كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**آسيا رحاحليه** · 29-11-2011, 10:59

الحب قد كان في أول الزمان
يخضع للترتيب والحسبان
نظرة فابتسامة فسلام
فكلام فموعد فلقاء
واليوم يا عجائب الزمان
قد يلتقي في الحب عاشقان
من قبل أن يبتسما ...

صلاح عبد الصبور .

**سلمى مصطفى** · 29-11-2011, 18:04

السلام عليكم ورحمة الله

تنهد الطريق وقد ارتجفت خطاه،
انشقت عصاه..
ليبتر أرجله إلى الكعبين !

**ربيع عقب الباب** · 30-11-2011, 01:24

المشاركة الأصلية بواسطة أناهيد فيّاض مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله

تنهد الطريق وقد ارتجفت خطاه،
انشقت عصاه..
ليبتر أرجله إلى الكعبين !

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أهلا بك سيدتي أناهيد
و أهلا بما تثرين به هذه النافذة
و يشاركنا بأدبه الجميل في عفويتنا !

احترامي

**آسيا رحاحليه** · 30-11-2011, 08:03

كل الطرق تؤدي إلى القلوب ...
إذا كان زادك...الصدق .

**آسيا رحاحليه** · 30-11-2011, 08:09

لم تكن الحياة بالجمال الذي تصوّرناه ...
ألا نستحق موتا جميلا ...
على الأقل ؟

**سلمى مصطفى** · 30-11-2011, 17:27

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أهلا بك سيدتي أناهيد
و أهلا بما تثرين به هذه النافذة
و يشاركنا بأدبه الجميل في عفويتنا !

احترامي

كان يشدّ الزناد لمّا استرخت أنامله
أطرق طرفه وألقى أرواقه !

احترامي وشكري..
أستاذي ربيع

**آسيا رحاحليه** · 01-12-2011, 08:34

صباحٌ يرتدي الضباب ..
لكني استطعت أن ألمح فيه بعض الجمال..
لأن الموسيقى هنا..
ترى كيف يكون العالم لو لم توجد الموسيقى ؟

**ايمان اللبدي** · 01-12-2011, 09:13

عندما اكتب لاشاهد نفسي فانني احرص على ان لا ابعثرها شظايا بين النصوص..
وعندما اكتب لاترك بصمة على جدار الذاكرة فانني احرص على ان تكون يدي نظيفة...

**ايمان اللبدي** · 01-12-2011, 09:15

ما اصعب الكتابة عندما تصبح السطور فيها مشنقة للكلمات !

**ربيع عقب الباب** · 01-12-2011, 23:43

تمرين على مفازة
مابين معصمي والطريق
تطاردك ذاكرة
وبعض قصيدة
لم تكتمل بعد
لكنها لاتمل من اقتراف رسم بياني
لتلك المستطيلات النائية
و كلما انفرجت زاوية الرؤية
تعللت بضباب يحتضن الملامح
يرسم تيها فاغرا دوائره
وفارسا يمتطي حصانا أعجف
شاهرا سيفه المصقول في وجه اللاشيء
من مدن و طواحين هواء
وكماة
و أزلام
بينما الهواء يضاحك الصمت
و النجوم التي اختبأت مذعورة
في بطن السحاب
و هي لا تدري
أن السيف كان أحد ديكورات عرض مسرحي
لم يكتمل
و لم يقتنع مخرجه بضرورة تنفيذه
بعد اختفاء بطلة العرض
وانتحارها بالحب !

