كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سمية الألفي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    الأخت سمية الألفي..
    ضحكت من قلبي ..
    ظريفة جدا.
    تحيّتي لك.

    الرائعة / آسيا


    أضحكي حبيبتي أضحكي مثلما ضحكت أنا بعد قراءتها

    ضحكت من القساوة التي تحتويها ,

    أرأيت حبيبتي ,كيف حدت من حالة التوهج!


    باقات الفل لروحك

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    صارحته أنها تحبه.

    طار بين النوارس , أبحر في العشق حتى أبتلت أوردته

    صرخ مبتهجا : أعلم أني بشرايينك , بين حشاش قلبك

    زاد النبض علا الشوق , أنقطع تيار الكهرباء عن النت ,



    الأخت سمية الألفي..
    ضحكت من قلبي ..
    ظريفة جدا.
    تحيّتي لك.

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    هلوسة نت

    صارحته أنها تحبه.

    طار بين النوارس , أبحر في العشق حتى أبتلت أوردته

    صرخ مبتهجا : أعلم أني بشرايينك , بين حشاش قلبك

    زاد النبض علا الشوق , أنقطع تيار الكهرباء عن النت ,



    اترك تعليق:


  • د.حواء البدي
    رد
    [align=center]
    لماذا أنتم غاضبون..........؟؟
    [/align]

    اترك تعليق:


  • رزيقة حزير
    رد
    وماذا سيجني أمثاله، في وطن لا ينشر الا لمن يكتب العهر..لا يعطي الا لمن يدفع الرشوة..

    اترك تعليق:


  • رزيقة حزير
    رد
    اليوم.. أدرك أنه لن يجني من هذا الوطن غير الخيبات..

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    تغابى، استلقى على سرير عذاباتي، نهش بأنيابه شيئا من ذاتي المتعبة، ومن ثم...، فتح لي الباب، دخلت دون أستاذان....!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    3
    أصاب الصبي الوهن ، ابتلت ثيابه بعرق غزير ، اختلطت ببوله . كان جسده ينتفض ، ومصرانه تكركب فى فزع ، و صوت أنفاسه يتردد مختلطا ببكائه المرير .
    هطلت الأمطار هذا الصباح ، ردغت أحجار البازلت بالوحل ، وفاضت مجارى الصرف المنحدرة عبر الجرف .
    تمهل الصبي ملتقطا أنفاسه المجهدة ، اتكأ إلى جدار منبعج .. عيناه تومضان وميضا غريبا ، بينما الجندي يلاحقه ، وقهقهاته تمتد عبر دوامات البرك المنتشرة هنا و هناك ، وصوت والده يتردد :

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    2
    كان والده بنيامين ، لا يفتأ يحكى عن مغامرات جده الأول ، عن بطولاته المثيرة ، التى لم تنقطع ، إذ كان عضوا نشطا فى فرقة ثورية – على حد زعمه – قدمت الكثير للوطن المكتشف حديثا ، و يرجع لها الفضل ، فى إبادة قبيلة كبيرة من الهنود الحمر عن آخرها ، وتشتيت أخرى !
    حكى عن مدى براعته ، فى الإيقاع بفريسته ؛ حيث كان ينزع فروة الرأس ، بعد العبث بجثة الضحية ، فإذا ما كانت الضحية حيوانا اكتفى بالذيل ، و عندما تفيض مخلاته يضعها فوق برذعة البغلة ، ينطلق لينال عن كل رأس خمسة دولارات ، وعن الذيل الواحدة نصف دولار ، لكنه بعد ذلك رأى ذلك غير كاف .. و غير حسن أيضا !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    1
    اندفع جندي مهرولا خلف صبى ، عبر ضاحية ممتدة ، وحمى شديدة تتنامى فى كيانه ، وبرغم آلية كان يحملها ، وكانت معبأة بخزانة كاملة ، و على استعداد تام للقنص ، إلا أنه رأى ذلك غير حسن ، و أصر على اللحاق بالصبى ، و الفتك به بطريقة أخرى ، مع الوضع فى الاعتبار ، أنه قد يكون هو نفسه صيدا سهلا ، لهؤلاء الثوار ، المنتشرين عبر الحارات و الميادين ، و أسطح المنازل الأكثر تطرفا !

    اترك تعليق:


  • مهنا أبو سلطان
    رد
    ذات مطر .. دخلتُ حجرة العشق الخلفية .. فارتديتُ ثلجاً دافئاً .. ونمت ..!!

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد
    دو ..ري
    الدوري الحزين
    ري ..مي
    ريمي الراحل
    فا ..صل
    فاصل يطارد عشقي
    صل ..لا
    تهت بينهما
    أأصل أم لا ؟
    فوقعت سي الأخيرة بالفخ
    ونبتت من الأرض أموات آهلة
    والساعي يتسكع بأوراقي
    فتشظت أغنيتي
    وطاشت

    ميساء العباس

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    أستقبلها بقبلته المعتادة على الجبين

    هلل فرحا: أنتِ في بؤبؤة العين

    تأبطها سار حتى وصل السرادق المقام

    وسط جموع المشاهدين, كان هناك أفاق يتنمر لصيدها

    جذبها من يدها , سار بعيد , حتى وصل الميدان

    وهناك

    ودعها ونسى أن يطبع قبلته على الجبين

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد




    بينما كانت تفرد جناحيها على كتفه,

    كان هناك من يتلصص على حركتها,

    أنتفضت ضربت بجناحيها بقوة,

    تطاير بعض من ريشها,

    ظن صاحبها أن غيره يجمعه

    همست في أذنه.

    لم يكن إلا ثغب

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    عاكسني كلب جاري في هذا الصباح، حينما قدمت له لحمة طازجة، تم اقتطاعها من جثة جدتي، همس بإذني، ما لك تقدم لي لحمة متعفنه...؟

    اترك تعليق:

يعمل...
X