الألف سر الأسرار
و الحاء حبوة الألف
و الباء بهاء الألف
و الكاف كمال الألف
و قبل أن أعرف جمالها على هذا النحو
كنت أردد : أحبك !
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
خراب القلب عند انهيار الحب
وخراب الحب عند تخبط الدرب
وتخبط الدرب عند توزع اللب
وتوزع اللب عند اختلاط السرب
واختلاط السرب ضلالات لغايات غير مدركات
مسربلة بخديعة وتوق إلي سراب !
اترك تعليق:
-
-
عندما ترتدي المسميات حروفها الموسمية تتغير وفق الترتيب الزمني للحدث وحيث ان الربيع قد بزغته الاعاصير على ضفاف احلامنا فلا بد ان يعقبه صيف ساخن يمتد في مساحة السؤال ربما لاعادة ترتيب حروفنا
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركةأخذت كل مايلزمها من مواد الحمام من شَامْبُو وجَال دُوشْ " غاسول للجسم " وعطور وبخور وثياب جديدة
ومن بينها فستان أسود جلبه العريس في المساء ، دخلت الحمام استحمت بعد منتصف الليل ، وحين هي تغتسل تحسست رائحة نتنة تضرب جهة الأنف وأخذت تتصاعد فلم تهتم حتى أنهت الغسيل وبعدها لبست ثوبها الأسود تجربه وتساءلت : قائلة : ويكأن هذا الرجل قادم اليَّ بريح الحزن ، لما يهديني الأسود وأنا من المفروض خطيبة !!
أوليس المفروض لون وردي أو آخر زاهي ؟!! وبعدها أخذت المرآة تحادثها وكأنها صديقتها مسترسلة في سؤال تلو الأخر : حتى انهك جسدها وأصابتها رعشة قلق وفزع لا تدري مصدره ومع كل هذا لم تنسَ الحناء تطيبت ووضعت القليل منها على كف اليدين واتجهت لفراشها بعدما غيرت الديكور والمكان لتنام لكن هل استطاعت ان تغمض الجفون ؟؟!! ..أخذت تحلم بزوج المستقبل وتخطط وترسم أماني وتدبر أحوالها كيف ترسم الإبتسامة على وجه شريك حياتها حتى غفتْ وياليتها ما غفت !! مابين النوم والصحو تسلل لأنفها رائحة أخرى كريهة ، رائحة عفنة وكأنها جيف متراكمة فوق بعضها ، فسارعت وفتحت عينيها بعدما مدت يدها على أرضية المكان ظانةً منها
ربما هذه الروائح قادمة من أحذية اخوتها أو أحد جلبَ شيء ما ونسيه لكن سرعان ما تذكرت أنها هي من قامت بالترتيب ومسح الأرضية طيلة النهار لكن المسكينة تمكن منها التعب والركض في التحضير ليوم العيد فداعبها النوم من جديد ، آآآآآآآآاخ لكن أحست بانقباض في الشرايين ووجع مفاجيء ورائحة العفن تعود قوية جدا جدا
فهمت ان لابد لها ان تنهض وتنير ضوء الغرفة ، ففعلت فوجدت كل المكان مرتب وجميل ولاشيء حتى الرائحة لم يعد لها وجود !! فعاودت النوم في حيرة وقلق من أمرها بعدما أطفأت النور وراحت في نوم عميق وفي حلمها : ما الذي رأته وما الذي أصابها ، ...عجب عجاب !!
يتبع ...
أعجبتني الفكرة كثيرا
و اللغة
و الأسلوب
وزاوية الرؤية
و سوف أتابع لأرى مصدر تلك الرائحة !
اترك تعليق:
-
-
-
-
-
أ
تسلق وهم الترنح والتشدق والالم
أ
نداح بين كل التراكيب واللغة
أ
توسد قبعتى وأنام فوق بيت عنكاب
أ
ترفق وأتبعثر بين جزيئات العفن
أصبح "ابن بطوطة" الجديد
أخى الحلم
لعناقنا طعم خيالى ورائحة نفاذة/ وللحرف خاصية الموت والذكرى/ونبقى أخوة العناق السماوى لمطر الارض
اترك تعليق:
-
-
"هو" توسد الربع الاخير من الليل/انثالت حبيبات وجع تتقدمه/تناثر
وتباعد/انتفض وانتشر/ مازال الزمن يعيد صناعة ذاتة من جديد/يرتشف الفرح
بزجاجة عطر/يتلفح بعباءته الشرقيه
أخى / الحلم
هنا نفقد كل البوصلات /نرتحل نحو خيال يأسرنا سويا/نلتحم بتراكيب الفعل
وردته.
ايها الحلم أستقبلك هنا لننطلق سويا حيث خيال يفقدنا طعم الزمن
المهترىء/ونصبح طائرى عنقاء /نحترق ثم ننهض من جديد
اترك تعليق:
-
-
.......................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 12:40.
اترك تعليق:
-
-
-
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 278467. الأعضاء 3 والزوار 278464.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: