إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    أحرجتني
    حتى كدت
    أ
    ذ
    و
    ب
    خجلا
    حين خاصمت ملابسها
    اتخذت
    سمت النبلاء
    فصرت لها
    لباسا.

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      أروم العمودي لا أبلغه:
      وأهب خفيفا إلى ماء الصفاء أتوضأ حين يطل من أحداقك الفجر.
      تزهر في محرابك نفسي والحياة لذيذة فلا يأس فيها ينغصولا كدر
      أهديك روحي مغسولة بشفاه الندى فأنت ضوء الشمس ونور البدر.

      تعليق

      • سليمى السرايري
        مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
        • 08-01-2010
        • 13572



        هنا استمتعت جدا بقلم يعرف كيف ينحت مشاعره ومواجعه بأسلوب شاعري ذات صورة واضحة
        حتى لكأنّنا امام لقطات مشهدية على الشاشة
        وهنا قدرة الكاتب في ايصال ما يختلجه وما يكتنف ذاته من مشاعر انسانية عميقة
        -

        لا خوف عليك
        من الانكسار
        أنت مجرد ظل.

        -
        رائعة هذه الومضة
        -

        شكرا أستاذي وساتابع هنا بعدما مررت على جميع ما جاء في المتصفح
        نعم، راق لي جدا.





        ملاحظة :
        كنت أرفع، مرة مرة رأشس
        أعتقد زلة اصبع : رأسي
        لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة


          هنا استمتعت جدا بقلم يعرف كيف ينحت مشاعره ومواجعه بأسلوب شاعري ذات صورة واضحة
          حتى لكأنّنا امام لقطات مشهدية على الشاشة
          وهنا قدرة الكاتب في ايصال ما يختلجه وما يكتنف ذاته من مشاعر انسانية عميقة
          -

          لا خوف عليك
          من الانكسار
          أنت مجرد ظل.

          -
          رائعة هذه الومضة
          -

          شكرا أستاذي وساتابع هنا بعدما مررت على جميع ما جاء في المتصفح
          نعم، راق لي جدا.





          ملاحظة :
          كنت أرفع، مرة مرة رأشس
          أعتقد زلة اصبع : رأسي
          الرائعة سليمى
          شكرا لك لأنك شرفتني وحرفي المتواضع بإطلالتك البهية، وبإشادتك العطرة.
          من دواعي سروري اهتمامك ومتابعتك.
          بوركت.
          تقديري.

          تعليق

          • عبدالرحيم التدلاوي
            أديب وكاتب
            • 18-09-2010
            • 8473

            إلى المبدعة الرائعة، سليمى السرايري، مع تقديري:

            كالغيث
            وضعت يدها على صدري
            فبعث من في القبور.

            تعليق

            • عبدالرحيم التدلاوي
              أديب وكاتب
              • 18-09-2010
              • 8473

              لم يعثروا
              على جثتي
              ذابت
              في عشقها.

              تعليق

              • عبدالرحيم التدلاوي
                أديب وكاتب
                • 18-09-2010
                • 8473

                فرجة
                **
                يسقط القوت
                في البحر
                وبين
                أيدي الجوعى
                يسقط
                السلاح
                ويعلو
                صوت التصفيق.

                تعليق

                • عبدالرحيم التدلاوي
                  أديب وكاتب
                  • 18-09-2010
                  • 8473

                  فرجة
                  **
                  يسقط القوت
                  في البحر
                  وبين
                  أيدي الجوعى
                  يسقط
                  السلاح
                  ويعلو
                  صوت التصفيق.

                  تعليق

                  • سليمى السرايري
                    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                    • 08-01-2010
                    • 13572

                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                    إلى المبدعة الرائعة، سليمى السرايري، مع تقديري:

                    كالغيث
                    وضعت يدها على صدري
                    فبعث من في القبور.
                    من جديد أهلا بك أستاذي المبدع عبدالرحيم التدلاوي
                    شكرا لومضة الاهداء
                    انا أراها هكذا :

                    كالغيث
                    وضعت يدها على صدري
                    فأنبتت من فمي أشجار اللوز.
                    -
                    بعيدا عن القبور والموت يا صديقي ههه
                    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                      من جديد أهلا بك أستاذي المبدع عبدالرحيم التدلاوي
                      شكرا لومضة الاهداء
                      انا أراها هكذا :

                      كالغيث
                      وضعت يدها على صدري
                      فأنبتت من فمي أشجار اللوز.
                      -
                      بعيدا عن القبور والموت يا صديقي ههه
                      مرحبا بك مبدعتنا سليمى
                      شكرا لك على قبول الهدية، وعلى اقتراحك الباني والجميل.
                      بوركت.
                      تقديري.

                      تعليق

                      • عبدالرحيم التدلاوي
                        أديب وكاتب
                        • 18-09-2010
                        • 8473

                        يا رب!
                        إنهم يبنون لك مساجد
                        كقلوبهم
                        عامرة بهم
                        خالية منك.
                        يا رب!
                        إذا أخطأت
                        تغفر ولا يغفرون.
                        يا نور السماوات والأرض!
                        أنر قلبي
                        حتى أراك.
                        فقد ساد الدم والسواد.

                        تعليق

                        • عبدالرحيم التدلاوي
                          أديب وكاتب
                          • 18-09-2010
                          • 8473

                          إلى المبدعة الفاضلة؛ جهاد بدران، مع شكري وتقديري.
                          **
                          استحواذ

                          لنفسي..
                          صادرت ابتسامتها
                          من يومها، ووجه العالم عابس،
                          يكاد يتفتت.

                          تعليق

                          • جهاد بدران
                            رئيس ملتقى فرعي
                            • 04-04-2014
                            • 624

                            وكبرنا على ضفائر الشمس..
                            ونحن نجدلها على أعتاب الذنوب والخطايا..
                            كبرنا وعيون القمر تحدق في ثقوب العتمة من ضياع..
                            كبرنا وما زلنا نطوي خطواتنا نحو اللا شيء..
                            نحو سجلات التاريخ المصلوبة فوق المآذن الحمراء...
                            نحو نجوم رصدت ضوءها للغرباء..
                            فهل من مغيث في الأرض يعيد لها البسمات ..
                            وقد نزعت من خاصرتها الدماء...
                            أين السبيل نحو دروب السماء..
                            وقد باعها الولاة للطغاة..
                            وبعد أن قطّعوها شيعاً للبغاة..
                            فلا الزهر ينام بين قطرات النّدى..
                            ولا السّنابل تحتفل الحصاد للورى...
                            فلا نملك اليوم إلا الأحداق للدموع..
                            والقلوب للأحزان..
                            نمتطي صهوة الرّحيل على أكفّ النسيان..
                            وننتظر مطر الصّحوة ممن تبقّى من المجاهدين الأتقياء..
                            ونحن نحمل للدّموع مقصّاً مع أوّل خطوة نحو الشّروق..

                            جهاد بدران
                            فلسطينية

                            تعليق

                            • عبدالرحيم التدلاوي
                              أديب وكاتب
                              • 18-09-2010
                              • 8473

                              المشاركة الأصلية بواسطة جهاد بدران مشاهدة المشاركة
                              وكبرنا على ضفائر الشمس..
                              ونحن نجدلها على أعتاب الذنوب والخطايا..
                              كبرنا وعيون القمر تحدق في ثقوب العتمة من ضياع..
                              كبرنا وما زلنا نطوي خطواتنا نحو اللا شيء..
                              نحو سجلات التاريخ المصلوبة فوق المآذن الحمراء...
                              نحو نجوم رصدت ضوءها للغرباء..
                              فهل من مغيث في الأرض يعيد لها البسمات ..
                              وقد نزعت من خاصرتها الدماء...
                              أين السبيل نحو دروب السماء..
                              وقد باعها الولاة للطغاة..
                              وبعد أن قطّعوها شيعاً للبغاة..
                              فلا الزهر ينام بين قطرات النّدى..
                              ولا السّنابل تحتفل الحصاد للورى...
                              فلا نملك اليوم إلا الأحداق للدموع..
                              والقلوب للأحزان..
                              نمتطي صهوة الرّحيل على أكفّ النسيان..
                              وننتظر مطر الصّحوة ممن تبقّى من المجاهدين الأتقياء..
                              ونحن نحمل للدّموع مقصّاً مع أوّل خطوة نحو الشّروق..

                              جهاد بدران
                              فلسطينية
                              قرأت نصك، أختي جهاد، بكثير من التأثر، مستحضرا صفقة القرن بمباركة عرب من المفروض أن يكونوا إلى جهة القلب: فلسطين. ثم أشرق الأمل حين تم إيقاف العدوان الصهيوني الهمجي على غزة الإباء.
                              أحمل بين جوانحي أمل غد أفضل، بحول الله.
                              شكرا لك والمودة.

                              تعليق

                              • عبدالرحيم التدلاوي
                                أديب وكاتب
                                • 18-09-2010
                                • 8473

                                يبقى النهر نهرا وإن جف ماؤه؛
                                ولا تبقى إنسانا إن جف ماء قلبك.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X