كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صالح صلاح سلمي
    رد
    قالوا: قد أخذ القتل فيكم مأخذه
    قلنا: لقدس الله نقدم القرابينا
    قالوا: أهجروا فكل الارض لله
    وهل بوركت مثل حول الأقصى بوادينا
    جنة الخلد بركن الأقصى دروبها
    فهل من ذي لب يفهم القتل فينا
    فهل عن إستسلام هاجرنا؟
    لا والله بل نلتف على الملتفينا
    فحق عودتنا لا يـُنتسى
    لما يزل كسنة الموت والحياة فينا

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    يظلّ الشاعر شاعرا...
    حتى يعتزله الشعر ذات مساء..
    فيلج بوّابة الفناء .

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أن تعتزل الشعر .. يعني أنك تعتزل الموت ..
    لا يمكن اعتزال الحقائق !!

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    هو : لماذا تعشقني النساء ؟
    هي : لأنّك خفيف الظل و لأنّك تشعرهن بقيمتهن .
    هو : و لماذا لا أجد امرأة اعشقها ؟
    هي : الجواب عندك انت .
    هو : حسنا ..لأنني لم أجد نساءً في امرأة واحدة .
    هي : نعم . كنت أعرف أنّ هذا سيكون جوابك !

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    الحياة كتاب كُتب بلغة لم نتقنها بعد .

    كل الابجديات أكاذيب
    نحاول بها زركشة الحياة

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ربما لحظة الموت فقط نجد لكتاب الحياة عنوانا .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ليس شاعرا من لا يكتب بدمه .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الوحدة رائعة حين يكون أنيسك قلمٌ
    و شيء من الجنون .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الحياة كتاب كُتب بلغة لم نتقنها بعد .

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    الى اين يرحل الحلم بعد اليقظة ؟
    الى اين يذهب البرق بعد التوهج ؟
    هل تخضر المآزق بعد انتهاء سهرة الجنون والعربدة ؟
    بم يحس الشمع لحظة الذوبان من شدة الاحتراق ؟
    ألا تخجل الحياة من نفسها حين تتقاذفنا
    بين جدع أمل مهمل ...ووهم متوهج على الدوام ؟
    أطفالا ما زلنا نعلق برعونة المفاجآت وايقاعات دفوف
    لا تسمح بإشراقة البسمة في الدماء ولا بترتيب النبضات
    مازلنا نغني بين اليباس أنشودة السنوات العجاف
    نحصي حبات الهواء على تلة وجع عالية
    تنتظر انهمار الحنين الوفي كي ما تتداعى مرايا التمني
    عند أقدام العبث

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    تغيرت قوانين الكتابة
    تبدلت قافية القصيدة
    تمزق الشاعر بين حقيقتين .. بين كذبتين
    فكتب بدمه ...كلمته الأخيرة !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    وجهك يتبدل ..يشبه في كل مرة خرافة مخلتفة ..
    من أنت .... ؟ من أي أكذوبة أتيت ..؟
    وكيف بي استوطنت .. غادر .. لأنني أكره الوجوه الكاذبة!!!!!!!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    الضوء يغدر بالفراشات ..
    يغار من لونها .. من وهجها ..فيطفئها !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    لم أفتح المذياع على أغنية لأطرب
    بل لأخمد صخب وحدتي ..
    لم أعد أحتمل دندنات الجدران المزعجة!

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    قالت =لن أسقط بعد اليوم دمعة بين قدميك
    قال =سآتيك وجعا يعتصر ما تبقى من ندى مقلتيك
    قالت =ينابيع الشوق جفت ...وصخور الصمت لا تخاف الجفاف
    قال =تقوس ظهر المسافات ...والحروف لا تصل
    قالت =خفافيش الوقت فتحت خزائن الموت
    لا داعي لأن نفكر بعد اليوم في مساءات الغناء
    الانتظار لن يأتي سوى بالغياب
    قال =مازلت أنصت للنسيان وهو يعزف لحن الخلود
    قالت =النهر الذي حملني ذات حلم عذب وبعيد مازال حريصا على الجريان
    لكني سأقف هنا على الضفة قبل أن يتصدع هيكلي وأضيع كقطرة ماء في الجحيم

    اترك تعليق:

يعمل...
X