يقول المحلل النفسي (برنار تيس):
لكي تكون أبًا لابد أن تكون ابنا في السابق
جميل جدا حينما نتصدى لمفهوم أو إشكال إجتماعي
أن يكون الفكر مدعما بالدليل من إحصائيات أو إستبيانات أو تجارب شخصية
تتفق مع تجارب شخصية مع آخرين لهم نفس البيئة الإجتماعية
وهنا
أتكلم من تجربتي الشخصية
من قال إننا نعاني من سلطة الأب
ومن قال أن سلطة الأب تقف حائلا للتطور إلى الأحسن ولا أريد أن أستخدم "الحداثة "لأنها بمفهومي هي "هدم "
لقد كان أبي قدوتي ومعلمي وصديقي
لقد غادرنا منذ أكثر من أربعين عاما ورغم هذا البعد الزمني الطويل
لا زلت أتذكره يوميا وأدعو له في كل صلاة
كان أميا لا يكتب ولكنه كان أعظم من خبير في علم الحياة
لم يكم سلطويا كان إستاذيا ومربيا فاضلا
لا زال في داخلي وعقلي
لا زلت أستنبط من فكره ما يساعدني على تربية أولادي
والذين تجمعني بهم صداقة ويقرأون كل ما أكتب ومنهم الصيدلي ومنهم الطبيب ومنهم المهندس
لم أشعر يوما أن أحدهم تضايق من رأي ولم أشعر يوما إني تضايقت من رأي أحدهم
فكما علمني الوالد بالمثل العربي القديم"إذا كبر إبنك إجعله لك أخا"
لماذا هذا الإنحراف الفكري
لماذا يعبر البعض عن مأساة شخصية فيجعلها عامة ويجعلها فكرة ويجعلها تطور
لقد كانت الأبوة وصية الفطرة وكانت وصية الإسلام بعد ذلك
الأبوية دعم نفسي للطفل قبل أن تكون دعم مادي
إذهبوا إلى الملاجئ وقابلوا الأطفال الذين حرموا من الأب وقدوة الأب
وهناك الحقيقة
وليست الحقيقة من مفكرين لا نعرف لهم أما ولا أب ولا أسرة
ويريدون والشيطان خلق الإنحراف في طبيعة البشر
لا تهدموا الأسر بأفكار هدامة وإلباسها ثوب بكلمات لا معنى لها
طلبنا عدة مرات تعريف للمصطلح "الحداثة"
ولكن لا حياة لمن تنادي
المهم أن نقول ونقول وكما قال إستاذنا عبد الحميد "نقل بلا عقل"
فالأسر خرجنا منها نحن الذين نقول عن أنفسنا ما نقول
وفعلا
لكي تكون أبًا لابد أن تكون ابنا في السابق
لكي تكون أبًا لابد أن تكون ابنا في السابق
جميل جدا حينما نتصدى لمفهوم أو إشكال إجتماعي
أن يكون الفكر مدعما بالدليل من إحصائيات أو إستبيانات أو تجارب شخصية
تتفق مع تجارب شخصية مع آخرين لهم نفس البيئة الإجتماعية
وهنا
أتكلم من تجربتي الشخصية
من قال إننا نعاني من سلطة الأب
ومن قال أن سلطة الأب تقف حائلا للتطور إلى الأحسن ولا أريد أن أستخدم "الحداثة "لأنها بمفهومي هي "هدم "
لقد كان أبي قدوتي ومعلمي وصديقي
لقد غادرنا منذ أكثر من أربعين عاما ورغم هذا البعد الزمني الطويل
لا زلت أتذكره يوميا وأدعو له في كل صلاة
كان أميا لا يكتب ولكنه كان أعظم من خبير في علم الحياة
لم يكم سلطويا كان إستاذيا ومربيا فاضلا
لا زال في داخلي وعقلي
لا زلت أستنبط من فكره ما يساعدني على تربية أولادي
والذين تجمعني بهم صداقة ويقرأون كل ما أكتب ومنهم الصيدلي ومنهم الطبيب ومنهم المهندس
لم أشعر يوما أن أحدهم تضايق من رأي ولم أشعر يوما إني تضايقت من رأي أحدهم
فكما علمني الوالد بالمثل العربي القديم"إذا كبر إبنك إجعله لك أخا"
لماذا هذا الإنحراف الفكري
لماذا يعبر البعض عن مأساة شخصية فيجعلها عامة ويجعلها فكرة ويجعلها تطور
لقد كانت الأبوة وصية الفطرة وكانت وصية الإسلام بعد ذلك
الأبوية دعم نفسي للطفل قبل أن تكون دعم مادي
إذهبوا إلى الملاجئ وقابلوا الأطفال الذين حرموا من الأب وقدوة الأب
وهناك الحقيقة
وليست الحقيقة من مفكرين لا نعرف لهم أما ولا أب ولا أسرة
ويريدون والشيطان خلق الإنحراف في طبيعة البشر
لا تهدموا الأسر بأفكار هدامة وإلباسها ثوب بكلمات لا معنى لها
طلبنا عدة مرات تعريف للمصطلح "الحداثة"
ولكن لا حياة لمن تنادي
المهم أن نقول ونقول وكما قال إستاذنا عبد الحميد "نقل بلا عقل"
فالأسر خرجنا منها نحن الذين نقول عن أنفسنا ما نقول
وفعلا
لكي تكون أبًا لابد أن تكون ابنا في السابق
تعليق