كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ص . ع . حمد
    رد



    ما حيلتي

    في زمن لا تفكر فيه المكلومة لمجرد الفكرة
    بالصياح " وا معتصماه ". .
    إذ أن الكل منهم " معتصم ".. خلف أثواب امرأته

    ما حيلتي
    إن أرق الهم يارب مضاجعي
    وأقفرت روحي من جفاف مدامعي

    ما حيلتي
    إن نهشت الحمى زاكيَ أنفاسي
    وقد أقعدتني عن النفي والملاذ

    قد تعبت نفسي حتى الرمق
    فزهقت روحي
    وأنفاسي حية
    وقلبي ينبض. .

    فاغتيل صمتي
    كي أدرك لا محالة بأني

    إنسان .




    التعديل الأخير تم بواسطة ص . ع . حمد; الساعة 28-03-2012, 00:25.

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    ماذا اقول لهُ لو جاء يسألني إن كنتُ أكرههُ أو كنت أهواهُ ...
    ماذا أقول اذا راحت أصابعهُ تلملمُ الليلَ عن شعري وترعاهُ ..
    وكيف أسمحُ أن يدنو بمقعدهِ وأن تنامَا على خصري ذراعاهُ ..
    نجاة ..ونزار قباني

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    صدح صوته في الهاتف فسقسقت في صدرها
    عصافير الحب و الفرحة...
    تلعثم قائلا ...
    "آه هذه أنتِ ؟ آسف أخطأت الرقم ..سوف أكلّمك لاحقا ."

    مرّ دهرٌ و نيف و الهاتف حزين

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    بعض الفرحة تكون أكبر من أن يحتويها القلب...
    فتقفز جذلى لتستقر في الأحداق أو فوق الشفاه أو الأنامل
    أو يحملها الصمت من حولنا ليزرعها في القلوب .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الليل لا يعترف بالمسافات
    لا يؤمن بالحدود
    و في كل ليلة...
    حين يستقر بك المقام
    هنا في رئتي ...
    أتمنى لو كان الليل سرمدا .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أحتاج ذاكرةً أخرى
    ألقّنها أبجدية النسيان
    فقد خاصمتني ذاكرتي
    و اختارتك .

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    ها قد كبرنا في المسافة
    خيوط الشمس تقيم حفل العقيق
    لما انجبنا من افراح
    لقصيد عبرضجة الخوف
    شرب نخب الشجو
    في حلكة الضوء
    وما نصب الوجع
    من خيام في فسحة الجسد


    ثمة ارتباك يجعلني أقف
    عند خفقة من عبير
    أختلس من القمر جماله
    من الليل هدوءه الليلكي
    لأضيع في متاهات النشيد
    وكلام اليرقات المدججة بالعشق

    الحرف حمامة المدى
    يمر عبر الشرايين
    كما تمر حدقات السحاب
    يصاب القلب بدوار
    يفتح كوة
    لصخب الماء
    انفعال الهواء
    وهبوب المايات
    من جبال الاغاني المحظورة
    تكتمل اليقظة الحارقة
    يستبيح النبض حماقاته
    يمارس جنونه
    على ارض ترفل اعشابها
    على صدى الكلمات
    وما امتشقت الظلال الحانية
    من انطلاق
    في غفلة من الفصول

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لا أدري ...
    هل خانتنا أحلامنا ...
    أم نحن من خانها .

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لو انتصرتُ أَنا . . . ستموت وحدك !
    لو انتصرتَ أَنتَ . . سنموت معًا

    معركتي شامخة . .
    وأَنتَ في الحالتين . . . . خاسر !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    خُذْ وَهْمَ أَبَدِيَّتي . .
    فَحْوايَ البِكْرَ
    خُذْ حُشَاشَتي لَوْ شِئْتَ . .
    أَوْقِدْنِي فَوْقَ البَرارِي كَدَرًا
    وَإِدْنِي . . .
    كَيْ أَرَى بِأُمِّ أَنِيني . .
    كَيْفَ يُخْفِي التُرَابُ . .
    جُرَابَ الوَجَعْ !!!

    عَيْنَايَ أَجْمَلُ . . في حَضْرَةِ الأَرْضِ
    فارْسُمْ لَهُمَا جَبِينًا يَلِيقُ
    غَمِّسْهُما بِزَيْتٍ يَنِزُّ مِنَ القَهْرِ أَوَانَ الغُرُوبِ
    واتْرُكْهُمَا تَخْبُوَانِ تَحْتَ طَحِينِ العِظامِ
    جَمْرًا فَجَمْرًا . .
    إِلى أَنْ تَكُفَّا عَنْ رُؤْيَةِ شُهُبِ الوَقْتِ . .
    تَنْهَمِرُ مُتَنَاثِرَةً . . كَعَلامَاتِ التَعَجُّبِ
    سَرِيعَةً . . كَالْغَرَقْ

    فِي فَجْوَةٍ بَيْنَ كَيْنُونَتِي وَالضَبَابِ . .
    وَضَعْتُ الرِيَاحَ وَصِيَّةً عَلى أَسْئِلَةِ البَوَاكِي
    والرَعْدَ قَيِّمًا عَلى تَنَهُّدَاتِ أُمِّي
    مَلَأْتُ الفَرَاغَ بِمَا تَبَقَّى مِنْ هَدْأَةِ الغِيَابِ
    وَأَسْنَدْتُ رُوحِي إِلى قَلْعَةِ الكِبْرِيَاءِ . . وَشْمًا

    سَأَنْسَاكَ . . لَوْ مِتُّ قَبْلَكَ
    أَعْرِفُ . . مَا يَفْعَلُ الوَأْدُ فِي الذَاكِرَة !

    وَسَتَذُوبُ فِي كَبِدِ المَحْرَقَة . .
    لَوْ صَهَرَتْكَ أُغْنِيَتِي السَرْمَدِيَّةُ
    أَعْرِفُ . . .
    هذي . . .
    شُرُوطُ السِبَاقْ !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    كانت الريح سخية هذه المرة
    فقد ألقت بالكثير من الثمار . . على الأرض

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الليل هادئ . . لا يقول شيئا
    يكتفي بالحضور

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لم أكن متعبا حين أغمضت عينيَّ
    كنت فقط أتجنب رؤية حبيبات الغبار
    وهي ترسم خرائطها
    على ألعاب الصغار

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لم تغلق كل أبوابها بعد
    ولم تُنْهِ الحوار . .
    هي فقط تختبر قدرتي على احتمال البرد . .
    وربما . . مقدار محبتي للهواء

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    هذا الشعور الذي يشدّني اليك
    أحبه ... أعشقه

    لأنه لا يأتي كل يوم
    و لا يكون مع كل البشر
    و لأني في ذلك المساء
    حين تميل شمس عمري الى الغروب
    سوف أقتات عليه و أعيش منه ...

    اترك تعليق:

يعمل...
X