كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سحر الخطيب
    أديب وكاتب
    • 09-03-2010
    • 3645

    وما الدنيا إلا معبر للوصول
    نخيم فيها بضع لحظات
    الموت حق
    وما نحن إلا أحياء من سلالة أموات
    نفارق الأحباب
    ندفن أجسادهم لنحملهم في قلوبنا
    ويستعدون للقائنا
    اللهم كما فرقت الأحبة على الأرض
    إجمعهم في جنتك وارضى عنهم وتقبل منهم
    الجرح عميق لا يستكين
    والماضى شرود لا يعود
    والعمر يسرى للثرى والقبور

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      تعيش مهرجا
      تموت مهرجا
      و هل تركت خلفك مايترك المهرج ؟!
      sigpic

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        محنتك نظرتك المثالية للأشياء
        للفن و الناس و التاريخ
        بقى أن تعرف كيف تراك هذه ؟!
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          اشتعل بيته
          كنت مع من تدافع لإخماد الموت
          وتلوين ناصيته
          لكنه اعتلى سطحه بريح سلطها تجاه بيتي
          حين أتت عليه الحريق
          ولون ناصيته بقزح من رقصات !
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            قدمني لسيادتها
            نافشا ألوانه كطاووس
            لم تشهد عيونه المتناثرة على ريشه
            قيظها :" و أنا لولا كثرة المشاغل و المسئوليات ، لأصبحت علما فى دنيا الكتابة ".
            ابتسمت بسخرية و أنا أستعد للانصراف :" ولولا ضيق ذات اليد ، لامتلكت مقعدك و مدرسة تشبه تلك !".
            وحين كنت وحدي بكيت عمرا نازفا !
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              قرأت تعليقه فنالت مني الدهشة
              و ابتهجت كثيرا
              لجمال لغته
              خلوها من أخطاء كان نصه يشتكي منها و أكثر
              و حين أطلقت عيني قارئة اسم مؤلف العمل
              تهالكت ضحكا ،
              و تمنيت أن تكون كل تعليقاته هكذا
              حتى ولو لم ينته اسم المؤلف بتاء التأنيث !!
              sigpic

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                أضاء اسمه فجأة
                فاشتعل حنيني إليه
                و طاردت طائره قبل أن يحط فى شباكي
                حين أمسكت به
                و أخرجت الرسالة من جناحه
                لم أجد سوي قذيقة
                انفجرت فى وجهي
                اغتالت الزجاج الذي كان وسيلتي إليه !!
                التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 25-08-2011, 20:52.
                sigpic

                تعليق

                • شريف عابدين
                  أديب وكاتب
                  • 08-02-2011
                  • 1019

                  مسالما،
                  رفعت رايتي.
                  يا ليل، يا نهار.
                  جنبا قلبي السقوط،
                  في هوة اختيار.
                  انهمرت ثلوجها البيضاء.
                  وامتنع الفحم عن الاشتعال.
                  رغم أن رايتي،
                  كانت رمادية.
                  مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    اكتب شريف
                    هات
                    جرب
                    اكتب كل ما تريد
                    هنا
                    صفحتك


                    مسالخير ياغالي
                    sigpic

                    تعليق

                    • بسمة الصيادي
                      مشرفة ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3185

                      انقسمت مدرجات الملعب إلى قسمين
                      حتى لا يتعارك المشجعون الأعداء
                      وقف وسطها حاملا علما يحمل شعاريّ الفريقين
                      كل واحد منها على وجه .. ثم لوح بحرارة ..يبتسم له الجميع !
                      في انتظار ..هدية من السماء!!

                      تعليق

                      • عبد الحميد عبد البصير أحمد
                        أديب وكاتب
                        • 09-04-2011
                        • 768

                        جرحاً فى قلبى أحدث ألم...فوراهُ النسيان حتى التئم
                        الحمد لله كما ينبغي








                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          إن الجمود و الرفض الذين تقابل بهما ( قصيدة النثر ) ليس بمستغرب ، و لا هو جديد الحدوث ، إذا ما نظرنا جيدا ، للنماذج المبهرة في القصيدة العربية القديمة ، و كيف تم تهميشها ، و ربما وأدها ، و الاستعلاء عليها من قبل أرباب الشعر أنفسهم ، و كأن القصيدة العربية بأوزانها ، و قوافيها ، بأوتادها و أسبابها ، أصبحت في حكم المقدس ، وهذا ضرب للوعي و العقلية ، و كسر جموحها الفردي ، و بالتالي الجمعي
                          كمسلمات التوريث ، و الخضوع للحاكم ، بحكم الآية ، أو بحكم التقية ، و بقاء الحال على ما هو عليه ، إذ أصبح كل جديد بدعة ، و كل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار !
                          حين نتحدث عن القصيدة العربية ، لا بد أن نتوقف كثيرا أمام تجربة هامة فى الشعر العربي ، و هى تجربة المهجر ، التي دفعت القصيدة إلى مناطق لم تكن قادرة على تجاوزها ، أو الاقتراب منها ، ورغم أنها استندت على الموروث ، و وضعت كل أمكاناتها فى خدمة و بلورة الشكل ، وتطويره ، و أقصد الشكل ( العمودي ) ، و لم تكن هذه إلا استجابة للواقع الجديد ، الذي يعيشه روادها ، من غربة ووحدة ، و التمسك بالجذور مخافة الضياع ، و التردي ، بعد أن قاست شتى أنواع الشتات في مهجرها ، الذي كان هو الآخر أيضا في مرحلة جنينية ، و مخاض ثوري بعد الحربين الأولى و الثانية !
                          إن أي دعوة لأعمال العقل ، مرفوضة و مقموعة ، و القمع لم يكن يأتي من سلطة سياسية ، بقدر ما يأتي بشكل فردي ، ثم يتخذ من بعد وجها سلطويا واضحا ، و قد تمثل هذا جيدا ، بل و بشكل بشع ، تلك المطاردة لكتاب ( الشعر الجاهلي ( للدكتور طه حسين ) ، بل و التجاوز باتهامه و تعجيزه عن مواصلة ما بدأه ، و ظل الأمر منقوصا إلى وقتنا هذا ، بل تم الدفع بأقلام لضرب و طمس ما أحدثه طه حسين من تنوير ، قصد به على ما أرى انفتاحة عقلية رؤيوية ، و دعوة للبحث الجاد ، بدل وضع الرأس في الرمال !
                          إن الحاجة إلى صياغة الواقع من جديد ، و رؤية الحقيقة بعقل وروح متفتحة ، ومواكبة الأحداث ، و التطورات التي تحدث من حولنا ، بل تحدث على أرض الواقع الذي نعيش ، هي التي استدعت هذه الانقلابة الكبرى ، في الأجناس الأدبية ، و مرجع ذلك حركة النشر المتزايدة كطفرة من ناحية ، و الترجمة ، و تزايد الهجرة إلى الغرب ، و عجز الإنسان العربي عن التعبير ، في ظل هيمنة النموذج الذي أعلن فشله في تبني أزمات و طموحات هذا العالم !
                          و لنا أن نعود إلى حجم الإهانات التي تعرض لها الشعراء في أربعينات القرن الماضي وما تلاها على يد عمالقة الأدب في ذلك الوقت
                          افتحوا دفاتر مدرسة الديوان و جماعة أبولو ، و إحداثيات الوقائع التي كانت ، و المطاردات العنيفة لكل جديد في الشعر
                          ماذا لو أن هؤلاء كانوا من الضعف بحيث نالت منهم تلك الأصوات الجارحة ، هل كنا وصلنا اليوم إلى ما وصلنا إليه ؟
                          و لم تسلم الأجناس الأخرى ، من ادعاءاتهم ، و الوقوف في وجه المصطلح الجديد لـ ( القصة و الرواية ) بل راحوا و بكل صلف يبحثون عن مصادرها في العربية ، و بقياسات غاية في البلاهة و الغباء النوعي ، و لا عجب أن نرى اليوم اجتهادات غريبة ، أسقطت من حسابها تماما جهود البشرية ، و كأننا منبتون عن العالم من حولنا ، فقط يتذكرون أنهم و أنهم ، و لكن لا ضير من أن نستخدم منجز الآخر ، دون أن يجرنا هذا إلى البحث ، أو إلى تطوير أنفسنا ، بكل الوسائل الممكنة و غير الممكنة !
                          إن قصيدة النثر عالم رحب ، و فرس جموح ، لا تأبه للجام ، و لا ترتدع بكرباح أو سوط في يد جلاد ، كما هو الحال في السابق ، هي حالة الخلق الأولي ، فى سرمديتها ، و قوتها ، و أيضا في براءتها و غلفتها ، و قدرتها الخلاقة ، و القادرة على تبني أقوى حالات التنوير ، و التثوير للذائقة و العقلية العربية ، و ضرب النمذجة ، التى أشبعتنا تهليلا ورقصا على أوجاعنا ، و شق أفق جديد أمام فئة شاسعة من المبدعين ، الذين كسرت أقلامهم ، و عاشوا الصمت ، و ماتوا في كبد على أعيننا !
                          إن المزاعم التي يطلقها أولياء القصيدة العمودية والتفعيلية ، ماهى إلا حفاظا على خصوصيتهم ، و تبني حالة الموات ، و الاستكانة ، بدليل أنهم عرفوا ، بل رأوا حين سجلوا للقصيدة التفعيلية عدم استجابتها للموسيقي ، و استحالة خضوعها للنوتة ، أنها كانت الأجمل ، و الأكثر إبداعا من ناحية الغناء هذا إذا ما اعتبرنا أن الشعر ما هو إلا الغناء ، ضاربين بالحقائق عرض الحائط !

