كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خديجة بن عادل
    رد
    ....................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:43.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ....................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:42.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    دخلنا القبو فعلا
    حين اغتيلت ذواكرنا
    ترى أصبحنا لعبة بالفعل لآمر القبو
    أم هي اللحظات و الساعات التي نعطيها له عن طيب خاطر ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت أدري سر الذبذبة التي أطفأت الشاشة لسبع مرات في تلك الليلة
    ومع ذلك خنت رأسي
    الآن أدرك تماما أننا لعبة في يد اثنين من أغبى الحواة
    و ربما غدا قد لا أعي شيئا هههههه ياللمهزلة العنكبوتية !!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كلما حاولت قتل تلك الأفعى
    زاد عدد رؤوسها ..وصارت أكبر ...
    مخيفة كالليل .. مستشقرة الضفائر
    أنفها طويل من كثر ما تكذب ..
    تتلوى بالكلام ... تضخ السمّ بالأحاديث ..!
    والمضحك أنها ماهرة في البكاء ؟!!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    لم نرتكب في الماضي سوى بعض أخطاء إملائية .. وحماقات
    فلماذا صارت اللغة من ألدّ أعدائنا .. ما عندنا نستطيع البوح ؟
    أتدري كم مرة حاولت أن أكتب لك ؟؟
    في كل مرة كان هناك شيء غامض يمنعني ..
    ليس بسبب وفائي لزوجي ..لا لا ..لقد خنته مرات كثيرة معك!
    أحاول جاهدة أن أخرج كل مافي داخلي من كلام لم أقله .. وربما لن أقوله
    أكان الكبرياء عائقا بيني وبينك ؟
    أم أن أوراقه سقطت الآن ؟
    .
    .

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
    أجل عزيزتي لقد كنت هنا أمس بإحساس
    تدفق حد الغرق ولم تبرحي المكان حتى عسعس الصبح وتنفس
    ما أجمل هذيك أختي بسمة
    لقد سررت فعلا وأنا أقرأ ما تكتبين وعند موقف ما في كتاباتك
    رغما عني بلّل ملح الدموع وجنتاي
    فتهت وغدوت أصارع الذكرى .
    والسؤال هنا هل كنت حقا امس هنا ؟؟
    أقول لك ردي بمثل شعبي ، ( كلام الليل مدهون بزبدة )
    ما أن يطلع النهار الكل يتلاشى لنرجع كما كنا

    صباحك سكر .
    نعم عزيزتي ربما كنت هنا
    ألم تك السماء حاضرة بكثير من الحكايا؟
    والمسافة مثقوبة كما الأحلام ..كما الذاكرة ؟
    بترت الأغاني ألحانها .. ورقصت الفراشات بجناح واحد..!
    نعم كنا هنا أمس .... جلس كل منا مع ذكراه بصمت ..بكثير من الهذيان !
    غافلتنا دمعة تلو أخرى .. طرق المطر نوافذ الحنين ..
    كنا هنا ..وهناك .. نعيد رسم ملامح الماضي ..بصدق ..بكذب ..!
    كم أعشق هذا الكذب .. !
    .
    .
    صباحك جوري بلله المطر والحنين

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    .................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:46.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    هل حقا كنت هنا ليلة أمس؟ أكتبت شيئا ؟ أم أنه حلم ضبابي المزاج ..!
    لماذا يبدد الصباح أحلام الليل؟

    اترك تعليق:


  • جلال داود
    رد

    فلتقتات يا قلبي على بقايا الأحلام
    ولتبقى الأحلام صورة خلفية تُزَيِّن جدرانك وغُرَفِه
    ولتمشي يا قلبي على شظايا بللور الآمال المكسورة
    يكفي أنك يوما ما كان نبضك من دمها، تَضُخُّه أملا وحلما ووعدا
    يكفيك كل هذا يا قلبي، فأهدأ ، فربما

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    نصف العمر انقضى في انتظار ما لا يأتي..
    الآن ..أنتظر أن ينقضي النصف الآخر.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    من يدلّني على نهر أغرق فيه آخر أمنياتي
    قبل أن يسفّها الفراغ .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أعرف...
    يحيّرك أمري هذا المساء
    تجدني مختلفة كأنما أنا امرأة أخرى
    يحيرك صمتي ، سكون أناملي ، برودة نظراتي..
    الحب أيضا يموت ..أما كنتَ تدري ؟

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    و كم تخيب الأماني
    ليتها تعطي نفسها للنهر
    ربما تنبت زهرة
    أو شجرة
    أو حتى تكون شقيقة في جوف سمكة
    لكنها أبدا تتعثر بالتراب
    يلتهمها بأنيابه حتى تكون جزءا منه !!

    يا لها من شقية تلك التي لم تدرك مغزى الحديث!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    و كم تخيب الأماني
    ليتها تعطي نفسها للنهر
    ربما تنبت زهرة
    أو شجرة
    أو حتى تكون شقيقة في جوف سمكة
    لكنها أبدا تتعثر بالتراب
    يلتهمها بأنيابه حتى تكون جزءا منه !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X