كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سحر الخطيب
    رد
    قرار أزلي
    من نبع القدرة الألهية
    مع الحب والكره
    الغضب والحقد
    اهبطوا بعضكم لبعض عدوّ

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    هجوما اكتسح جميع أوردتها
    طوفان الأصوات تقتلع أجزائها المبعثرة منذ القدم
    تلملم بقايا جلدها المتعري
    وتنزوي تحت زاوية حادة
    تسقط عليها لتخنق انفاسها

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    خلع الباب مع العاصفة الهادرة قادمة من المجهول
    تكسرت براويز مجتمع على أعتاب المرحلة القادمه
    لكنها بقيت تحت ظل أبواب النفس المتراكمة عبر السنين

    اترك تعليق:


  • سها أحمد
    رد
    ويزهر شجر تشرين

    المروى بدم الشهداء

    ويظهر القمر

    ينير الدروب

    وينور النوار

    وتخضر الحقول

    ياترى دى الحقيقة ولا بنحلم

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد

    سأحلم بسنبلة
    تهزم حقل القصيدة
    بقبلة حياة
    تصبح حقيقة ..
    الشمس منذ أن ولدت
    تبدد ظلام المستحيل
    فلا تستشهد بشمعة ذابت
    خيط ضوئها قصير
    أما خيط حلمي
    فسرقته من ثوب فجر
    حاكه الأزل
    لبسته الأساطير

    إن أدرت ظهرك لكلامي
    ستدير وجهك لحائط يتهاوى
    لا تتجاهل زئيرا كقنبلة
    دوى في عرائن الوعد
    إن الأسود مستعدة
    لتفترس قوارض الهزيمة
    وهذا الطريق
    شقّه الأمل
    وبدأت تعبّده
    خطوات العودة ..

    غدا تعصر الأشجار
    ليمونها إحتفلا ،
    يملأ الزيتون الجرار
    بالزيت والحب
    ترشنا الأرض بالرمال
    وحبات الأرز
    ونشرب مع الشهداء
    نخب الإنتصار
    ثم نرتمي أخيرا
    في حضن الدار

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت يوما
    غابات زيتون
    أسرح مع الغزلان
    صوب النور
    أطبقت جفونها النسور
    على حلم اصطيادي
    فكان صباحي غروب


    لا أدري .. أتطارد النسور الغزلان أم لا
    و النسور فصيل محلق و لكنه يحط على الجيف ليس كالصقور مثلا
    القصة جميلة
    و لكن استسلامها هو ما يفزعني
    لو حرصها الذى أصبح قاسيا
    للدرجة التى جعلت من الإشراق غروبا
    ربما كان حجم التهديد و التلويح شديدا و مرعبا
    و لكن نظل متمالكين لإرادتنا !

    حياتي و تقديري

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سها أحمد مشاهدة المشاركة
    طقوس انبعاث لأحياء أرواح

    تأبى أن تعيش بين رحايا الزمن

    بينما يتراقص السيف والترس

    على فرح لم يدم برهات
    جميل ما قرأت أستاذة سها
    هنا القصة حملت وجهين
    وجها للحياة
    ووجها للموت أو لنقل انهاء حياة
    ربما القصة تستطيع أن تعطي نفسها لكل ذائقة منفردة على حده
    و لكن ربما النقيضين قدما شيئا قد نلمسه
    وندركه ألا و هى قدرة الإنسان ما بينهما !!

    سرني ما قرأت
    أنتظر جواهرك !!

    تقديري

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بين الحشود الخرافية ، كان يتأمل ، يردد ، وربما سأل نفسه ، عن حقيقة تواجده هنا ، أمن أجل الاولاد ، الخوف عليهم ، أم لأنه لا يجب إلا أن يكون هنا ، عيناه تتابعان امرأة و خلفها أحد الرجال ، كان يتذكر أين رآه ، أين اصطدم به .. كان يلامس مؤخرة المرأة ، بل يتمادي فى النيل منها .. بينما أبصر أحدهم يصور المشهد باستمتاع عجيب ، وحين قرر انهاء هذا العبث و التحلل ، وقذف بجسده على الرجل ، كان شاب يشتبك مع المصور الغريب ، الذى سرعان ما فر هاربا ، كأنه ما كان !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كان يسلك الطريق إلى الميدان ، يشق الجموع سعيا إليهم ، متهدج الأنفاس ، بقلب يشيل و يحط كطائر غرد ، و سحب الدخان تحلق ، تعمى العيون . يتصادم بمن يركض ، ومن يكر ، وحافلات الشرطة مشتعلة كمدن خرقاء زالت عنها أمجادها ، طلقات تأتى من بعيد ، صرخات ، دبدبات قوية يلتوى تحت وقعها الإسفلت . داهمه دوار ، شغل كل كيانه ، تهالك ، اتخذ جانبا ، عيناه كأن بهما مادة كاوية .. بصعوبة كان على الطوار ، سيارة بيضاء تمضى كريح ، تدهم و تطارد ، تسحق شبابا .. يصرخ ، يركض سريعا : ياولاد الكلب .. يامجرمين . يجري ، يخترق الحشد ، و صدره يختلج ، يئن وجعا و أنينا ، بين تكبيرات و صهد حارق ، حتى بعد أن تأكد أنه ليس أحد أبنائه ، كان ينزل على الأرض ، يلم الرأس المهشمة ، يلفها فى حجره ؛ بينما ثائرة الشباب تزحف بهم صوب قسم الشرطة !

    اترك تعليق:


  • سها أحمد
    رد
    وللثمل متاهات ضاع فيها

    وضاع الزيتون بيد الحاصد

    ولكن ستبقى المدينة مزدهرة

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كنت يوما
    غابات زيتون
    أسرح مع الغزلان
    صوب النور
    أطبقت جفونها النسور
    على حلم اصطيادي
    فكان صباحي غروب

    ضاع الوطن مني
    فافتح معابر جبينك
    ازرع على كتفيك
    دوالي وليمون
    ظللني ..
    ذوبني
    في فيء الكروم
    .
    .
    التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 24-05-2011, 11:15.

    اترك تعليق:


  • سها أحمد
    رد
    طقوس أنبعاث لأحياء أرواح

    تأبى أن تعيش بين رحايا الزمن

    بينما يتراقص السيف والترس

    على فرح لم يدم برهات

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
    ومضيتِ حالمةً بعرسٍ أخّروه عن الوصول
    لم يكن عشقا سخيفا
    لم يكن حلما محالا
    كان طفلا رائع العينين
    مصقول المواهب
    أطفأوه بطلقة . . . ثم انبعث
    ووصل العرس في قافلة السيف والترس
    انحنى أمامك ذلك المنتظر ..
    مد يده الحنون ليرفع عن وجهك الطرحة ..وإذ تسبقه إليها قنبلة ..!
    ثم انتفض السيف مع الترس ..يكملان الرقص ..!
    يبدو أن الأفراح ممنوعة يا صديقي ..
    رقصة الموت .. فقط مشروعة ..
    لكنهم لم يعرفوا أن رقصة موتنا ..طقوس انبعاث
    كما قلت سيدي ..
    أحببت أن أقول لك صبح الخير ..صباح الحرف الجميل

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أحمق أنت ..إن ظننت ..أنه يقطع شراينه.. الوقت..
    وحدك تنتحر على حافة الزمان ..
    وحدك تنزف ..وتلعق دمائك بلسان الندم ..
    بين ضفتي الموت .. لا يوجد نهر ..
    لا غيمة ماطرة في الجهة الأخرى ..
    فقط ذكرى أليمة ..تلاحقك!!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    اعتادت أن تجمع فساتينها في كل مراحل عمرها
    وقفت تتأملهم لترى كم كبرت ؟؟
    لكن شيئا غامضا جعلها تفكر بمقاس روحها؟


    ربما كان ذاك الشىء الخاص جدا
    ذاك الشعور الذى لا يأتي إلا خلسة
    نعم ندور .. وننهك بحثا عنه حتى
    لا نتحول إلى أشجار توت لا تزهر و لا تثمر
    هذا ربما الشىء الغامض !!

    صباحك شتلة ورد بلدى مروية بنيل بلادي
    نعم هو ذلك الشيء الغامض ..!
    صباحك جوري سيدي

    اترك تعليق:

يعمل...
X