كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    ألدغ مرتين
    وأنزف مرتين

    أموت مرتين
    ومازال ريح القبيلة
    يضرب أفراس نهرى
    يزلزل ذاك الساكن
    بين عشب و صخر
    وغيم مراوغ !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا يلدغ مرتين
    والمواسم لا تعبر إلا بدمى

    ماكنت إلا أنا
    مؤمنا بالقدر
    و القضاء و الشجر
    ويمامة عششت بين الترائب و المقل !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وتُجنُّ بنجمة السماء
    وأنت عبدُ الثري .. مهزوم الدماء
    تموت حنينا لبسمة القمر
    على مشارف المدى
    مهللا بالبريد ؟!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    أتحدّى الغياب، فأعلن حضوري هنا
    أطلّ من نافذة الظلال، على النور..
    أبتسم قليلا، ثمّ أعود إلى غرفتي..

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    في وجه الريح ... وقفت أيامي ..
    ومن يومها صارت ..
    كالسيول .. كالظنون .. كالأعاصير ..

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
    أتراها سقطت أوراقي كلّها عن الشجرة ؟؟!!

    أم أنّه لا يزال هناك، مكان صغير لي على الغصن؟!

    __________________
    لم ولن تسقط أوراقك أبدا ..
    شبه لك
    أنت في قلبي وقلب الكثيرين
    ولن أسمح لك بالتفريط بأي ورقة من ورقاتك الغالية جدا على قلبي
    محبتي
    بسمتي الضائعة
    تشبهيني في ضياعك

    ميسو
    صباحك من أجمل ما يكون ..
    أجد نفسي عاجزة عن التعبير أمام لطفك و روعة روحك..
    ميسو الحبيبة ... إن كان ضياعي يقربنا سأضيع أكثر إذا ..
    مع أنه لا يوجد أكثر ههههههه
    شكرا لك لأنك دائما بجانبي، ولأنك تملكين هذا القلب الكبير
    محبتي .. محبتي .. محبتي
    بيسو

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    نزلت لأقابل الشمس قليلا، صادفتها تحمل في عينيها، كل الظلام،
    في شفتيها تمتمات ، قبل السلام سألتني عنه .. ثمّ شكرتني،
    ضمتّني ، قالت لي "تحملين شيئا من عطره.. وأنا مطمئنّة لأنه معك .."
    نسيت موعدي مع الشمس، وعدت بابتسامة حزينة إلى بيتي..

    هنا كانت القصة المطلوبة
    حين اختزل النثر الكثير ، و عبر علي المعاني ليجلوها تماما ،
    و يختزلها علي هذا النحو ، فى دفقة لا شعورية حملت كل ما تريدين قوله
    كان هنا الصورة ، و الإحساس ، و التشكيل ، مع المجاز .. دون هلوسة
    أو هذيان !!

    خالص احترامي بسمتي الرائعة
    ربيعنا الجميل يسرّني أنها أعجبتك ..
    وتأكد أن كل حرف جميل نكتبه هو بفضلك..
    وهذه أول مرّة أكتب دون هلوسة أو هذيان هههه
    يعني نقلة نوعيّة لي هههههه
    لكن أستاذ هل يكفي هذا المقطع دون الذي قبله؟! يعني هل يفهم المعنى
    الذي أردته من هذا المقطع فقط؟

    شكرا لك على إهتمامك
    مودتي أستاذي الطيّب

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد
    أتراها سقطت أوراقي كلّها عن الشجرة ؟؟!!
    أم أنّه لا يزال هناك، مكان صغير لي على الغصن؟!


    __________________
    لم ولن تسقط أوراقك أبدا ..
    شبه لك
    أنت في قلبي وقلب الكثيرين
    ولن أسمح لك بالتفريط بأي ورقة من ورقاتك الغالية جدا على قلبي
    محبتي
    بسمتي الضائعة
    تشبهيني في ضياعك
    ميسو

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الظلام له ألوان ،
    تغزوني كلما وضعت رأسي بين صدر الفراغ
    فأراني كما لو أنني بذاكرة مزدوجة ،
    بل بذاكرة كونية Global memory
    أرحل فيها بين عوالم لها غرابة الأساطير
    فجأة أصبح بلا ذاكرة
    فانتفض واقفا
    وأغادر موتي I leave my death

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    ممممممممممممممم
    هل أحاول مرّة أخرى؟
    لأنني سأفعل أيّ شيء لأرضيك أستاذي

    نزلت لأقابل الشمس قليلا، صادفتها تحمل في عينيها، كل الظلام،
    في شفتيها تمتمات ، قبل السلام سألتني عنه .. ثمّ شكرتني،
    ضمتّني ، قالت لي "تحملين شيئا من عطره.. وأنا مطمئنّة لأنه معك .."
    نسيت موعدي مع الشمس، وعدت بابتسامة حزينة إلى بيتي..


    هنا كانت القصة المطلوبة
    حين اختزل النثر الكثير ، و عبر علي المعاني ليجلوها تماما ،
    و يختزلها علي هذا النحو ، فى دفقة لا شعورية حملت كل ما تريدين قوله
    كان هنا الصورة ، و الإحساس ، و التشكيل ، مع المجاز .. دون هلوسة
    أو هذيان !!

    خالص احترامي بسمتي الرائعة

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    ممممممممممممممم
    هل أحاول مرّة أخرى؟
    لأنني سأفعل أيّ شيء لأرضيك أستاذي

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    حاولت يا ربيعنا مثلما طلبت .. وهذا ما قدر عليه قلمي
    ما رأيك؟ هل بات قريب من القصة الصغيرة .. أم أنه بقي مجرد خربشات خاطرة ؟!
    أنتظر رأيك سيدي

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    ضاع منها عصفورها الصغير، ليلجأ إلى جناحيّ أنا..
    كالحلم رفرف صوبي ، نثر إبتساماته في حضني،
    كسحابة من الدفء، من الألوان ،
    أما حضنها فقد تركه لتساقط الثلوج ..
    أشعر بالبرد الذي يجتاح كيانها .. آمالها ..
    خطفته الحياة منها .. وكأن تسعة أشهر من عمر أحشائها، كانت كذبة ..
    تلميذي الصغير، لا يشتاق لها ، يشتاق لي ..
    "ترى هل هذا من حقّي ؟!
    ربما هي تكرهني الآن .. فأنا سلبتها أغلى شيء ..
    ليس ذنبي ..." وينشغل جفني بهذه التسؤلات كل ليلة،
    ناسيا أنّ عليه النوم ..
    نزلت لأقابل الشمس قليلا، صادفتها تحمل في عينيها، كل الظلام،
    في شفتيها تمتمات ، قبل السلام سألتني عنه .. ثمّ شكرتني،
    ضمتّني ، قالت لي "تحملين شيئا من عطره.. وأنا مطمئنّة لأنه معك .."
    نسيت موعدي مع الشمس، وعدت بابتسامة حزينة إلى بيتي..
    التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 02-06-2010, 21:42.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    لا أدري يا أستاذ ربيع أنا مشتتة كثيرا الآن ..
    وأنطق الحرف بصعوبة . .
    في الحقيقة أبحث عن إستفهامات، لأسئلة نفسها ضاعت ،
    أتنقل بين الماضي والحاضر .. ألملم فتات ذكريات، رماها
    حول ظهره ومشى بساطة ...
    أريد أن أعرف لماذا؟
    كيف يتحولّ الظلّ إلى أبعد الأشياء ؟!
    أين الخلل أم أنها سذاجتي ..؟!
    هل الخلل منّي؟! أيجب أن أبيع الأيام مثله؟
    أيجب أن أموت مثله ؟!
    كنا أطفال وكنّا نلعب سويّا .. كبرنا ..
    لم يكبر على اللعب .. فقط أنا من تجاوزها ..
    فقط أنا صرت أوراق منسية ..
    لا أريد أن أعود ..ليست هذه المسألة.. أريد فقط أن أفهم ..!
    التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 02-06-2010, 20:54.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أيها الوجه الضارب فى دمي
    أشتاق عينيك
    هلالي حاجبيك
    وجنتيك
    رحيق بسمتك
    لوني الذي يخضب شفتيك
    عساني لا أهون عليك أكثر
    وتأتيني بك

    اترك تعليق:

يعمل...
X