نصوص منشورة بالفيس/ ريما ريماوي

**ريما ريماوي** · 25-01-2018, 09:45

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة

قضيت سهرة ممتعة جداً
مع هذه المسرات.
شكراً لك سيدة ريما.

العفو واهلا وسهلا الاستاذ محمد،
سأحاول مراجعة التي لم تسجل بها إعجابا،
وإعادة تنقيحها. سعيدة أنها أمتعتك.

مودّتي واحترامي.

**ريما ريماوي** · 25-01-2018, 09:46

خيبة؛
كتب الأشعار في عينيها الخضراوين
لون زيت الزّيتون الصّافي. ثم مزّقها غاضبا،
اكتشف أنّها عدسات ملوّنة.

**ريما ريماوي** · 25-01-2018, 11:00

دهشة؛
تطلّ من عيني طفلي، يسألني والسيّارة تسير بنا:
- لمَ تجري أعمدة الكهرباء هاربة؟!

**ريما ريماوي** · 06-02-2018, 12:01

حرامي thief (نصيص)

دوّختها رائحة الجلد النفّاذة، في إحدى عروض الأزياء الذي ينظّمها أحد مصانع معاطف الجلد في اسطنبول، انسحبت لاستنشاق الهواء النقيّ في الخارج لعدم وجود رغبة عندها في الشّراء،
وكانت مشاركة في رحلة سياحيّة.

قرب المصنع ثمّة مطعم لم يفتح أبوابه بعد للزبائن، جلست على إحدى الطاولات الخاصّة به في الخارج، وطلبت من صاحبه عصيرا طازجا ردّا على استفساره.

بدأ زملاء الرحلة في مغادرة المصنع، فسارعت إلى دفع الحساب، لسوء الحظّ لم تتوفر معها عملة البلد، ناولته ورقة من فئة المائة دولار، فهّمها بلغة الإشارة أنّه سوف يعود بعد إحضار الفكّة.
واختفى داخل المطعم. انتظرته طويلا، وأربكها الأمر، خائفة من أن تضطّر للإنصراف قبل عودته .

ولجت داخل المطعم السّاكن للبحث عنه، كان خاليا من النّاس، وجدت مدخلا آخر يفتح على حارة شعبيّة، أسقط في يدها: أين اختفى؟ وهل عملها بها وتعمّد الهروب بالفلوس! وإذا به قادم نحوها
وناولها الفلوس، عدّتها بالكاد فكّة عشرين دولار، احتجّت عليه رافعة صوتها بأنها أعطته مائة دولار، هزّ رأسه بالرفض رافعا أصابعه العشرة مرّتين للدلالة على أنّها أعطته فقط عشرين دولار.

اتّهمته بأنّه حراميّ ونصّاب، وكرّرت على سمعه كلمة حرامي تحثّه على حفظها باللغتين العربيّة والانجليزية لكي يبحث فيما بعد عن معناها. ثمّ انصرفت غاضبة على صوت النفير الأخير للباص
معلنا أنه على وشك الانصراف. فتحت حقيبتها، وإذ بالعرق البارد يتصبّب منها، لقد وجدت ورقة المائة دولار ملقاة بإهمال هناك.

**عائده محمد نادر** · 07-02-2018, 07:12

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

جنون الذهب؛
تنافس أهل الطرفين على تلبيس العروس الشّامخة الذّهب، حتّى انحنت تبكي ثقل وزنه. ( ربما لو استخدمت مفردة (الزوجين) ستكون أكثر قوة )

عنصريّة؛
- أبي اشتر لي الدمية الشقراء أحببتُها والسلسلة الذهبيّة تطوّق عنقها.( اشتري )
- لا أستطيع، فسعرها يعادل راتبي قبل صرفي من العمل.
- ابتع لي إذا شبيهتها السوداء.

الحظّ؛
- حظّي عثر، لم أفز في حياتي بأية جائزة،
- مادمت لا تشارك ولا تسابق ولا تشتري بطاقات اليانصيب،
أنّى لك أن تفوز.

صباحو ريما
نصوص جميلة وخاصة الأول فهو بومضة مؤلمة
والثانية مؤثرة
سأتابع معك النصوص كل يوم مع محبتي

**ريما ريماوي** · 07-02-2018, 09:50

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

صباحو ريما
نصوص جميلة وخاصة الأول فهو بومضة مؤلمة
والثانية مؤثرة سأتابع معك النصوص كل يوم مع محبتي

لأنه فعل أمر تحذف الياء..
وسعيدة بمتابعاتك، شجعتني على تعديل
الصفحة الاولى بالكامل.

كوني بخير وعافية عزيزتي.

**عمار عموري** · 07-02-2018, 10:30

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

لأنه فعل أمر تحذف الياء..
وسعيدة بمتابعاتك،
كوني بخير وعافية عزيزتي.

أحسنت الرد أستاذة ريما الريماوي.
فالأمر هنا يتعلق بفعل معتل الآخر، والمخاطب مفرد مذكر وعليه وجب حذف الياء.

أغتنم المناسبة، لأطلب ممن ليس لديهم معرفة بأساليب الكتابة والنحو والصرف عدم تصحيح نصوص غيرهم، وأن لا يكتبوا ملاحظاتهم داخل الاقتباس كيفما شاؤوا وبحجم كبير، بل خارج الاقتباس على الهامش وبحجم معتاد.

