كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انوار عطاء الله
    رد
    ليلٌ,
    كومضةٍ من جنون تمر بنا , وبطيئة, ولانراها ...
    ومشاعرَ,
    كديونْ, نسدد بها فراغات توسع صدرها لصدانا ..
    وكلماتْ,
    هي غيابٌ تُجمع اللّحظات على محوه.

    اترك تعليق:


  • بوبكر الأوراس
    رد
    غرد العصفور واجتمعت الطيور وفرح الزهر والأقحوان والياسمين بقدوم الربيع وابتهجت الدنيا وغنت الكائنات ، أم صاحبنا كان حزينا كيئبا ، مابه ؟ لقد فقد شبابه ووخط الشيب شعره الأسود ، وارتسمت على محياه خطوط يتجلى ثقل وعبء الزمن ، .......تحياتي تقبل الله صيامكم

    اترك تعليق:


  • بوبكر الأوراس
    رد
    كان ينتظر يوم زفافه ليفرح ، فوجد أمه أعدت له حقدا وضغينة وغيرة ، جعلته يحزن ويبكي ويندب حضه ، عجب من هذا الزمان وقال : ليس لي مكان في قلب أمي فعلى الدنيا السلام ......أبوبكر الجزائر

    اترك تعليق:


  • بوبكر الأوراس
    رد
    الحياة ساعة اجعلها طاعة ....بينما كان جالسا في مقهى الأوراس شاهد غزة وهي تحترق ، وكان الجمع يلهو ويلعب ويضحك ، فصرخ صرخة أوقفت الضجيج ، فقال الجميع إنه لا شك مجنون جديد .....

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أود لو أغفو قليلا
    أراود تلك الدماء عن فورانها
    مثل كائن وحشي
    يستبدل عينيه بقوقعة ترى و لكن .. ما بداخلها
    حتى لا أصاب بفوبيا جديدة ..
    لم يعد موضع لها .. في رأس هذا الكائن !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-08-2012, 03:19.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يلزمني التحرش بكتابات يوسا
    جابو
    سعيد الكفراوي
    لأصل إلي نقطة مقنعة في لعبة الحواديت الذكية
    فاجتر معهم بعض احتباسات الضوء
    و كيفية الشروع في تبني لغة المحارم !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    شاخ الموت
    ثقل سمعه
    لدرجة أنه لم يعد يسمعني
    كلما غنيت له أغنيتي البكماء
    عن وردة
    لا تغفو إلا باكية على ذراع الهواء
    مستنزفة
    بأقاويل من حماقة
    من رحمة
    من فتون
    يشاغبها الصبية
    ينهكون بأسها .. و ربما مزقوا رداءها
    ورقة ورقة .. لا فرق كانوا يعون ما يفعلون .. أم افتعلوا الغباء !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    العبث لحن جنائزي
    أم رقصة غجرية
    أم عشبة تنمو مع الوقت
    في تلافيف محكمة البراءة
    أو محكمة الغباء ؟
    أهناك تمازج بين تلك
    أو حتى تماه بسيط أو مركب ؟
    هذا ما سوف تقرره الملائكة .. لكن
    بعد عودة سيزيف من الوهم الذي خلده !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-08-2012, 02:59.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أهي متاهة
    متشابهة الوجوه
    البدايات و النهايات
    أم رأسي الثقيل يحن لترنحه .. ودورة دموية للحزن ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الآن .. أبتلع ادعاءاتي
    أعلن نهاية غير سارة
    حتى تجد الطيور ما تصبو
    بعد ما أعطتهم السيف لجز رقبتي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ربت على كتفي
    فانتبهت
    بذهول حدقت في وجهه
    أومأ بضرورة المغادرة
    لم أستطع
    رفعني
    فأدركت هزيمتي .. لملمتني و انصرفت بينما عيناه تتابعانني بإشفاق
    و أنا أحاذر السقوط فيه !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 31-07-2012, 22:20.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مالي أحن لنهايتي
    هاأنذا أحط على ملاط القادمين و الراحلين
    لا شىء يستدرجني لأرى أمامي
    ليس إلا ذاكرة معطوبة
    تنهشها الأوهام
    و السنون
    ووجوه كانت تخضع للغيوم بكامل رغبتها !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 31-07-2012, 21:08.

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    كحفنةٍ من الغيوم الشفافة
    على سماء صيفٍ أزرق
    كانوا هنا ..
    وفجأة ..
    .
    .
    تبعثروا ..تَطايروا كأوراق الخريف
    أعلنوا رحيلهم ..تركوا كل شيء جميل
    مُخلّفين ورائهم أكواماً من الذكرياتِ
    لا تسعُها أي ذاكرة ..!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قالت : " هذا عروة .. رحب به من فضلك ".
    تصلبت كمباغت
    ونزولا على رغبتها
    كنت أحاصرني :" أتدرين من عروة ؟".
    بلا اهتمام :" هكذا رأيته دون أن أسأل نفسي ".
    قلت و أنا في طريقي للخروج من اللوحة : " لم أر سوى غراب قابيل ".
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 31-07-2012, 21:03.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حدقت في موتها
    فرأيتني طفلا بجناحين
    مقصوصي الريش
    غامت الرؤية
    فغادرتها إلي الصغيرة
    خيل لي أني أبتسم
    جذبتها بعيدا عن الرائحة
    أطلقتها و أنا أداعب بسمتها
    بينما كنت أحن لنفس أخير !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 31-07-2012, 21:02.

    اترك تعليق:

يعمل...
X