**ربيع عقب الباب** · 02-12-2011, 10:32

تمرين كطائر قايض جناحيه
بقبضة حب
وعندما اكتشف فسادها
عجز عن ولوج مدينة النسيان
ما بين حرّ الجوى
و حرقة دامية الحروف

**ربيع عقب الباب** · 04-12-2011, 10:40

إن أبا الهول عاش على قمة جبل خارج أثينا. وحينما كان يمر عليه شخص ما، كان يطرح عليه لغزًا يقول: ما المخلوق ذو الصوت الواحد الذي يدبّ على أربع ثم على اثنتين ثم على ثلاث. وكان الموت هو مصير كل من يعجز عن إجابة السؤال.
وحين مر أوديب على ذلك المكان وهو في طريقه إلى أثينا، طرح عليه أبو الهول اللغز. وأجاب أوديب: إنه الإنسان الذي يحبو طفلاً على أربع ثم يمشي على اثنتين وفي شيخوخته يحتاج إلى عصا تساعده على السير. اشتاط أبو الهول غضبًا لأن أوديب استطاع حل اللغز، وسقط من الجبل ليُلاقي حتفه.

**ربيع عقب الباب** · 04-12-2011, 10:49

أمعقول هذا زوربا
الذي دوخ الطيور و الفراشات
و الغبار و الهوام و النساء رقصا ؟
لا بد أنني أتوهم .. لا لا .. ليس هو .. لكنه يحمل مايزال بعض ملامحه .. سوف أعود و أسأله
و إذا لم يكن .. تكونين هدفا لسخريته ، و حتى لو كان هو ، ربما فقد ذاكرته كما فقد حيويته
و صباه .. هيا لا تتوقفي ايزابيل .. أوووه العصا تكاد تنفلت من بين أصابعك .. تماسكي ياعجوز !
ودوت قهقهات مختلطة بكحات عالية !

**سليمى السرايري** · 04-12-2011, 11:17

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

تمرين على مفازة
مابين معصمي والطريق
تطاردك ذاكرة
وبعض قصيدة
لم تكتمل بعد
لكنها لاتمل من اقتراف رسم بياني
لتلك المستطيلات النائية
و كلما انفرجت زاوية الرؤية
تعللت بضباب يحتضن الملامح
يرسم تيها فاغرا دوائره
وفارسا يمتطي حصانا أعجف
شاهرا سيفه المصقول في وجه اللاشيء
من مدن و طواحين هواء
وكماة
و أزلام
بينما الهواء يضاحك الصمت
و النجوم التي اختبأت مذعورة
في بطن السحاب
و هي لا تدري
أن السيف كان أحد ديكورات عرض مسرحي
لم يكتمل
و لم يقتنع مخرجه بضرورة تنفيذه
بعد اختفاء بطلة العرض
وانتحارها بالحب !

كيف لم تنئني القصائد عنك؟؟
حين حطّت على أغصان القلب آخر طيور الوجع؟؟
مازال الصمت يمتطي صهوة اللاشيء ويكنس الكلام القديم
هناك بين العشب ورائحة الماء

فلماذا لم تأت بعد؟؟
أنا هنا
أنا هنا
أرسم هويّتي
كلّ أوراقي مخالفة لقوانين القبيلة

عمّت السحب حقائبنا
ومعاطفنا
ولم يحتمل جسدنا قسوة البرد
لم تحتمل أصابعنا رقصة الريح

هي اللحظات تستوحشنا
هي اللحظات تطير في حقول الشوق
لا تكترث بالفزاعة هنا أيّها النورس
لا تبال بالألغام التي زرعوها في المسافات
فالأبطال لا ينتحرون
والستارة لم تزل في مكانها

العرض مستمرّ
والأيادي فاغرة أفواهها

لا أحد يجرؤ على التصفيق الآن
مشهد مثير.......

~~~~~
شكرا أيّها الربيع

**آسيا رحاحليه** · 04-12-2011, 12:57

قد رأيت الهجر يُغْني ... عن غرام لا يسعني

و رأيت البين يشفي ... من عذابات التمنّي

لم يعد للحبّ قدْرٌ ... كالذي كان بظنّي

أصبح الحب غريبا ... أن تحبَّ ماذا يعني ؟

أصبح الحب رخيصا ... يُلتقى في كل ركنِ

فابتعد لا تستملني ... لا تقل أنّكْ و أنّي

ارتضى القلب قضاءه ... فابتعد يا أنت عنّي

/ارتجال من وحي قصيدة الأخت مباركة بشير احمد - غض طرفك عني - /

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث