وأكوام الملح تبقى لنا.. وبعض جراح وأنين.
-
أنا جئت من وطن حيث الشمس تشرب زلال النهرالتعديل الأخير تم بواسطة صالح صلاح سلمي; الساعة 03-05-2012, 11:00. -
منذ متى كان الانتظار صعبا علي!أنا جئت على حافة النهرحيث حبات رمله تنتظر مدا لا يأتيوالبحر يعتصر قطرات النهر الحزيناترك تعليق:
-
أضعف الإيمان ألاّ تبشّ في وجه الظالم
إذا كنت لا تستطيع أن تبكي
مع المظلوم .اترك تعليق:
-
و تسألني إذا كنت سأحبّك لو عاد بي الزمن إلى الوراء ؟
لا أدري ...دعني أسأل دمي و دمعي و آهاتي و ساعات انتظاري .اترك تعليق:
-
خيبت آمالي!أنا حين اصطفيتك لنفسيلم اكن اعلم انك نسخة مكررةلنزوات النفس.اترك تعليق:
-
هناك في قرية في حضن الجبلامتطى الملل صهوة النهارعلى عتبات المنازل ذكرى وأنينالمساء يبكي وحشة الغائبينوالقمر متدرجا في السماءيفتش في الأرجاءعن مجلس سمركان يحضره المحبينتفرق الجمعوزيتونة عتيقة.. أقسمت الا تبرح الدارمعلقة عليها أراجيح كانت للصغارتئن من الانتضاراترك تعليق:
-
في الحب لا توجد خسائر مهما تعذّبنا ...
و مهما كانت هزائم القلب ثقيلة..
حين خسرتك كسبت نفسي ...و أشياء أخرى .اترك تعليق:
-
و تسألين ما أنت بالنسبة لي
هاك إذا سيدتي أصغر أسراري...
حين تحضرين فقط أصافح بالحب كفّ أقداري .اترك تعليق:
-
هل كان المداد ملاذ العارفين
ومهجع المبصرين؟
فلماذا كلما حلّقت في جناح يدي
أغرقني الفضاء بوهج حزين
لما تحضرني
وترقبني
وكلما نزفت الروح في جرار الحرف ضاعت
فوق سطور المارقيناترك تعليق:
-
استاذ ربيع صباح الخيرالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
مررت فوجدت الباب موصدا عدت ادراجي وكانت هذي الحروف التي ابت الا المرور ..
في غيابك
لم يعد للوقت لون كما تشتهي الحروف
لم يعد للحرف لون
كما تشتهي الصور
غادرت الصفحات ايائلها
عندما باغتها الحزن
وغادر الوهج الفضاء عندما
اغتال المحاق
غفلة القمر
شكرا استاذنا المبدع لانك اعدتنا حيث كنا
تقديري واحترامياترك تعليق:
-
الحب و أنا توام سياميّ محاولة فصلهما هو توقيع على قرار موتها معا
في نفس اللحظة .اترك تعليق:
-
تصّاعد شهرزاد فوق بساط الريح
مستبيحة جسد الرمل
لتورق في الطين واحة
تشيّد فردوسا من يأس
وفي الوهم يلتهب الرّماد
ينثر الدفء بمدافن الثلج
يتعلّم من الشمس
كيف تبعثر قيودها
بين شقوق الغيمة السوداء وهذا الغمام....اترك تعليق:
اترك تعليق: