كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    لا سبيل لاعتراض مركبة نجمة الصباح
    إلا باستنساخ وقت انهياره
    ثم منح تلك النسخة للريح
    تلك التي تحمل أجنحة اليمام
    لتتحرك البوصلة عكس غلافها
    أو استنساخ بعضي
    ربما تكون المحاولة أجدي
    لو علقت نسختي بمشجب على خط الزوال
    بشرط عبور ذاك الخنزير البري
    حاملا سلال حروفه العاهرة !
    sigpic

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      لا سبيل لاعتراض حكمة كونية
      إلا بمثلها
      فتهيأ لموقعك الجديد
      و لا تمل دورا كان خيارك وحدك
      أو هكذا يجب الإقناع
      وإلا تاه عنك قزح من اللون و الماء و النار !
      التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 31-08-2011, 11:03.
      sigpic

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        اعطه كلمة
        يناورك بكلمتين و غنجه
        تبسمي إذن
        و امنحيه كلمتين ونجمة
        سوف يدع كرة الصوف تتدحرج بلا توقف
        ربما أنت على ذاكرة بيضاء
        ليس تحمل إلا غرورا وكبرياء
        فلا تنزعجي إن اصطدمت به أمام شرفتك غير الافتراضية !!
        sigpic

        تعليق

        • سحر الخطيب
          أديب وكاتب
          • 09-03-2010
          • 3645

          هنا يكون مشرط الجراح الدامي
          يقطع اللحم بسهوله
          لا يدرك ان المريض ما عاد
          ينفعه التخدير الموضعي اللحظة
          التعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 31-08-2011, 11:10.
          الجرح عميق لا يستكين
          والماضى شرود لا يعود
          والعمر يسرى للثرى والقبور

          تعليق

          • سحر الخطيب
            أديب وكاتب
            • 09-03-2010
            • 3645

            ما بين الحقيقه والحقيقيه
            شعرة في مهب الوهم
            الهواء مهما تلون
            سوف يقع في الرياح القادمه من أي إتجاه
            الجرح عميق لا يستكين
            والماضى شرود لا يعود
            والعمر يسرى للثرى والقبور

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              لا سبيل لوضع متاريس أمام جنود القضاء
              فتهيأ أخيرا لسفر طويل
              احمل رمادك .. لا تنتظر !
              sigpic

              تعليق

              • سحر الخطيب
                أديب وكاتب
                • 09-03-2010
                • 3645

                ليس بين الافتراض والحقيقه
                سوى همزات تحاول جاهده
                الاقناع وتزيف حقيقة
                ترآها العين وتفتح صمامات القلب
                ليتدفق دم اليقين
                الجرح عميق لا يستكين
                والماضى شرود لا يعود
                والعمر يسرى للثرى والقبور

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  و إن كانت العين فى بلاهة صاحبها
                  هل ترى ؟
                  سيكون عليها أن ترى الضباب
                  ربما أيسر و أمتع لها !!
                  sigpic

                  تعليق

                  • سحر الخطيب
                    أديب وكاتب
                    • 09-03-2010
                    • 3645

                    كان لا بد أن ينغرز لحمنا
                    بشوك الصبار
                    ويدمى جلدنا حتى نصل الى الحقيقة
                    الجرح عميق لا يستكين
                    والماضى شرود لا يعود
                    والعمر يسرى للثرى والقبور

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      ليست كل العيون سواء
                      و إلا أصبحت كل العيون قاتلة
                      أو مقتولة !!
                      التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 31-08-2011, 11:22.
                      sigpic

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        فما بالك و الحقيقة مجرد وهم
                        و ليس من حقيقة إلا الدم المراق !
                        sigpic

                        تعليق

                        • آسيا رحاحليه
                          أديب وكاتب
                          • 08-09-2009
                          • 7182

                          أسرة....
                          يضمّهما بيت واحد..يسدل الليل عليهما ستاره و هما معا و يتنفس الصباح و هما معا..أنجبت له أربعة أولاد..ولدين و بنتين..يخفق قلبها حين تسمع وقع مفتاحه في الباب..لا...لا يخفق حبا و إنما ..رعبا..دائما يجد شيئا ما ينغّص به عليها أو أي سبب لرفع صوته ..قميص غير مكوٍ..طعام تأخر طبخه..تلفاز مفتوح..أحد الأبناء أصابته حمى خفيفة ..أي شيء يجعل منه أسدا يزمجر و يرعد و يزبد و يتوعد و يهدد..
                          بيت واحد..أسرة واحدة..باب يغلق عليهما ..و آلاف الأميال تفصل بينهما.. حياة فارغة لا روح فيها..تافهة..باردة ..لا دفء فيها ..طبيخ و غسيل و كنس و نوم و..دموع تذرف آناء الليل و أطراف النهار..دموع صامتة..حرّى..تحرق وجنتيها..أسرة عنوانها الخوف..زوجة مرعوبة ... تخاف أن تخبره أنّ الثلاجة فرغت..تخاف أن تقول له أنها تريد زيارة والديها..تخاف أن تخبره أنها مريضة و لا تقدر أن تقوم بأعباء المنزل..تخاف أن تغفو للحظات فربما دخل و احتاج شيئا..خوف ..قهر..ظلم ..رعب..انكسار..ألم..
                          هذه أسرة من بين آلاف الأسر .
                          يظن الناس بي خيرا و إنّي
                          لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                          تعليق

                          • ياسر عبد الغفار
                            أديب وكاتب
                            • 17-08-2011
                            • 63

                            عندما تزوجت الحاجه الحرمان إنجبا ثوره

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                              أسرة....
                              يضمّهما بيت واحد..يسدل الليل عليهما ستاره و هما معا و يتنفس الصباح و هما معا..أنجبت له أربعة أولاد..ولدين و بنتين..يخفق قلبها حين تسمع وقع مفتاحه في الباب..لا...لا يخفق حبا و إنما ..رعبا..دائما يجد شيئا ما ينغّص به عليها أو أي سبب لرفع صوته ..قميص غير مكوٍ..طعام تأخر طبخه..تلفاز مفتوح..أحد الأبناء أصابته حمى خفيفة ..أي شيء يجعل منه أسدا يزمجر و يرعد و يزبد و يتوعد و يهدد..
                              بيت واحد..أسرة واحدة..باب يغلق عليهما ..و آلاف الأميال تفصل بينهما.. حياة فارغة لا روح فيها..تافهة..باردة ..لا دفء فيها ..طبيخ و غسيل و كنس و نوم و..دموع تذرف آناء الليل و أطراف النهار..دموع صامتة..حرّى..تحرق وجنتيها..أسرة عنوانها الخوف..زوجة مرعوبة ... تخاف أن تخبره أنّ الثلاجة فرغت..تخاف أن تقول له أنها تريد زيارة والديها..تخاف أن تخبره أنها مريضة و لا تقدر أن تقوم بأعباء المنزل..تخاف أن تغفو للحظات فربما دخل و احتاج شيئا..خوف ..قهر..ظلم ..رعب..انكسار..ألم..
                              هذه أسرة من بين آلاف الأسر .
                              بل تسعا أنجبت
                              و فى هذا الطقس المفعم بالانكسار ، شب أكبر الأبناء
                              شاردا ، يبحث عن الحقيقة ، عن معنى كلمات تتردد ، و يحس لذعها ، كل صبح
                              و كل مساء ، فيعرف الطريق إلى التمرد ، إلى أن يقول لا ، لا مدرسة إن كانت أمرا و قهرا ، لا غيط إن كانت طرقه حيات كما رأى !
                              كانوا يلجأون إليه ، هى نفسها الأم المنكسرة ، الحزينة دائما تلوذ بصغيرها ، حتى فى طلب مصروف البيت !
                              و يوم أراد أن ينقلب على أخيه ، صرخ فى وجهه ، و حول صمت الغيطان إلى صخب مترامي الوجود ، فحامت العصافير حول رأسه ، و تغنت الزهور هناك قرب عباد الشمس المتراقص . ذهل الأب ، و بشرشرته كان يتقدم منه ، وهو لا يتزحزح ، لا يخاف .. ما عاد يخاف : اضرب .. أنا واقف أنتظر .
                              انهار الوحش .. انهار بكل وجعه أمام الصغير ، و فوت عليه فرصة سنحت ، لتفتيت ذاك الجبروت ، و تلينه بعض الشىء . تهادي قلب الصغير ، و بكي .. لكنه كان يبتعد عنه ، بين عيدان الغيط .. والكبير يطارده ، بل يجلد الطيور التى راقها أمره !

                              و ربما لم يكن التمرد الأخير ، و ظلت قسوة الكبير حتى و قد تخطى الثمانين باقتدار !
                              sigpic

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                لم لا تنتصر الأفراح لنفسها فى مواجهة الألم
                                لم تنهار سريعا و تعلن فشل حضورها الموسمي
                                تسلم خيوطها غرابيب سود
                                تعطي رأسها لنهش جوارح السنين ؟!
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X