كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بسمة الصيادي
    مشرفة ملتقى القصة
    • 09-02-2010
    • 3185

    دكتوره توكل كرمان ,
    اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام لهذا العام
    بعد إلقائها محاضرة نالت إعجاب الجميع في جامعة أجنبية وهي دكتورة مسلمة
    محجبة,
    سألها الصحافيون مستغربين أن لباسها لا يعكس مدى علمها ظنا منهم ان الحجاب
    رمز تخلف ورجعية
    فأجابتهم بكل بساطة و ذكاء قائلة :-
    إن الإنسان في العصور الأولى كان شبه عاريا ومع تطور فكره عبر الزمن بدأ يرتدي الثياب
    وما أنا عليه اليوم وما أرتديه هو قمة الفكر والرقي الذي وصل إليه الإنسان
    عبر العصور وليس تخلفا .
    أما العري فهو علامة التخلف والرجوع بفكر الإنسان إلى العصور الأولى


    في انتظار ..هدية من السماء!!

    تعليق

    • آسيا رحاحليه
      أديب وكاتب
      • 08-09-2009
      • 7182

      المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
      وأعرف حمارا تفلسف فصار من أهل الفكر ههه
      للأسف نحن نأخذ التفلسف مأخذ السخرية ..
      و يمكننا أن نقول أن الإنسان يتفلسف بلسانه ..أما الحمار فيتفلسف بقوامه الأربعة!
      أحببت أن أمازحك فقط بسمة.
      أحب الفلسفة جدا و أحترم المتفلسفين .
      محبّتي.
      يظن الناس بي خيرا و إنّي
      لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

      تعليق

      • بسمة الصيادي
        مشرفة ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3185

        المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
        أحببت أن أمازحك فقط بسمة.
        أحب الفلسفة جدا و أحترم المتفلسفين .
        محبّتي.
        أعرف عزيزتي
        وأنا أحببت أن أجاريك في المزاح ..
        أساسا أنا أحب كلامك لأنه يحمل الكثير من الفلسفة والحكم
        في انتظار ..هدية من السماء!!

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          كانت زخات مطري تحول بيني والرضا
          كأنها استدعته
          قال : أنا آتيك بها قبل أن يرتد إليك نبضك
          زاغ في هفيف من موسيقى
          لها فحيح
          كما كان لها صخب غامض
          ارتد نبض العالم لخافقي
          وقرت بين جناحي غريب
          وما تزال زخات مطري .. تستجدي شهرزاد عفريتها !
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            بدء الطريق : ترقرق موسيقى
            و انتهاؤها : رشقة سكين
            ونظرة لرب طعنة الخلف
            ودهشة تعلقت بضمير الوقت
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              رأى الندم في تباريح الماشين
              فهزّ رأسه بعناد
              وحين كان عشبه ينمو بعد الرحيل
              أصرّ على جزّ رقبته
              وطمس آثار الإياب !
              sigpic

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                الآن .. يدري
                كم أساءوا
                و أساء إلي الحلم
                أزارٌ مخلصُهُ من هذا الموت
                أم موسيقى جنائزية
                أم الأمر غير جدير بمزيد من الاستعراض ؟!
                sigpic

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  فليكن الصمت
                  أترى ليس كافيا ؟!
                  أن ترى عيناك
                  ثم تدعي العمى
                  بينا الموت حصادة
                  يزف جراده
                  لحقول الحنطة
                  ومنابع النهر
                  حتى بساتين القرى
                  أرهقها بكاء الرمل
                  و شكواه
                  كلما زغزغته الريح
                  تعثر في دماء الشجر و السنابل !
                  sigpic

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    كان .......... ؟!
                    لك أن تصلبيه على الجدار
                    كأيقونةإذًا
                    أو كإطار لوحة أرهقها الهوى
                    فغادرته على ظهر عنكبوتة
                    غافلت الريح و القبيلة و حمامتين عاشقتين
                    تحتضنان المنى
                    ثم يغفو على ساعدك
                    أو ربما خافقك
                    أو ربما زفرة كافية
                    كي يسكنك دون لوني !
                    افتحي بوابة الروح للريح التي تأتي من هناك
                    دوزني اللحظة ببعض موسيقا
                    و قليل من الرقص الذكي !
                    sigpic

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      للحزن رائحة الموت
                      لو تدرين سيدتي
                      يباب إليوت طيور تأكل من رأسي
                      وجنون نيتشه يناسبني تماما
                      غير أني عاجز حد الخديعة
                      عن ذبح ذاك الذي حملتنيه
                      لا أشفق سوى على ما كان مني !
                      sigpic

                      تعليق

                      • آسيا رحاحليه
                        أديب وكاتب
                        • 08-09-2009
                        • 7182

                        الكتابة...
                        اللعبة الوحيدة التي تجد نفسك فيه..
                        و تضيع ...أيضا .
                        يظن الناس بي خيرا و إنّي
                        لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                        تعليق

                        • مالكة حبرشيد
                          رئيس ملتقى فرعي
                          • 28-03-2011
                          • 4544

                          تعليق

                          • مالكة حبرشيد
                            رئيس ملتقى فرعي
                            • 28-03-2011
                            • 4544

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              على مشارف المدينة
                              لم تكن يدي
                              و لا هي
                              ليس إلا الهباء يبصق ساخرا
                              وبعض قيظ يتدحرج في رحابة الموت!
                              sigpic

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                أكان غباءً
                                أن يعطي انتباهته للصحراء
                                الطيور
                                لذاك المكنون في أوردة السحاب
                                دون أن ينصت لكف القيظ
                                قبل أن يضنيها الشغف بالصخرة
                                وقد أنبأته حين أسرفت بشح قرابينها
                                بعنف استباحتها
                                بعجزها أن ترى العدل
                                في الدود و الحشرة و نبتة الشوك
                                كم تحنُّ لدمه ؟!
                                كم إلي لون الحريق يقتلها الظمأ ؟

                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X