إلتفـــاتات ..

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مها راجح
    رد
    عيدكــــــــــــم مباركــــــــــــــــ

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة
    الأخت العزيزة الأستاذة مها راجح

    عدت ثانية لأغوص بعيدا في عمق حرفك
    وأستخرِجُ دُررًا من معانٍ تعالج الأرواح
    خواطرك
    همساتٌ تُهدهد.. ونغماتٌ تُريح
    وصرخاتٌ تُدوّي
    تقرع لانتباهٍ من غفلة
    جميلةٌ هذه اللغة
    وتُعجبني طريقة إبحارك
    عزيزتي مها راجح
    كل عام وأنت بخير
    تقديري ومحبتي

    ركاد أبو الحسن
    الأستاذ المتألق ركاد
    فخر لي هذه الشهادة ..
    عظيم امتناني ..وبالغ سعادتي أن تمنحني هذه الكلمات الطيبة
    شكرا بكل صدق استاذي الرائع
    وكل عام وأنت بخير

    اترك تعليق:


  • ركاد حسن خليل
    رد
    الأخت العزيزة الأستاذة مها راجح
    عدت ثانية لأغوص بعيدا في عمق حرفك
    وأستخرِجُ دُررًا من معانٍ تعالج الأرواح
    خواطرك
    همساتٌ تُهدهد.. ونغماتٌ تُريح
    وصرخاتٌ تُدوّي
    تقرع لانتباهٍ من غفلة
    جميلةٌ هذه اللغة
    وتُعجبني طريقة إبحارك
    عزيزتي مها راجح
    كل عام وأنت بخير
    تقديري ومحبتي
    ركاد أبو الحسن

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    رمضان كريــــــــــــم




    كل عام وأنتـــــــــــــــم بخير
    سأعود للإدراج هنا بعد العيد بإذن الله
    اللهـــــم بلغنا رمضان.

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد




    الشمـــس تهتــز مثل طُـعمْ..مثل دودة تهجـــع في المــــاء..
    مسافات وممرات عديدة ..ونحن ما زلنا لا نعرف ما نتمنى اصطياده !!





    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد

    وجهة نظر



    إذا نظـــرتَ من خارج نافــــذة قذرة ..
    سترى وجهة نظــــر قذرة فقط..
    على كل شخص أن يُــنظف نافذته ليرى الحقيقـــة .



    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد



    معنى الحب



    كل منا يخاف أن يحدق إلى الشمس..شيء تعلمناه منذ كنا أطفالاً..
    (لا تنظروا إلى الشمس وإلا ستعميكم)
    لكن أحيانا ..ترغب في فهم شيئاً يقلقك ..فتخاطر ببصرك من أجل أن تعرف لمحة عن ذلك الشيء ..
    اعتقد أن هذا ما نفعله في حياتنا..اجتياز المخاطر فقط من أجل تلك اللمحة..
    بالنسبة لي..كان الحب تلك الشمس ..أصبحت عمياء من أجله.




    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد




    لا تهدر دقيقة واحدة بلا سعادة..
    إذا أُغلِقــَت نافــذة ..اتجه لنــافذة أخرى أو اكســــــــــــر الباب..
    فقط لــتكون سعيدا.





    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد



    بلا ظلال







    مستقبلنا لا يبشر بخير


    لا نحتاج لظلال




    **




    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد



    الإنتظار



    أراد أن يكتب قصصاً ثلاث .. قصص ايجابية تعليمية هادفة..
    كتب الأولى والثانية .. وانتظر الثالثة لتكون كاملة..
    انتظر كثيرا ً..ولكن القبر لم ينتظر .


    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد

    نـــــدى





    قطرات مُُــتبقية

    مـُتدلية من الغصن

    حـُبلى بالشتاء.






    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد

    أجنحـــــــــة



    أعطـــاني أجنحـــــة لأطيـــر بهما...أخذتها وطـــرت..
    راح ينسَحِبُ بعيـــداً ..أحترقتْ أجنِحــَـتي..وراقبني وأنا أسقـــط.




    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد



    نهــــــاية قصــــة



    برعم بأعوامه الثمانية ..يمتطي صهوة الخيال..يجوب أفق الأحلام التي ينسجها ليرتديها ويحلق معها.
    تتراقص دوائر مخيلته أجواء القصة التي ترويها أمه حين يتأهب للنوم ..يتقمص شخصياتها ..فيكون معها الأمير والملك والحاشية والمارّة والبائع واللص والوحش وحتى الساحر والحصان والقطة..
    كل ذلك يرقص في مخيلته كالأحلام المضيئة..
    حوار نفسي داخـــــــلي يختبيء في وجدانه..مع كل أبطال الأقصوصة..فيضيف أجواء رحبة لجموح خياله..
    يداهمه القلق والضيق حين تصل أمه الى نهاية القصة..(.لمَ..لمَ لا تستمر القصة ..لا أريد لها نهاية..) ..
    يعقد علاقة حميمة مع أحلام اليقظة لإعتقاده أن فيها استمرار للقصة..آخر مرة..سمع أصواتاً صغيرة ..همسات وطرقعات خفيفة بعد أن أطفأت والدته المصباح..وأغلقت الباب..كما لو أن السرير محاطاً بمخلوقاتٍ صغيرة..
    صوت صفحات تتقلب من كتاب..اعتدل جالساً ليرى شيئاً عجيباً..
    وجد نفسه محاطاً بالبراري الواسعة الخضراء..همس لنفسه ..(لما أنا هنا..أين والديّ ..؟ اين منزلي..؟ )
    ثمة كلمات كانت فوقه وكلمات تحته..وجد شيئاً مضيئاً فوق بساط سحري مرّ من فوقه ..كانت غرفته..وبداخلها كل من كان يتقمص شخصيته في القصص التي ترويها أمه..
    سمع الفارس يقول :..انظروا طفلٌ ضائع ..!!
    قال البستاني:..ربما كان تائهاً..
    قال الحكيم:تائه..؟هذا يعني أنه قصة بلا نهاية !!..
    قال الطفل:.. وهل أنا قصة..؟
    قال الحكيم:..نعم كل واحد منا قصة..ولكل قصة نهايـــــــة..
    قال الطفل:..إذن النهاية مهمة لكل قصة..
    نزل الجميع لمساعدته في إيجاد طريقه إلى والديه..
    سعد كثيراً حين وجد نفســـــــــه في سريره وأمــــــــه توقظه وتقول ..هيا يا صغيري ..ألا تريد أن تضع نهاية لأحلامك..؟


    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد



    قصــــتنا



    نسافر عبــــــــــر أبواب مفتوحة في الحياة..
    نخــــتار باباً..ونمشي خـــــــلاله..
    فيــقودنا نحو دهالــــيز ومتاهات الحياة ..
    تُـتاح لنا اخــــتيارات..
    فنختـــــار ما يُجـــسِّد قصتنـــا.







    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    جمعة مباركة استاذ محمد فهمي يوسف
    شكرا لهذه النصيحة الطيبة
    وما عنيته ايضا هي الغربة بين الجيران

    شكرا لحضورك الراقي
    دمت بخير

    اترك تعليق:

يعمل...
X