كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يسري مصطفى
    رد
    وضع خطا /
    قال :هنا الحدود /

    ابتاع أرضا /
    اشترى نفوس /
    ولم يقرر مصير /
    وضعوه في القفص مكبلا بالقيود /
    قالوا له : وقع /
    قال : ما أنا بقاريء /
    قالوا : بأيديكم اقتلوه

    اترك تعليق:


  • يسري مصطفى
    رد
    اقترب زحفا /
    كانت في يده بندقية /

    وفي الاخرى قنبلة /
    تجاوز الاسلاك الشائكة
    اقترب من الانجاس /
    ألقى القنبلة / واعمل فيهم الرصاص /
    تكاثروا عليه /
    كان بيته السليب في الجوار /
    سالت دماؤه /
    خطت طريقا الى باحة الدار

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    و جاء رجل يحمل الليل على كتفيه
    ألقى به على النهار
    فالتقمه
    ثم مج قطعة من احورار الشمس
    فانتصب القمر على ثوبه ضحوكا صبيا
    مابين نهارين قمر
    ما بين ليلين شمس
    ما بين قلبين وجد
    ما بين وجدين موت
    ما بين سدرة الوقت دروب تفضي إلي الهباء !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كل ما في الأمر
    أن يشذ ملك عن الخطوط المبثوثة
    يمزق جدائل الطاعة
    بخرق دهاليز الصمت الذي يبدو لنا
    و ليس إلا عوالم آخر
    ليعلن التمرد على مامر من تواريخ
    يشهر نجوى حيواتنا
    سقطاتنا
    خياناتنا
    ضعفنا
    تهالكنا
    وقتها لن ينام أحد
    و لن يطيب لأحد أحد
    نطرح في الأسواق مثل ثياب تالفة
    حين نكتشف صعوبة أن نعيش قطيعا براع مقطوع الرأس
    أن الحواجز و القلاع التي حالت بيني و من أحب لم تكن سوى انتمائي لجغرافيا تنام أسفل المدينة

    اترك تعليق:


  • بناء-حسين يعقوب الحمداني

    بِناء

    هل يسقط العمر

    البناء عالٍ

    صروح تغر

    بناها آخرون . . . , تركوا المكان

    ظنوا أن الامل عمودي .؟

    أو ربما . . . .

    كانوا يبحثون عن ظل . !


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وربما يشنق على باب زويلة .. لمراتٍ
    يصبح حكاية ساخرة في بحر الشمال الأسود
    أو يقتله الظمأ الذي حل بابن خلدون
    وهو ينحني أمام المسخ
    لم يكن على المتنبي سوى الركض على السيف و الصحراء
    و البيداء التي لا تعرفه
    أو يخرج ديك الجن من ثيابه ليحسن وجه النهاية

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عين رأت و أذن خازنة
    و عقل بيضاوي يحكي عن " تل الواقعة* "
    النكبة
    و الغجر القادمين من السحاب
    يوزع عطاياه في أسواق المدن
    مع آخر مستجدات الكيمياء
    في محاربة البلهارسيا
    و الانكلستوما
    مدن الأرق
    بلاد الواق
    ضعف الفحولة
    و لا ضير من منح الراغبين حق التجربة
    على غنج غجرية مفخخة اللؤم

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يعشوشب في أرض لا تنام و تصحو على همس التواطئ
    ووقت لا تصنعه حاوية قمامة
    أو جارية في قصر الهوى

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أصبح الملك لله
    و أصبحت سعيدة و متفائلة
    فأحببت أن أبارك للعالم وجودي فيه !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يتدحرج بسلال اللوز على المنحدر
    و بازلت الطرق
    أو ينام على رصفان الندى انتظارا لأكفهم
    ربما يعلو في سماء البلاد كطائر يحن للقنص
    بينما دموع القهر تنسل من عيني الكبير
    حين طالع دم الحمام يرسم بريشه و زغبه
    أبراج الموت
    و بناني الخديعة
    فينهض البكاء في موكب مهيب
    لا
    لا تمش
    إن الهزيمة معلقة بثوب التنحي
    فاخلع حزنك
    ليبتل الجرح .. و يتسع !
    حزينا يتدحرج بثيابه القصب
    ما انقطع سيله
    و لا ضاق بالسؤال
    بحضن صغيرة أو بكف نالتها الشقوق أو أربكتها الأساور من ذهب و فضة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كم عليهم أن يتذوقوا اليتم
    يبتلعوا أشواك قهرهم
    جاذبين ثوبه
    ألا يخجلهم بما يأتي
    يفتح لهم الطريق إلي قبو النسيان
    كم عيدا لملم أشجاره
    فرق بينهم النكاية و الدموع
    وكم يلزمهم ليجبروه على خلع عينيه

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أو كان عليه أن يختبئ خجلا
    وهو يشهد تنهيدة الدمعة
    و أنياب اللوثة تتشهى لعاب الفقر
    تسيله متخثر النقع
    تربت شرود الرمل
    تودعه هوانها قبل السقوط بعمر وردة و أسر
    متواطئا في حضن لوعته ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عثرة الخيول في قلب مرصوف
    يؤكد أن شيئا استثنائيا
    ألهمها التخلي عن سيمترية الصمت
    لتركض الدماء كنشيد كوني
    يبحر حيث تلقي النجوم ظلالها
    خارج خاصرة المنطق
    على رؤوس الجبال
    نجمتان
    غصنا شجرة تعانقا
    بينما القمر يعري ساعديه بافتتان

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أستدعى روحي في صوتك / فيقتلها الصدى / وهجا / و إشراقا / تغادرنى غير آسفة/ وتبحر في مداراته / تراوغني / تفتتني / وتخلع عنى أسمالي / تعريني / تشظيني / في بقاع النجوى / غيمات تلاحقها الريح / مابين القطبي و المذنب !!
    أستدعيك أنت / يا من كنت أنا / وكنت أنت / فتدميني أنفاسهم / ورائحة اشتهاءاتهم بك / ونبرات تبدو لك / و تبدو لي أنها لك / فأشتهى الموت / في أرض غريبة / لم تخضبها دمائي / ورحيق أنفاس تسكن ما تزال دمى !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تلك طبيعة الرسائل المجانية
    مغفل أنا
    أتراها .. كانت مجانية ؟!

    اترك تعليق:

يعمل...
X