-
.......................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 14:46. -
.......................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 14:46.اترك تعليق:
-
[SIZE="5"][COLOR="#8b00التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 14:45.اترك تعليق:
-
ما تضخه تلك الأنبولات
الحبال
المحاليل
هواء
سوف ينفثئ
ربما ينتظر منك بسمة أخيرة
لمسة داعبة لتشرق شمس رحيلي
فأعطنيها
لأدخل جحيمي
أو أرتقي سلما للسماء !اترك تعليق:
-
كنت أدري و تدرين
أصبحت لا أدري و لا تدرين
غير أني الآن بحاجة لمعجزة
تعيد ما ضاع مني ومنكاترك تعليق:
-
من علامات يوم القيامة سيأتي زمن الربيضة .. هكذا قال رسولنا الأعظم ..
فسألوه و ما الربيضة يا رسول الله ؟
فقال لهم صلوات الله عليه : إنه ااااااااااالجاهل الذي يتحدث في شؤون الأمة ! (ص)اترك تعليق:
-
و ما علمناه الشعر
وما ينبغي له "
وما علمناه الشعر
وما ينبغي له ".
وما علمناه الشعر
وما ينبغي له ".اترك تعليق:
-
حين رفضتنا تلك القبائل
أعطتنا جناحي طائر
سماءً
ريحا صاخبة الروح
جذوة من شعر !
وحين رحبت بنا
قصت جناحينا
اغتالت السماء و الحب و النشيد
في دنوها
افتقار للدفء
زائف الخطا
ملون بسخرية ما استنبت القهر !
في قسوتها
حميميتها
انتصار للهباء
كم مجرمون هم
و كم أنا ضعيف و ذابل !!اترك تعليق:
-
أحبك
أ رأيت العالم كما أرى الآن ؟
ليس إلا أنتِ
بؤرته ومحوره
أرضه و سماؤه
ريحه و عصفه
جنونه وحكمته
وهذا دمي في رحلته الأخيرة !!اترك تعليق:
-
الموت رعدة الخزففي شهقة النفس الأخيرةصخب بلا رواحرواح فى بدن التجلىلتظلين رحيقي الأبدييعطى الندى للقرى و الخيولالشوارع و الحوانيتالميادين التي عانقت حلمنا القديمتصبحين كما أنتقمرا حاضرا .. بالرحيق و الإياب !!عصية على الغياباترك تعليق:
-
كيف تخون الخطى رسمها والرحيقويبرأ من وخزها صدرُ الطريقكيف لدمى أن يبدل ضفتيهبما اصطنعت أراجيفُ الندى فى عشب المساءكـــافرة ظنون المحبين حين تعشش بها حياتُ الحروفكيف .. كيف ..اترك تعليق:
-
..................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:57.اترك تعليق:
-
.......................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:56.اترك تعليق:
-
..........................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:55.اترك تعليق:
-
اِمض حبيبي،
قد جفّ البحر
والينابيع التي،
غرقتْ في النسيان.
لتجمع ما تبقى من فُتات
فالجدب آت ...و العتمات.
وحدي،
سأشدّ الرّحال لبهرة الضوء
و وحدي أضيء الممرّالتعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 12-02-2012, 12:44.اترك تعليق:
اترك تعليق: