قال: الحداثة لكل من هب ودب.
    قيل: شح قريحة، وسهام ناعمة، وضعف رجال.
    ألا ترى! حتى فخرهم هجاء.
    التعديل الأخير تم بواسطة صالح صلاح سلمي; الساعة 06-02-2012, 14:28.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد

    أنت الشعاع الفضيّ القَلِق
    على صفحة ليل ..
    كذبة القمر حين يدعي النوم
    ليواري دمعة الفقد...
    وغيظه من موجة رقدت
    فلا هي امتدت نحو الحبيب
    ولا رجعت ..!


    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    حين لاك خيبته
    بصق هجين شعر
    وبعض قول.

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    تباريح الصباح
    وبعض أمل
    ربطته بهذا الوجود
    نهض رافعا رأسه
    فوصل الى مبتغاه

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    حروف تكتب وتمحى ..
    دموع تنسكب وتبقى ..
    وجنون يرقص
    يجهش بالغناء
    لا يعد يملك من الكلمات
    سوى حرف أو دمعتين!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    السؤال أصم
    والجواب في صدرها اختلاجة
    سكبت عليها لونا ورديا
    وربما دمعة سرية
    حين رآها رفيق الوقت خلسة ظنها الشوق !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قبل أن ينثر مساعديه
    أدواته في الطرقات
    الساحات
    الأسواق
    بأنفاسها تضمخ آلآعيبه
    و بلا حذر
    تؤدي عنه بعض الطقوس

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين اختلت برجفتها
    وبعض الصور
    فارَ الوجدُ
    فانكشف غطاءُ الليل
    ما بين هاجسين
    ودمعتين
    وكلمة عصية
    خارج جداول الضرب و المعادلات

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تهرع
    تكنس الثلج عن طريقه
    يجثو على ركبتيه
    يرتجف شبقا
    وبحنكة مغامرٍ سيّج بعينيه دائرة
    كانت بؤرتها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أمَرَ قبعةً
    أتته صاغرةًً ترقص
    مرّ بها ما بين النهود والأنفاس
    راسما وجه الفضة بطرق السبابة بالإبهام
    لم يعطه سواها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تحتضن جدار الترقب
    يسحب من دبره كتكوتا
    يتدحرج الفضول
    في مواجهة اللعبة

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أنا وزائرو المساء
    لا أعرف عنهم سوى أنهم ثلاثة
    أطياف من خلف شاشة
    كطيور تحط بصمت قرب النافذة
    لا أدري من يشاركني أرقي
    وحزني ...وجنوني
    لا أدري من يغني .. !
    أهم طيور ؟ أم نجوم تحقق الأماني؟
    إذا سأتمنى .. في سريّ .. ثلاث أمنيات ..
    أرجو ألا تخمدها دمعات !
    هذا الليل لا يتحمل أكثر من حزين !
    بالكاد هو باتساع جنوني هذه الليلة ..!

    أنا وزوار ثلاثة
    وابتسامة
    يا سهر لست في حضرة عذابك وحدي!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    لاأنام .....إلا لأحلم ,,,,,,
    ومنذ غادرني الحلم .... توفقت عن النوم !

    وكنت أستيقظ .... لأرى إن استيقظ الحلم معي!
    اليوم .. تركيزي كله في ذلك المصباح الصغير ..
    كيف يخفت ويتوهج ..وكيف تتردد إليه الفراشات ..كي تموت!

    اترك تعليق:

يعمل...
X