واصلي، أستاذة ريما الريماوي، فأنا أقرأ لك من مدة، وفي صمت.

**ريما ريماوي** · 08-02-2018, 07:52

المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة

أحسنت الرد أستاذة ريما الريماوي.
فالأمر هنا يتعلق بفعل معتل الآخر، والمخاطب مفرد مذكر وعليه وجب حذف الياء.

أغتنم المناسبة، لأطلب ممن ليس لديهم معرفة بأساليب الكتابة والنحو والصرف عدم تصحيح نصوص غيرهم، وأن لا يكتبوا ملاحظاتهم داخل الاقتباس كيفما شاؤوا وبحجم كبير، بل خارج الاقتباس على الهامش وبحجم معتاد.

واصلي، أستاذة ريما الريماوي، فأنا أقرأ لك من مدة، وفي صمت.

أهلا الأستاذ عمار عموري..
بالنسبة لي أفضّل مداخلاتكم المباشرة فمنها يكون التحسين.
لم الصمت؟ حبّذا تصويب الهنات فورا على الموضوع، هذا
سيؤدي إلى تصويب المفاهيم الخاطئة عند الجميع.

خالص شكري لمن دلّني على عيوبي.

تقديري وتحيتي.

**عمار عموري** · 08-02-2018, 09:22

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

أهلا الأستاذ عمار عموري..
بالنسبة لي أفضّل مداخلاتكم المباشرة فمنها يكون التحسين.
لم الصمت؟ حبّذا تصويب الهنات فورا على الموضوع، هذا
سيؤدي إلى تصويب المفاهيم الخاطئة عند الجميع.

خالص شكري لمن دلّني على عيوبي.

تقديري وتحيتي.

في صمت = في احترام، بانتباه. والتفكير يلازمه أو يقابله الصمت.
وعبارة في صمت التي قلتها في النهاية متعلقة بكلمة : واصلي، التي قلتها في البداية.
والمعنى بالحاصل هو : أنني لم أشأ قطع حبل التفكير عندك بفضول كلامي أي مشاركاتي.

وهنالك فرق بين الصمت والسكوت.
مع تحيتي وتقديري.

**ريما ريماوي** · 08-02-2018, 13:36

المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة

في صمت = في احترام، بانتباه. والتفكير يلازمه أو يقابله الصمت.
وعبارة في صمت التي قلتها في النهاية متعلقة بكلمة : واصلي، التي قلتها في البداية.
والمعنى بالحاصل هو : أنني لم أشأ قطع حبل التفكير عندك بفضول كلامي أي مشاركاتي.

وهنالك فرق بين الصمت والسكوت.
مع تحيتي وتقديري.

تسلم،
لكن بالنسبة لي انقطعت عن الأدب لاختفاء الكتب الجيدة من بلدي،
وأيضا لشدّة حساسيّة عملي في البرمجة والتحليل، وكان يتطلب مني التفكير
والتركيز، وكذلك انشغالي في تدبير أمور بيتي، ودام الانقطاع ردحا طويلا
من الزمن.

ارتأيت لمّا توفّر عندي الوقت والنت وبدأت في الكتابة، أن أستعيد ملكاتي
الأدبية ولغتي الفصحى من خلال التفاعل المباشر مع الأدباء والناس.

الآن بعد عمليات عينيّ عدت إلى العمل في نصوصي من أجل تقويتها،
وتنقيحها، وأيضا عدت للمطالعة عشقي الأوّل.

أحترم صمتك كخيار ارتأيته حضرتك، وإن كنت أرحّب بتنويهاتك
وتفاعلك دائما، لا شيء يستطيع أن يشتّتني عن هدفي بالتحسين..
بل العكس أيّ مداخلة من قبلكم قد تؤدي بي إلى تغيير النصّ كاملا،
لا مشكلة.

كل التقدير.

تحيتي.

**ريما ريماوي** · 09-02-2018, 16:51

طالب القرب؛
وقع في حبّها، طالبا منها الموافقة على الزواج،
عبّرت عن خشيتها من الاضطلاع بمسؤوليّة بيت،
ردّ: لا تخافي، سوف أساعدك!

**ناريمان الشريف** · 09-02-2018, 17:01

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

طالب القرب؛
وقع في حبّها، وأبدى رغبته في الزواج منها،
عبّرت عن خشيتها من الاضطلاع بمسؤوليّة بيت،
ردّ: لا تخافي، سوف أساعدك!

هذا طالب شغل
يسعد هالمسا

**ريما ريماوي** · 09-02-2018, 17:07

غشّ عصريّ؛
يقسم الفلّاح أيمانا مغلظة أن الزيت المغشوش المعاد إليه قد باعه حال عصره،
دون أن يدري أنّ هنالك خرطوم سريّ مخفيّ في المعصرة.

**ريما ريماوي** · 09-02-2018, 17:10

المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة

هذا طالب شغل
يسعد هالمسا

أو طالب شقا.

مساء الفل والياسمين عزيزتي.

**ريما ريماوي** · 10-02-2018, 07:35

حكم قراقوش؛

يحرم أهل بيته من متابعة الفيلم العربي،

مصرّا على مشاهدة مباراة كرة القدم في محطة أخرى.

ثمّ تفعل الكرة به مفعولها السحريّ كالعادة،
بمثابة المنوّم له ويعلو شخيره.

نصوص منشورة بالفيس/ ريما ريماوي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث