ذكية أنت يا أ. سعاد ...
( آسف ..حذفت المشاركة لتكرارها بالخطأ )

ذكية أنت يا أ. سعاد ...
وقلت لك من قبل : أنت كسكين مشرشرة ..صلدة صلبة الرأي ..
قادرة على توجيه النقاش إلى حيث ما تريدين ...
وأسألك مباشرة بدون لف ولا دوارن ..وأريد إجابة واضحة ( لو تكرمتِ )..
ماذا ينقصك أنت من الحرية ؟؟؟؟
قولِ لنا أريد كذا وكذا .....ودعينا من الحديث بلسان الجمع ونون النسوة واوا الجماعة المذكر !!.......
وأظن بهكذا طريقة سيدورالحوار بجو هادئ ...
وليقل كل منا رأيه وعن نفسه فقط ..كما ضربت لكم مثلا عن ( تربية البنات ببيوتنا العربية جمعاء جمعاء ه) كيف نربي أولادنا على الحرية وكيف نربيهم على التفرقة الجنسية ؟........
وأشكرك ...
لذكائك!!...
لنطالب معاً جل الحكومات العربية والدول الإفرنجية والمنظمات العالمية بضرورة خلع ونزع ( مبولة الرجال )من دورات المياة العامة والحكومية تعميما لمساواة المرأة بالرجل ههه...ولتكن دورة مياة واحدة ببابين !!.....

تقول غادة

ويضيف أن هناك اعترافا اجتماعيّا عامّا بأن المرأة الغربية ليست هي المرأة النموذجية ولا تصلح أن تكون كذلك، وهي تعيش حالة انفلات مع الرجال .

الغاليةالأخت سعاد
أن رسالة المرأة الفضلى التي خصّها الله بها هي من أسمى الرسالات على مر الأزمان آلا وهي تنشئت جيل واع جيل يحمل الإيمان في قلبه وينطلق موحدا الله وعندما تصل الى ذلك تكون قد أدت ما عليها وما يؤهلها إلى دخول الجنة من أوسع أبوابها
وقولك (الجنة صارت تحت أقدام الأولاد ) هو تقليل لهذه الرسالة السماوية والتي أيما امرأت عنت بها كان لها الفضل في بناء الأمة
عذرا غاليتي على مداخلتي
ولك التقدير

وهل تعتقد أن الأخت سعاد قادرة على أن تقول أريد كذا وكذا
أنا لا أعتقد ذلك
لأنها لو كانت قادرة لإتبعت أسلوبا آخر بالنقاش
هي لا تريد
ربما تخاف من البوح
فالتحديد إلزام
والإلزام موقف
وليس كل من تكلم له موقف

الأخ الفاضل / اسماعيل
إن كان الطالب لا يعرف طلبه
فكيف سنلبيه له ، و كيف ستعرفه أنت .

ما شاء الله ..ما شاء الله

وصلنا الى " لنطالب معاً جل الحكومات والدول والمنظمات بضرورة خلع ونزع ( مبولة الرجال )من دورات المياة العامة والحكومية تعميما لمساواة المرأة بالرجل هه " بعد المطالبة بالحرية

أستغفر الله العظيم...

سأتكلم عن حريتي..في مجتمع شرقي تعاني فيه الكثير من النساء من ضعوط خاصة و عامة لا أعاني من ضغوط في ممارسة حريتي كما بينتها في مشاركتي..

لذلك سأترك الصراخ لمن لم تذق طعم الحرية في حياتها و كانت تابعا منسوخا لا راي لها و لا إرادة و لا وجود.. و لا تقولوا هذا ليس موجودا..موجودا لكن لاتريدون أن تعترفواا به

أخ اسماعيل

إن كنت رجل تعي معنى الحرية الحقيقية للرجل و المرأة و انا كذلك هذا لا يعني تعميما ..فالوطن العربي يزخر بحالات حزينة من ضياع الحقوق سواء للمرأة او الرجل.

مع التحيات

أشكرك أخي سليم على ردّك الذي يدل على سعة كبيرة في صدرك..
فقد كان ردي فعلا بسكين مشرشر..لكنّه لم يصبك بسوء ..لأنّك مناقش حر.
أخي..
لقد أجبت أخي إسماعيل في مشاركتي رقم 34 بما يلي:

ولهذا فسأجيبك بكل صراحة..
لا ينقصني من الحرية شيئ..
لأنّي أعيش في أوربا أوّلا..و لأنّ أبي ربّاني على المسؤولية..و لأنّ ربّي رزقني زوجا رائعا يقدّر المرأة ويعرف حقوقها..
و أنا أخدمه برموشي كما يفعل هو.. ليس بمفهوم العبودية..بل بمفهوم التفاهم وبناء أسرة..

هذا لا يعني أن المرأة العربية تتمتع بحقوها.. إنّها مسلوبة الحقوق.

المرأة الخوافة الجبانة لا تربي جيلا أخي الكريم.
نحتاج القوية المسؤولة.
أفضل كلمة مسؤولة على كلمة حرّة.. لأنّ الحرية ـ كما ذكرت سابقاـ كلمة يطول النقاش فيها وفي مفهومها.

دمت بهذا التواجد الرائع

سعاد

مساء الخير أخي محمد
الطالب يعرف طلبه جيدا
ولكن قد يكون هناك خوف أو حياء أو هدف يسعى إليه ولا يريد أن يظهره
وتعبير حرية المرأة وهكذا فقط
تعبير مطاطي غير مفهوم ولكنه قميص يمكن لصقه بأي هدف حتى ولو كان خارج الفطرة
لذلك من البداية طلبت التحديد لأنني أعلم أن الدعاة لا يريدون أصلا التحديد

وهذا لا خلاف عليه
فنحن في السياسة أفرادا في دولة القطيع


أما في بيوتنا فنحن والحمد لله
كما أراد الله لنا
نساؤنا أمامنا نحميهم من خلفهم
هن الحب والإحترام
نتعب ونشقى لنستمتع بدفْ المودة والرحمة

ونعود من حيث بدأنا
مسلوبة الحقوق في ماذا
نريد أن نعد معك
واحد
إثنان
ثلاثة وهكذا أليس أفضل

الأخت الكريمة / ريما منير
أسعد الله أيامكم بكل خير

عندما نتمسك بثوابتنا عن علم بلا تقليد ، ووعي بلا ترديد كالببغاوات
ستتحقق الحرية في أبهى صورها و على مراد الله ؟ و ليس على مرادنا
أحسنت في ردكم الواعي ، و إضافتكم التي أثرت الموضوع .

الحرية ..كلمة مبهمة ..وهى تعنى التحرّر من كل قيد ..
تعنى أن يتم التعامل مع البشر كأرقام بحتة وليس كجنوسة ذكر وأنثى.. الحرية هي
الكلمة الوحيدة التى لها تمثال باسمها( تمثال الحرية )
ألم تسمع السيدة أم كلثوم وهى تغني ؛
أعطني حريتي أطلق يدي أنني أعطيت ما استبقي شيء ...
وهنا ستحيلنا حتما الى الغوص في بطن الشاعر والبحث عن ناقد ذواقة..
ولك أن تسأل نون النسوة :
ما معنى وما غاية تحرير المرأة ..وعن أي نوع من الحرية نتحدث ؟؟؟
وليقلن ما ينقصهن من حرية ؟؟وما هو القيد ؟؟؟
علنا نفهم ونطالب معهن بها !!!
فأنى والله أريد المرأة صاحبة ثقافة وفهم ولها رأيها الحر ( يعني ؛ ما تسمعش كلام حماتي )
سيقلن ويقلن .....ولن نفهم لا انا ولا أنت ولا اسماعيل ...ولا حتى خالتى بهية !!!!
لأن أغلب الحديث يدور عن
(( فكرة مبهمة في عقول مُبسترة ))....
فهلا حررنا أوطاننا ...وعقولنا؟ ...
هلا قرأنا ووعينا ما نقرأ ..هلا فهمنا ما نكتب ..
هلا ابتعدنا عن حدة النقاش والجدل وليعرض كل منا رأيه ببساطة .....
وأخيرا أرجوك قل لنا ما معنى الحرية ( فريدم ) من قاموس أنجليزي ؟؟
أو لتقل لنا أختنا سعاد عن تأصيل وأصل وفصل المفردة ....
علنا نستفيد ..
وبس خلاص ...

الغالية ريما..
لن أختلف معك في هذا أبدا..
لي من الأولاد ثلاثة..
و أحمد ربّي ليل نهار أنّه منحني هذه الهدية التي لا تقدّر بثمن..
و هي بقدر قيمتها العظيمة..بقدر ثقلها..
أختي الكريمة,,
من السهل جدا أن نتكلم عن تربية الأولاد و بقاء المرأة في البيت في انعدام نظام اجتماعي يتكفل بالمرأة..
لم نصل بعد درجة الدول الإسكندينافية في هذا الميدان..ولن نصل لو بقينا في هذه الدائرة الضيقة.
يا سيدتي..
المرأة التي تقضي وقتها بين غسيل وطبخ و كي و تنظيف وغسل نوافذ في بيت مساحته مثلا مثلا 150 متر مربع.. وهو أقل ما يمكن تخيله مع المرأة الولود الودود..
قولي..
هل هذه المرأة ستكون قادرة على العطاء التربوي صباحا مساء ثم الجنسي ليلا.؟
وما الفرق بينها وبين تلك التي تخرج لتعمل خارج البيت إلا محفظة الأولى والثانية.
الأولى تنتظر سخاء الزوج..و الثانية لها حرية التصرف في مالها.
لنكن صرحاء..
ليست كل الدول خليجية.. ولا كل الأمة أمراء.
نحن نتكلم عن العامة. و الشواذ لا يقاس عليه.

العربي لا يطبق دوما شريعة السماء..فلم يطالب المرأة أن تكون أول من يطبق ؟ حتى ولو كان ذلك ليس من تعاليمم السماء في شيئ..بل عرف عربي اكل عليه الدهر وشرب .

لم أقلل سيّدتي من شيئ.. لكنّي أعرف أنّ الجنة لا تنال بالأولاد فقط..ولا بالأمهات فقط..بل بالعمل الصالح ككل.

أشكرك أختي الكريمة

سعاد

صديقتي سعاد

أعترض على كلمة أوربا أولا..

يا سيدتي ليست أوربا من تعترف بحريات المرأة..

قبل أن تعرف أوربا ما شكل الحرية .. عرفها الإسلام قبلها أكثر من 1400 سنة..

فهنا أنا لا أتفق معك..

سؤال لنساء الملتقى:
ماذا تسمون وجودكم في هذا التجمع الثقافي الكبير..نساء تتناقش..تترأس ..تدير الرجال.. تدير الندوات..تعترض على الراي..تجادل بالحسنة..تجادل بالقوة .. تتعدى أحيانا.. أليست هذا تعبير عن الحرية..

ماذا بقي أكثر من هذا