                          و لي عودة حسب مقتضيات الحال !

                          لست باحثا ، لكني أتحدث بما أعرف دفاعا عن ما أحب !

                          sigpic

                          تعليق

                          • عبد الحميد عبد البصير أحمد
                            أديب وكاتب
                            • 09-04-2011
                            • 768

                            يظنون أن الشعر قد هرم فانهالوا عليه بالميكاب والنيولوك،وأقصى الرؤية(المقصلة)
                            وادناها( التهويد)
                            الحمد لله كما ينبغي








                            تعليق

                            • ياسر عبد الغفار
                              أديب وكاتب
                              • 17-08-2011
                              • 63

                              نقاب

                              أخرجت قلم و ورقة بيضاء ، رسمت قلب لونته بلون التقوى
                              وحددته بخشية الله ، وأسدلت سدالها الأسود
                              فتوجس الناس منها خيفة .....

                              تعليق

                              • محمد قديح
                                أديب وكاتب
                                • 18-07-2011
                                • 86

                                صام من رمضان تسعا وعشرون يوما وهو ابن السادسة وفي اليوم الأخير ذكّر والدته بالهدية التي وعدته بها لو أتم صيام الشهركاملاً ، فأجابته مبتسمة : بعد الغد .. فأجابها أليس هذا هو اليوم الأخير ..فأفهمته أن العيد في اليوم التالي فاقتنع.. خرج ليبشر أصدقاءه فعاجلته رصاصة قناص صهيوني فلقي ربه صائما .. وذهب لقضاء العيد في الجنة..!
                                التعديل الأخير تم بواسطة محمد قديح; الساعة 26-08-2011, 21:06.
                                http://i49.servimg.com/u/f49/13/29/88/88/oousou10.gif

                                تعليق

                                يعمل...
                                X