كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**آسيا رحاحليه** · 04-11-2011, 17:35

نبوءة ..

و أنا أبعثر وريقات قديمة..
عثرت على رسالة منها ..
صديقة لا أذكر ملامحها جيّدا ...
زميلة في الدراسة ..في نفس سنّي..
أدهشتني جملة في آخر رسالتها ..
" اكتبي يا عزيزتي آسيا..فإنّ السماء أنبتتك لكي تكتبي . "
عمر الرسالة 32 سنة !

**آسيا رحاحليه** · 04-11-2011, 17:38

كل البشر قصص..
كل شخص تقاطعك معه الطريق..
تتعرّف به أو تلاقيه صدفة..
هو قصّة..
و لو يتسنّى لك كشف النقّاب عن كيانه
لوجدت حياته من أعجب و أغرب القصص .

**محمد مثقال الخضور** · 04-11-2011, 17:40

وبعضهم . . لا يزال مشروع قصة لم تكتمل

**محمد مثقال الخضور** · 04-11-2011, 17:43

المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة

طرق الباب العيد هذا العام ككل عام،،،،
وعلقت عيني بسماء الانتظار ،،،
لكنك لم تأت ..
والدي الحبيب تغمدك الله برحمته .

نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته
وأن يجعل لك في صبرك أجرا

وكل عام وأنت والأهل بألف خير

**آسيا رحاحليه** · 04-11-2011, 17:47

مساكين أبطال القصص ..
يوهمهم القاص بقيمة أدوارهم ..
بينما هو البطل الوحيد..
يحرّكهم على رقعة النص ..
كما يحلو ..له .

**إيمان الدرع** · 04-11-2011, 17:48

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

كل سنة و أنتم طيبون أصدقائي و زميلاتي
عيد أضحى مبارك بأمر الله و فضله
تقبل الله منا و منكم
صالح الأعمال
و خيرها
إنه على ما يشاء قدير !

كلّ عام وأنت راعي بيتنا الكبير..
أستاذنا القدير : ربيع عقب الباب
أعاده الله عليك ، وعلى كلّ الزّملاء الأكارم ..
بالخير ، واليمن ، والبركة ..

**آسيا رحاحليه** · 04-11-2011, 17:49

كل نهاية قصة..
هي بداية لقصة أخرى .

**إيمان الدرع** · 04-11-2011, 18:19

المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة

طرق الباب العيد هذا العام ككل عام،،،،
وعلقت عيني بسماء الانتظار ،،،
لكنك لم تأت ..
والدي الحبيب تغمدك الله برحمته .

نفتقدهم ...نعم أختي نجلاء
نفتقدهم بقوّة ..
يلوحون لنا من خلال غمامة تعشّش في الذاكرة ..
تمطر صورهم بلا توقّف ..
ما قيمة العيد من غير أحضانهم ؟؟؟!!!
فقد العيد بهجته منذ بارحونا ...
أرجوحة العمر توقّفت عند ساحات العيد
فلا عادت بنا إلى عهدٍ مضى .
ولا قاربتْ الريح ارتفاعاً ..لتطلق أسرنا .
نحنّ إليهم ...ولا نمتلك منهم إلاّ بقايا صور ..
رحمهم الله ، وغمّدهم بواسع رحمته .
أثرت أشجاني الكامنة غاليتي ...
لنا الله من بعدهم ..
أضحى مبارك ، وكلّ عامٍ وأنت بخير .

**إيمان الدرع** · 04-11-2011, 18:27

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

كل نهاية قصة..
هي بداية لقصة أخرى .

جناحاك ذهبيّتان آسية :
رفّي بهما ، وحلّقي ، ثمّ عودي .
فليس أبهى من حرفٍ ، يعانق السماء ،
ثمّ يهبط فوق الصفحات، حاملاً مشعلاً من نوووووور
كل عامٍ وأنت بخير ..آسية الحبيبة ..

**عبد الرحمن محمد الخضر** · 04-11-2011, 19:16

ربيع عقب الباب يختلس النظرإلي ... عيناه نحوي من شق في فتحة الباب الموارب ...مصيدته الملتبسة تحتضن في جوفها كل الكلمات بنكهة لاتقاوم .... كل الكلمات يضعها في المصيدة : كلها متاحة لك ياعبد الرحمن ليس منك غير سطرين من كل هذه الثروة وسنصفق لك ... كل الذين سيصفقون يلتفون الآن حول المصيدة ... سأتركهم جميعا ربيع وصحبه وسأذهب الآن لأنام رائع أنت أيها الربيع

**ربيع عقب الباب** · 04-11-2011, 19:36

و كم أنتم رائعون و طيبون يا أصدقائي
أحبكم لأنكم نبلاء القصد و المعرفة
محبون للابداع و الجمال و الحق
عبدالرحمن
محمد الخضور
إيمان الدرع
آسيا رحاحلية

كل سنة و أنتم بخير و سعادة وهناءة
كل سنة و قلوبكم خضراء معطاء
ليلتكم سعيدة

**ربيع عقب الباب** · 04-11-2011, 19:53

ما عدت بعد من عثرة المنحنى
وما هنا سوى خيال يجيد التلعثم
تماما
كما يجيد الغواة الكذب
الحواة اللعب خلف الكواليس
و البلهاء الضحك حين يسقطون فى قبضة الثعالب !

**عبير هلال** · 04-11-2011, 20:05

* مسمار في نعش *

_ ابتعدي عني .. قالها وهوَ يدفع ما تبقى من رصيد أحلامه بعيداً عن لياليه الساهرة..
واستمرَ يحفر بقوة وبأنامل لا تعرف الكلل حتى وصلَ لما أسماه قلبهُ ..تسمرَ في مكانهُ
وهوَ يراقب نفسهُ بالمرآة، وأوقف عملية زراعة قلب اصطناعي لنفسه بينما كانت أنفاسهُ
المضطربة تنبئهُ بحلول عاصفة رملية ستعمي عينيه أيضاً..
/

مساءكم ورد جميعاً

وكل عام وأنتم بخير

بمناسبة عيد الأضحى المبارك

**ربيع عقب الباب** · 04-11-2011, 20:06

هنيئا للشعراء
القصاص
الروائيين
من لا يعرفون سوى القلم و الورق و بعض التباريح
و ربما القليل من السل
و خيبة الأمل
و الكثير من خيانات الزوجات أو الرفيقات
و قبضة من وطن
و قالبي طوب على ثقب مقبرة !!
و تبا لهؤلاء البلداء
من محبي الثرثرة و التذاكي و الرياء
الذين رسموا أحلامهم بدماء الأبرياء !

**ربيع عقب الباب** · 04-11-2011, 21:18

هى لا تفتقدني
لا تبكي غيابي
لا ترسم ملامحي أنفاسها كما تدعي
و ربما أطلقت جيادا من بخور
لطرد الأرواح الشريرة من روحها
جسورة هي
حيادية كملاك
تمضي كذاكرة أضناها فيروس لئيم !!

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث