كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شريف عابدين
    رد
    (6)
    بملابس رثة،
    وملامح قذرة،
    ينتظر?ا كأطفال الشوارع،
    يعلق بذيل?ا،
    أينما سارت ملطخا ثوب?ا.
    لم تعد ترتدي سوى الملابس القاتمة.

    اترك تعليق:


  • شريف عابدين
    رد
    (5)
    ....................
    كلما حدقت بشيء؛
    وجدت? يغمز ل?ا.

    اترك تعليق:


  • شريف عابدين
    رد
    (4)
    أفرغت ?م قلب?ا.
    لكن الجراح أثخنت?،
    صار مصفاة؛
    أفرغت إحساس?ا بالأمان.

    اترك تعليق:


  • شريف عابدين
    رد
    (3)
    (روى) جذور?ا،
    برعاية الشيطان؛
    فأثمرت الصفقات.

    اترك تعليق:


  • شريف عابدين
    رد
    (2)
    ..............
    امرأة عارية.
    كتاب بلا غلاف.
    بلا عنوان!
    تناثرت:
    ..احتضنت?ا الأرصفة.

    اترك تعليق:


  • شريف عابدين
    رد
    "سر امرأة"
    --------
    (1)
    فتحت ل? بوابة الأسرار،
    دلف متفحصا سطور الحكايات.
    ولأن ذاكرت? لا تتسع لكل تلك التفاصيل؛
    ترك?ا مواربة،
    وأذاع?ا على ال?واء مباشرة.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    رقص الدمع المسافة
    على إيقاع آآآآآآآآآآآآآآه
    حين بلّغته الريح الشرقية
    أن فرحة ستأتي
    نجمًا في غلالة مزنة
    تحطُّ على موطيء رجفةٍ
    من القلب
    وقتها سأفرد مايتي الأمازيغية
    لقمرٍ منتشٍ
    بظلال الأبجدية
    أنهضُ كما النداءِ
    من خلف الأوتار المذبوحة
    أسرجُ خيولَ فرحتي
    نحو مساء
    صادره الوجع
    ومقامات النار الليلية
    أذوبُ في هدير الزجاج
    كما يذوب العبيرُ النباتي
    في أوراق الزهر
    وعيون العاشقين




    يخونني دمي
    يحفر ألف وجه لشقوق شقاوتي
    خصومتي
    معك .. أنت دمي
    يا أيها الملأ الذين تراقصوا فوق أحزاني
    ها أنا عاري الصدر
    و لآخر قطرة في شرايين الموت


    أستاذة مالكة .. كنت رائعة كما أنت دائما
    أتدرين أيتها السامقة
    أخجل كثيرا حين أعلق على نص لك هنا أو هناك في القصيدة النثرية
    و ربما أكتب بعض حديث لا يفي الحديث حقه
    و لكنني رغما أحاول أن أتتبع عالمك لأتعلم
    كيف تكون قصيدة النثر خلقا جميلا و مدهشا !

    تقديري

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ............................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:23.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ...........................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:21.

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    إلى بيان و إيمان ...مع حبّي ..
    قلبي معكما ...

    إهداء مجموعتي الثانية :

    إليكِ...أمِّي...



    يا قصّة عصيّة على الكتابة ..



    يا أجملَ حكاية...



    يا رواية القلب الوحيدة ..



    و حبّ العمر...



    الأوّل و الأخير



    أمّي...



    على استحياءٍ آتيكِ ...



    أتعثّر في خجلي...



    لأسكبَ في بحر عطائكِ...



    هذه القطرة .
    إهداء رائع
    تستحقه أغلى البشر ..
    جعلها الله ركز سعادتك الدائمة أختي الحبيبة آسيا
    ومنحها الصحة والعمر المديد
    قبليها عني يوم عيدها ..
    سلّم الله هذا القلب الكبير ..الذي يسع الكون
    شكراً لأنك مسحت على رأسنا بفيض محبتك آسيا ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    امتدت يد من فراغ
    اصطادت فراشة الحقل
    خطفت الأحلام ...ومضت ...مع الطيور المهاجرة !

    غابت الشمس باكرا.. هربا من صوت شقّ سكونها ..
    ملأ الصراخ الكون .. هزّه فتساقطت نجمة ..
    وانطفأ شهب قبل أن يحقق الأمنية ..
    اضطربت الجبال، هلعت السحب منهارة
    تنزف كل ما حملت .. تفرغ كل طاقتها غضبا ، حزنا .. وخوفا !
    أي مخاض هو هذا؟
    كأن الموت والحياة يتعاركان على هذه الروح .. !
    تجمعت النساء حول سريرها المكلوم ..
    قربها وسادة خالية .. وداخلها زوبعة ..
    وإعصار هدم كل شيء .. لم يترك سوى جسد هزيل
    جسد يشبه المدينة بعدما صارت مسكن الأشباح وبعض الأنفاس !
    وجنين ..!
    لا تدري بأي وجه أتت به الأقدار في هذا الوقت؟
    في هذه الساعة من الدمار والموت؟

    نوافذ المنزل تكسرت فوق الزهور
    التي كانت تُسقى حبا وحنانا
    لتقدم للوطن كل صباح .. مع صوت فيروز!
    فجأة تبدلت فصول الخير
    ماعاد الوطن يعرف معنى الصباح، خيم الظلام..
    وصارت الزهور شوكا والأنهار دما!

    طلقة .. طلقة .. الجنين متمسك بمكانه الدافئ ..الآمن !
    جلدة.. جلدة.. سوط ينهال على الجسد المرتعش ..
    -اعترف ..اعترف بكل شيء .. من أنت .. من أي جماعة؟
    -أنا ابن هذا الوطن .. أرضه .. سماؤه .. ماؤه ..!
    - أيها الخائن من حرضك ؟
    -لم أفعل شيئا .. أردت فقط أن أكون أبا .. أرجوكم زوجتي كانت
    على وشك الولادة ..أردت أن أحضر لها طبيبا ..
    تبخر رجاؤه في الهواء .. لا مفر من الاتهامات ..
    لا مهرب من التعذيب .. جسده هو وليمة هذا الليل .. !

    طلقة ..وصرخة .. تنادي زوجها بأعلى صوتها ..
    تذهب بطرفها نحو باب الغرفة .. وعدها أن يمسك بيدها
    في لحظات الولادة .. طفلهما الأول .. ثمرتهما الأولى
    لكنهم أخذوه ..لماذا ؟..لماذا؟.. تشهق مختنقة بالسؤال ..
    طلقة كما الرصاصة .. واسمه نار يحرق الفؤاد ..
    -عساه خيرا ..
    -عساه خيرا ..سيعيدونه لا تقلقي ..
    لم يذنب بشيء ..
    -أراد فقط أن يكون أبا .. أن يعلم طفلنا حب الأرض ..
    أن يسقيه ينابيعها ..
    -اهدئي .. هذا الطفل ستكون ولادته نورا .. وبشرى ..
    ويعود زوجك في الصباح ..
    يرتفع نظرها نحو السقف .. تناجي الله ..
    تقطع نجواها صرخة طويلة ..
    -الرحم يفتح أكثر .. تنساب مياه نقية ..

    سوط .. وسلاسل .. وقهقهات ذئاب..
    جسد مكوم وسط الدماء .. الصدر يخفق بنفس خفيف ..
    لم يعد يقوى على الصراخ .. تمزقت أوتار الأنين ..
    عند آخر وتر ..قال شيئا .. كلمة أو ربما حرف ما ..
    لم تعد للحرقة للغة .. وضاعت أبجدية الانسانية في الخواء !

    بدأ الليل يواري وجهه حزينا ..
    ساد ،في الزنزانة ، صمت ..
    علا ، في المدينة، صوت ..كالرعد دوى .. صوت طفل أعلن حضوره ..
    أعلن أنه يعرف كل شيء ....ومع صراخه كان الفجر يبزغ باكيا !
    قصة حملت أدواتك التي أصبحت سمة حية من سمات كتاباتك
    التي تعتمد على خلط الخيال بالواقع
    أو هي محاولة لأسطرة ما
    و تحليق

    فقد تحتاج إلي مراجعتك

    سلمت يداك

    تقديري و محبتي

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    http://www.youtube.com/watch?v=-3ZwA...eature=related

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    .......................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 11:20.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بيني و بين دمي
    بعض وقتٍ و أنتِ
    ست الملك
    وحبال ياسمين
    ماتزال مشدودة
    ما بين دمي و أنتِ نجمة
    و بعض بيادق
    و استراحة لأغنية حزينة
    تحدق الدم و الجثث المتناثرة
    ثم تفيض بالغناء
    كأن لم تغني أبدا
    و كأنني كنت بيني و دمي!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لن أصحح أخطائي
    كما تأملون
    لأني بدونها ..
    لا أكون أنا
    ربما كانت الأجمل و الأحق
    بأن تكون نسختي

    لن أرجم التراب
    و أجلد تلك العصافير
    لأقيم أخطائي ثانية
    لأنها بلا انهزامات !

    عليكم بمتابعة نسختي الجديدة
    تلك التي لا تقبل الاستنساخ !

    اترك تعليق:

يعمل...
X